بيقولوا إن سكرام أرتيفاكتس (Scrum Artifacts) هي اللي بتنظم الشغل، بس ليه أحيانًا بتحس إنها مجرد مصطلحات غامضة ملهاش لازمة؟!
في الحلقة دي، هنغطس غطسة عميقة في عالم سكرام… المنهجية اللي كل الناس بتقول إنها بتسرّع الشغل، بس في الواقع بنقضي نص الوقت في اجتماعات ونصه التاني في الجدال على الـ backlog
في الركن الأول: سكرام… الاجتماعات اليومية، السبرنتات، ولو نسيت تعمل الـ Stand-up الصبح، غالبًا حد هيستدعيك رسمي!
وفي الركن الثاني: كانبان… بورد مليان كروت، مهام بتتنقل بسلاسة (أو بتتراكم للأبد)، والهدف هو “استمرارية التدفق” مش “نهاية sprint”!
مين الأفضل؟ مين فعليًا بينجز الشغل ومين بيتفنن في ترتيب الـ To-Do List؟ وهل الفرق بينهما زي الفرق بين “كورة القدم” و”البلايستيشن”؟
اسمع الحلقة وشوف بنفسك… هل فريقك محتاج سكرام، كانبان، ولا جلسة علاج جماعي؟!
بيقولوا إن أجايل عنده 12 مبدأ ذهبي، بس هل هي فعلًا قوانين للنجاح ولا مجرد طريقة رايقة لتأجيل الشغل؟ 🤔
ليه العملاء دايمًا “مبسوطين” وأعضاء الفريق دايمًا “منهكين”؟ هل “التغيير المستمر” نعمة ولا كابوس؟ وهل كل ميعاد تسليم في أجايل هو فعليًا “اقتراح ودي”؟
في الحلقة دي، هنفصفص مبادئ أجايل ونشوف… هل هي وصفة سحرية، ولا مجرد طريقة أنيقة تقول “هنرتجل ونشوف اللي يحصل”؟
اسمع الحلقة عشان تكتشف الحقيقة بنفسك
بعد المعركة الأولى، لسه الصراع شغال! ووترفول لسه مقتنع إن التخطيط هو الحل، وأجايل لسه شايف إن التغيير المستمر هو سر النجاح!
في الجزء ده، هنحاول نحل اللغز: هل ممكن يتعايشوا سوا؟ ولا هنفضل عالقين بين الاجتماعات الأبدية والخطط اللي بتتغير كل 5 دقايق؟
اسمع الحلقة عشان تعرف… هل في أمل للسلام، ولا الحرب مستمرة؟!
في الركن الأحمر: ووترفول… المنهجية اللي بتحب التخطيط أكتر من التنفيذ، وبتحس إن أي تغيير في الخطة جريمة يعاقب عليها القانون!
وفي الركن الأزرق: أجايل… المنهجية اللي بتغير الخطة كل يوم، وبتحب الـ Stand-up Meetings أكتر من الشغل الفعلي!
مين هيكسب؟ مين هيفوز بالـ “أنا كنت قايل لكم من الأول”؟ وهل في أمل إنهم يتصالحوا بدل ما المهندسين يعيشوا في أزمة هوية دائمة؟
اسمع الحلقة وشوف بنفسك… هل هنمشي بالمايه ولا هننط الحواجز؟! 🚀💦
في الحلقة دي، هنتكلم عن الظاهرة الأخطر في عالم الشركات… الاحتراق الوظيفي! آه، اللحظة اللي تلاقي فيها الفريق كله بقى عامل زي بطارية الموبايل اللي مش بتعدي 10%!
ليه كل الاجتماعات بقت “إيموجي الجمجمة ☠️”؟ ليه الموظفين بيبقوا فاتحين اللابتوب، بس عينهم بتقول “سيبونا نموت بكرامة”؟ وهل في طريقة نطفي الحريقة دي قبل ما المدير يلاقي الفريق كله مقدم استقالات جماعية؟
هنفك شفرات الإرهاق، ونكشف وصفات سرية لإنقاذ الفريق قبل ما يتحولوا لزومبي بيشتغلوا بالـ Auto-pilot! حلقة مليانة ضحك، واقع مرير، وحلول مبتكرة عشان ترجع الروح للفريق قبل ما يتحول لقهوة تركي محروقة!
اسمع دلوقتي قبل ما يتحول الشغل لمحرقة نهائية! 🔥🔥🔥
مدير المشروع عايز يخلص الشغل في الوقت المحدد… ومدير المنتج عايز يضيف ميزة جديدة قبل ما العميل حتى يطلبها! النتيجة؟ مجزرة في Slack، طناش في الإيميلات، وميتينج طوارئ كل نص ساعة!
