في هذه الحلقة أتكلم عن “المثالية” وكيف ممكن تتحول من دافع جميل للتطور إلى عبء نفسي مرهق.
ليش نحاول نكون كاملين في كل شي؟ وهل فعلاً في أحد مثالي؟
الكمال لله وحده، والسعي للكمال مو دايم صحي… أحياناً يكون سبب تعبنا وقلقنا المستمر.
بتكلم عن الفرق بين المثالية الصحية والمثالية المرهقة، وعن المقارنة اللي تخلينا نشوف حياتنا أقل مما هي عليه، رغم إن كل شخص يعيش قصته الكاملة بتفاصيلها الجميلة والصعبة.
في هذه الحلقة اتكلم عن الصورة الذاتية والتلميع: هل تلمع لأجل الآخرين أم ينبع الضوء منك من الداخل؟
الفرق بين اللمعان الزائف واللمعان الحقيقي، و كيف تواجه نفسك بصدق لبناء صورة ذاتية ثابتة وراحة حقيقية دائمة.
في هذه الحلقة من كلام دُنا اتكلم عن مصطلح “البكمنة” اللي صار يُستخدم بشكل خاطئ ومؤذي أحياناً. هل كل تصرف مختلف يعتبر تصنّع أو لفت انتباه؟ ولا ببساطة هو تعبير عن شخصيتك وطبيعتك؟
اتكلم عن الفرق بين التصنّع والعيش على طبيعتك، وكيف استخدام هالكلمة ممكن يسبب قلق وتشوه في صورة الذات عند البعض.
خلونا نتعلم نترك الناس يعيشون بطبيعتهم، بدون وصم أو سخرية.
في هذه الحلقة اتكلم عن الرهاب الاجتماعي وتأثير نظرة الآخرين على حياتنا.
ليش كثير ناس يترددون أو يتراجعون عن اتخاذ خطواتهم بسبب خوفهم من تقييم الآخرين؟
رح نتعرف على أسباب الرهاب الاجتماعي، كيف تتأثر ثقتنا بأنفسنا بكلام الناس، وأهمية الوعي الذاتي في مساعدتنا على فهم أنفسنا، التحكم بخوفنا، والانطلاق نحو أهدافنا.
حلقة ملهمة لكل من يريد تجاوز القيود النفسية والبدء بالتحرك بحرية وثقة
في هذه الحلقة نتعمق في شخصية معقدة جدًا: النرجسية.
هل سبق وحسّيت إن شخصًا ما يستنزف طاقتك ومشاعرك بدون سبب واضح؟ هل حاولت تفهم ليه يتصرف هالشخص بطريقة سامة؟
الشخصية النرجسية تحب السيطرة، تتلاعب بالآخرين، وتظهر القوة بينما في الداخل هشّة جدًا. تحب تكون محور الاهتمام، وما تعترف بأخطائها إلا أمام الناس!
هنا رح نكشف حيلهم النفسية، دوافعهم الخفية، ونفهم ليه يتصرفون بهذه الطريقة، وكيف تعرفهم قبل ما يستنزفوك.
في هذه الحلقة نتعمق في شخصية معقدة جدًا: النرجسية.
هل سبق وحسّيت إن شخصًا ما يستنزف طاقتك ومشاعرك بدون سبب واضح؟ هل حاولت تفهم ليه يتصرف هالشخص بطريقة سامة؟
الشخصية النرجسية تحب السيطرة، تتلاعب بالآخرين، وتظهر القوة بينما في الداخل هشّة جدًا. تحب تكون محور الاهتمام، وما تعترف بأخطائها إلا أمام الناس!
هنا رح نكشف حيلهم النفسية، دوافعهم الخفية، ونفهم ليه يتصرفون بهذه الطريقة، وكيف تعرفهم قبل ما يستنزفوك.
في هذه الحلقة نتعمق في شخصية معقدة جدًا: النرجسية.
هل سبق وحسّيت إن شخصًا ما يستنزف طاقتك ومشاعرك بدون سبب واضح؟ هل حاولت تفهم ليه يتصرف هالشخص بطريقة سامة؟
الشخصية النرجسية تحب السيطرة، تتلاعب بالآخرين، وتظهر القوة بينما في الداخل هشّة جدًا. تحب تكون محور الاهتمام، وما تعترف بأخطائها إلا أمام الناس!
هنا رح نكشف حيلهم النفسية، دوافعهم الخفية، ونفهم ليه يتصرفون بهذه الطريقة، وكيف تعرفهم قبل ما يستنزفوك.
في هذه الحلقة اتكلم عن مهارة الوعي الذاتي والمراجعة الذاتية – سلاحك ضد التلاعب السام
مهارتين جوهريتين لكل شخص يبغى يعيش بوعي ويفهم ذاته بصدق:
الوعي الذاتي و المراجعة الذاتية.
كيف تنمي ثقتك بنفسك؟ كيف تخرج من دوامة التلاعب والضياع؟
وليش فهمك لذاتك هو المفتاح الحقيقي للتغيير؟
وكيف المهارتين هذي تحميك من التلاعب السام؟
رحلة أعمق لفهم ذاتك..
