من قال أن العيدية فقط للصغار؟!
فرحة العيد كثيرًا ما يحتاجها الكبار قبل الصغار؛
فهي بمثابة “رخصة معتمدة” للتسويف، دون أدنى شعور بالذنب!
ومهرب تكتيكي ننتظره جميعًا لنبتعد قليلًا عن أعباء الحياة.
أيامٌ قليلة نرفع فيها شعار العبارة الشهرية الشهيرة:
“بعد العيد.”
فنؤجل، ونرتاح، ونضحك.. بكل ثقة!
في هذه الحلقة الخاصة من مذكراتي العزيزة،
نتحدث عن بهجة العيد في حياة الكبار،
ونسلّط الضوء على طريقة استمتاعنا به
ما بين الطفولة، والشباب، والحنين.
استمعوا للحلقة وشاركونا ذكرياتكم في التعليقات.
عيد سعيد! 🌙