إزاي تبدأ الحرب؟ مين بيكسب في النهاية؟ وهل في أمل إنهم يتصالحوا ولا هنفضل عايشين في دوامة “ده مش في الـ Scope”؟
حلقة نارية، كوميدية، وكل مدير مشروع أو مدير منتج هيلاقي فيها نفسه… أو ضحيته!
استمعوا دلوقتي واعرفوا: هل هي خناقة ولا صداقة؟! أعداء بالفطرة ولا ممكن يكونوا توأم مفقود؟ هل مدير المشروع شايف إن مدير المنتج بيحلم كتير وناسي الدنيا؟ ولا مدير المنتج شايف إن مدير المشروع بيحب القوانين أكتر من اللازم؟
هنفك الشفرة، نكشف الأسرار، ونشوف هل ممكن الاتنين يشتغلوا مع بعض من غير ما يحصل بينهم حرب أهلية في الشركة! حلقة مليانة ضحك، جدل، وحاجات عمرك ما تخيلت إنها بتحصل في الكواليس!
استمعوا دلوقتي واعرفوا: هل هي خناقة ولا صداقة؟!
📢 مدير المشروع: “خلصنا الشغل، صح؟”
👨💻 المطور: “أيوه، بس العميل طلب إضافة صغيرة…”
🚀 “بس حبة تعديل بسيطة!” … “طب نضيف حاجة كمان؟” … “خلاص آخر حاجة، وعد!”
وما هي إلا أيام حتى يتحول المشروع إلى وحش لا يتوقف عن الأكل! في هذه الحلقة، هنحكي عن Scope Creep، الظاهرة اللي بتخلي المشاريع تتحول لكوابيس ليلية، وتخلي مديري المشاريع يفكروا في تغيير المهنة! هنضحك، هنحكي قصص حقيقية، وهنعرف إزاي ممكن تحمي مشروعك من إنه يطلع عن السيطرة!
🎙️ تابعونا في حلقة مليانة دراما، ضحك، وكوارث إدارة المشاريع!
📢 Project Manager: “We’re finally done, right?”
👨💻 Developer: “Yes… but the client just asked for a tiny change.”
🚀 “Just one small tweak!” … “Maybe one more?” … “Okay, last one, I promise!”
Fast forward a few weeks, and suddenly… your project is a never-ending monster!
In this episode, we dive into the nightmare of Scope Creep—the silent killer of deadlines and budgets! We’ll share hilarious real-life stories, the chaos of ever-changing requirements, and the survival guide to keep your project from spiraling out of control.
🎙️ Tune in for a fun, drama-filled, and slightly traumatizing journey into project management disasters!
هل فكرت يومًا كيف تبدأ فكرة منتج جديد؟ 🤔 هل هو مجرد إلهام لحظي، ولا فيه طريقة سرية لاكتشاف المنتجات الناجحة؟ في هذه الحلقة، نغوص في عالم اكتشاف المنتج (Product Discovery)، ونكشف كيف يحوّل مديرو المنتجات الأفكار العشوائية إلى منتجات يحبها الناس! 🛠️✨ هل نحتاج إلى حدس عبقري، أم أن هناك منهجية واضحة؟ اسمع معنا واكتشف أسرار بناء المنتجات بالطريقة الصح! 🎧🚀
Ever wondered how a new product idea comes to life? 🤔 Is it pure inspiration, or is there a secret formula for discovering successful products? In this episode, we dive into the world of Product Discovery and reveal how Product Managers turn random ideas into products people love! 🛠️✨ Do you need genius intuition, or is there a structured approach? Tune in and uncover the secrets of building products the right way! 🎧🚀
في عالم المشاريع، دايمًا فيه شد وجذب بين مدير المشروع ومدير المنتج! الأول همه الوحيد إنه يخلص المشروع في الوقت المحدد وبأقل تكلفة، والتاني عايز يحقق رؤية عظيمة ويضيف مميزات لا تنتهي! مدير المشروع يقول: “كفاية كده، لازم نسلم!”، ومدير المنتج يرد: “بس لسه ما حققنا القيمة الحقيقية!”… مين فيهم الصح؟ ومين فيهم اللي بيسبب وجع الدماغ أكتر؟ تعالوا نكتشف مع بعض في الحلقة دي، بطريقة خفيفة ودمها خفيف!
In the world of projects, there’s always a tug-of-war between the Project Manager and the Product Manager! One is obsessed with deadlines and budgets, while the other dreams of the perfect product with endless features. The Project Manager says, “That’s enough, we need to deliver!” while the Product Manager argues, “But we haven’t created real value yet!” Who’s right? And who’s the bigger headache? Let’s find out in this fun and lighthearted episode!
في الحلقة الأولى من تكنولوجي سناكس، هنتكلم عن مين إحنا وإزاي هنخليك شاط في مجالك مم خلال جرعاتنا الخفيفة من التكنولوجيا! جهز نفسك لرحلة مليانة إبداع، معرفة، وتسليه!”