أتكلم عن الهوية الذاتية و مرحلة الضياع و تشوه الذات وبناء الذات
من أنت؟ سؤال تحتاج تعرف إجابته بنفسك
هل مرت عليك لحظة حسّيت فيها إنك مو فاهم نفسك؟
تمر بفترة ضياع؟ مهما حاولت تتطوّر أو توصل، تحس في شي ناقص؟
في هالحلقة أشارك تجربتي الشخصية، وأتكلم عن:
أهمية تكوين “الذات”
كيف تتشوه الهوية الذاتية؟
الفرق بين اللي فاهم نفسه فعلاً، واللي يظن إنه فاهم
أسباب تشوّه الهوية (البيئة، الصدمات، المقارنات…)
وكيف تبدأ تبني هويتك وتفهم ذاتك من جديد
في هذه الحلقة، نغوص في أعماق النفس ونتحدث عن أهم سلاح للحماية من التلاعب النفسي: الثقة بالنفس.
ليش الشخص الواثق بنفسه صعب يُخدع؟
وكيف التلاعب السام يبدأ من استهدافك في أكثر نقطة حساسة: ثقتك بذاتك؟
رح أشرح كيف تُبنى الثقة بالنفس، وش علاقة “الصدق مع الذات” بالحماية من الناس اللي يحاولون يشككون فيك أو يسيطرون عليك
هل أنت فعلاً فاهم نفسك بشكل صادق وعميق؟
إذا لا… يمكن هذه الحلقة تكون نقطة البداية..
(الجزء الثاني) في هذه الحلقة، أعطيكم أمثلة من الواقع كيف يُستخدم الإسقاط، وكيف ممكن تتعرضون له من ناس حولكم، وكيف تحمون نفسكم نفسيًا من التلاعب العاطفي اللي يخليك تشك بنفسك وأفعالك ومشاعرك.
و الحل الحقيقي الي فعلاً لو عرفتوه بتقدرون تحمون أنفسكم من هذا التلاعب السام
ولا يقدر المتلاعب يتلاعب فيك مجدداً!
في هذه الحلقة نتعمق في واحدة من أشهر الحيل النفسية اللي يستخدمها الأشخاص المتلاعبين أو السامين: الإسقاط.
ليش في ناس كل ما شافوا فيك شي حلو… يحاولون يقنعونك إنه “عيب” أو “مشكلة”؟
وليش الشخص اللي في داخله نقص، يهاجمك بدل ما يشتغل على نفسه؟
أعطيكم أمثلة من الواقع كيف يُستخدم الإسقاط، وكيف ممكن تتعرضون له من ناس حولكم، وكيف تحمون نفسكم نفسيًا من التلاعب العاطفي اللي يخليك تشك بنفسك وأفعالك ومشاعرك.
نتعمق في واحدة من أشهر الحيل الدفاعية النفسية: الإسقاط.
ليش بعض الناس يرمون صفاتهم السلبية أو غير المحببة على غيرهم؟
هل دايم يكون بدافع الأذى؟ ولا أحيانًا يكون بدافع الحماية؟
وهل ممكن نكون إحنا نفسنا نمارس هذي الحيلة من غير وعي؟
بنتكلم عن:
بتكلم عن موضوع جدًا مهم ويواجهه كثير ناس بدون ما ينتبهون…
التلاعب النفسي في العلاقات
في العلاقات ممكن تنخدع!
أو يشككك في نفسك، يلعب دور الضحية، يستخدم الصمت أو الابتزاز العاطفي… كلها حيل تلاعب نفسي، هدفها التحكم فيك وتدمير ثقتك بنفسك!
أتكلم عن أشهر حيل التلاعب النفسي:
بتعرفون كيف تكتشفونها، وش هدفها، وأضرارها، وكيف تحمون نفسكم منها…
بتكلم عن موضوع جدًا مهم ويواجهه كثير ناس بدون ما ينتبهون…
التلاعب النفسي في العلاقات
في العلاقات ممكن تنخدع!
أو يشككك في نفسك، يلعب دور الضحية، يستخدم الصمت أو الابتزاز العاطفي… كلها حيل تلاعب نفسي، هدفها التحكم فيك وتدمير ثقتك بنفسك!
أتكلم عن أشهر حيل التلاعب النفسي:
تلاعب الفراشة
Gaslighting (التشكيك)
لعب دور الضحية
الصمت العقابي
الابتزاز العاطفي
السحب والدفع
تقنية المرآة
بتعرفون كيف تكتشفونها، وش هدفها، وأضرارها، وكيف تحمون نفسكم منها
أتكلم عن التبعية اللي نشوفها كثير على السوشال ميديا، وكيف تأثر علينا كأفراد.
ليش أغلب الناس تمشي مع أول تعليق، سواء كان جارح أو ساخر، بدون ما تفكر؟ أو تسمع من فلان من دون ما تتأكد بنفسها؟
أتكلم عن ليش القلق ما يوقف؟ لأن أول فكرة مقلقة ما جاوبناها. والعقل؟ ما يرضى بالفراغ، فيبدأ يخلق لك سيناريو وراء سيناريو… لين ما تصدّقها!
أشرح كيف “أيوه ولا”
تخليك أنت اللي تسيطر على أفكارك بشكل متوازن مو العكس..
طريقة بسيطة لكن فعّالة جداً
لما يجينا قلق، غالبًا مو لأن في شي فعلي صار… لكن لأن العقل بدأ يطرح تساؤلات، ولما ما نجاوب عليها؟ يبدأ يعطيك أسوأ سيناريو.
جرب تقول لعقلك: “أيوه وممكن لا” — طريقة بسيطة لكن فعّالة تساعدك توقف التكرار والتضخيم.
أتكلم عن التسامح الحقيقي، وكيف أن قرار العفو مرتبط بشعورك أنت، مش بضغط من الآخرين.
هذا الكلام لكل شخص سمع: “سامح عشان ترتاح”، وهو أصلاً ما قدر يطوي الصفحة لأن الجرح مازال مفتوح