“أنتَ تلفازُ العصر.”
هل جلستَ يومًا مع نفسك وتساءلت:
من تُشارك؟ ولماذا تفعل ذلك حقًا؟
هل تنشر لتُرى… أم لتثبت وجودك؟
في هذه الحلقة من مذكّراتي العزيزة، أعود إلى لحظةٍ صغيرةٍ بدت عادية: اختيار أول كلمة سرّ لحسابي على فيسبوك.
بدا الأمر كخطوةٍ نحو المستقبل و منذ تلك اللحظة، تغيّر كل شيء!
نسأل في هذه الحلقة:
لماذا أصبحنا نُعرّف أنفسنا من خلال ما نُظهره لا ما نعيشه؟
وهل نظرة الناس إلينا أهم من نظرتنا لأنفسنا؟
وهل يمكن لحقيقتنا أن تظل حيّة… في عالمٍ يصنع الزيف ببراعة؟
من قال أن العيدية فقط للصغار؟!
فرحة العيد كثيرًا ما يحتاجها الكبار قبل الصغار؛
فهي بمثابة “رخصة معتمدة” للتسويف، دون أدنى شعور بالذنب!
ومهرب تكتيكي ننتظره جميعًا لنبتعد قليلًا عن أعباء الحياة.
أيامٌ قليلة نرفع فيها شعار العبارة الشهرية الشهيرة:
“بعد العيد.”
فنؤجل، ونرتاح، ونضحك.. بكل ثقة!
في هذه الحلقة الخاصة من مذكراتي العزيزة،
نتحدث عن بهجة العيد في حياة الكبار،
ونسلّط الضوء على طريقة استمتاعنا به
ما بين الطفولة، والشباب، والحنين.
استمعوا للحلقة وشاركونا ذكرياتكم في التعليقات.
عيد سعيد! 🌙
“لن تبلغ المجد حتى تلعق الصبر!”
لكن، هل تحقيق الأهداف حقًا مشروطٌ بالمعاناة؟
وهل السعي وراء الكمال قد يسلبنا لذة الطريق، ومتعة التفاصيل الصغيرة؟ وهل الأمل في الوصول دافع كافٍ للاستمرار؟
في هذه الحلقة من مذكراتي العزيزة، نطرح تساؤلات عن علاقتنا بالتعب، بالنجاح، وبالجهد الصامت الذي لا يراه أحد.
نحكي عنك… كبطة عائمة في بركة الحياة؛ تبدو ساكنة فوق الماء، لكنها تحت السطح لا تكف عن التجديف كي لا تغرق.
استمع للحلقة، وشاركنا رأيك:
هل حقًا لا نصل إلا إذا تألمنا؟
هل تغيّرت الأغاني… أم نحن الذين تغيّرنا؟
في الحلقة الخامسة من مذكراتي العزيزة، نصحبكم في رحلة عبر أزمنة وأنغام، حيث كانت الأغنية مرآةً صادقة لمشاعر الإنسان، تنقل الفرح البسيط، والحزن العميق، والحلم الهادئ، والضياع المُربك.
نتأمل كيف تحوّلت الموسيقى من وسيلة للتعبير الجماعي، تُغنّى في الجَمع وتُحفظ في الذاكرة، إلى قوائم تشغيل فردية تعكس مزاج كل مستمع على حدة. من أغانٍ حملت الأمل بلغة الجيل، إلى أخرى تنقل الإحباط بلغة السوق.
فهل ما نسمعه اليوم يُعبّر عن واقعنا، أم يصنع واقعًا لا نرغب في معايشته؟ وهل ما زالت الكلمة قادرة وحدها على أن تغيّر ملامح يومنا… بل وربما مصيرنا؟
استمع إلى الحلقة، وشاركنا حكايتك في التعليقات.
يقول الفيلسوف الفرنسي باسكال:
“كل مشاكل البشرية تنبع من عدم قدرة الإنسان على الجلوس بمفرده”
في خلطبيطة بالصلصة ريمي فقد عيلته، وحسن فقد واقعه في آسف على الإزعاج، لكن الاتنين اتقابلوا مع نفسهم في لحظة وحدة.
في الحلقة الرابعة من مذكراتي العزيزة، نحكي عن العزلة، كخطوة أولى لفهم أعمق.
هل جربت من قبل الحديث مع نفسك؟
استمع إلى الحلقة وشاركنا قصتك في التعليقات!
العالم يتغير.. لكن روح رمضان تبقى ثابتة !
الزينة تملأ الشوارع، خيوط النور تضيء الأماكن، وصوت المساجد وقت التراويح يبعث السكينة في القلوب.. رمضان يحمل سحرًا خاصًا، يعيش معنا كل عام مهما تبدلت الأيام.
في حلقة خاصة من "مذكراتي العزيزة"، نسترجع ذكريات رمضان، تفاصيله التي تظل محفورة في القلب، ونتساءل: لماذا ننتظره دائمًا بالشوق ذاته؟
استمع إلى الحلقة وشاركنا قصتك!
الوظيفة ليست مجرد خطوة، بل هي سلسلة من الاختيارات والتجارب. بعد التخرج، يجد البعض طريقه سريعًا، بينما يضيع آخرون وسط الخيارات، وهناك من يتساءل دائمًا: ‘هل أنا في المكان الصحيح؟’
في هذه الحلقة، نناقش كيف يشبه البحث عن وظيفة رحلتنا في الحياة؛ إذ تتضمن قرارات مصيرية، ومحاولات متكررة، ولحظات من الشك واليقين. فالوظيفة ليست مجرد عمل، بل اختبار يومي للصبر والتكيف وإيجاد معنى وسط الضغوط والتوقعات.
فهل نبحث عن وظيفة… أم عن أنفسنا؟
استمع إلى الحلقة وشاركنا قصتك في التعليقات!
في عصر السرعة، قد يبدو أن الحصول على صديق أمر سهل، فمن السهل أن نقابل أشخاصًا جدد، لكن الاحتفاظ بعلاقة صداقة حقيقية هو تحدٍ يبدو أكثر تعقيدًا مما نتصور!
فما هي حكايتك مع الأصدقاء؟
استمع إلى الحلقة وشاركنا قصتك في التعليقات!
يركض جو خلف حلمه بلا توقف، بينما لم تكن 22 تريد أن تولد أصلًا. لكن حين لمست الأرض، رأت الحياة في أشياء أبسط من تعقيدات خيالنا. في الحلقة صفر من مذكراتي العزيزة، نعيد مراجعة فيلم Soul ونتساءل: برأيكم، هل الشغف هو ما يعطي الحياة معنى، أم أن الحياة نفسها هي الشغف؟ استمعوا للحلقة وشاركونا قصصكم.