في الحلقة السادسة والأخيرة من الأب الغني والأب الفقير، هنفهم إن السر مش في مرتب أكبر، ولا عربية أفخم… السر في عقلية بتخلي الفلوس تشتغل ليك مش العكس 💡💸.
حلقة تقفل الكتاب وتفتح دماغك على حياة جديدة 👀✨
في الحلقة الخامسة من مخك نايم، هنكشف ليه الشغل مش للفلوس بس، وليه المهارات أهم من المرتب. لو فاكر إن الحل في مرتب أكبر… يبقى لازم تسمع الحلقة دي! 💡💸
في الحلقة الرابعة، هنعرف ليه الخوف والطمع بيحبسوك في دايرة الشغل والديون، وليه الشجاعة أهم من أي شهادة!
حلقة تفوّق دماغك وتخليك تبص للفلوس بعين تانية 👀💸
في الجزء التالتة من "مخك نايم"، لكتاب الاب الغني و الأب الفقير بنفهم الفرق بين الأصل والخصم، وازاي الفلوس ممكن تشتغل عندك بدل ما تشتغل طول عمرك ليها!
في الجزء التاني، دخلنا أعمق في دماغ الأب الغني، وابتدينا نفهم إزاي بيشوف الفرص في الزحمة، وبيخلق دخل وهو نايم!
هتسمع عن أهمية الشجاعة في عالم المال، وإزاي الخوف والطمع بيخلو الناس تلف في دايرة الفقر.
ليه المدارس مش بتعلمنا عن الفلوس؟ وليه لازم تدور على "تعليم مالي" بنفسك؟
كل ده بأسلوب خفيف، يخلي مخك يصحى غصب عنه
المقارنة بين الأب الغني والفقير، وفكرة التعليم المالي
ختام لا تحزن، لحظة هدوء وطمأنينة بعد كل ما مررنا به.
في الجزء التاني من "لا تحزن"، هنفهم ليه التفكير الزايد بيهلكنا، وازاي نعيش اللحظة بدل ما نضيعها بين ندم الماضي وهمّ المستقبل… كل ده بأسلوب مخك نايم الخفيف
كتاب لا تحزن – الجزء الأول
في أول حلقة من تلخيص كتاب "لا تحزن"، بناخدك في جولة خفيفة وملهمة جوه دماغك اللي ساعات بتتشقلب من كتر التفكير والهم.
هنتكلم عن الحزن اللي بيزورنا من غير معاد، وليه ساعات بنفتكره ضيف دائم وهو بس تايه في العنوان.
هتسمع كلام هيخبط في قلبك، ويخليه يروق، وكأن الكتاب بيطبطب عليك.
استعد تضحك شوية، وتتأمل شوية، وتقول في الآخر: "آه والله… يمكن الحزن مش قد كده!"
الحلقة الثالثة والأخيرة – من الشك للإيمان
في آخر محطة من رحلته، مصطفى محمود بيوصل للحقيقة اللي كان بيدوَّر عليها. بنفهم معاه إن الإيمان مش ضد العقل، وإن كل الأسئلة ليها إجابة... بس لازم نسمع بقلبنا.
حلقة فيها راحة، عمق، ونور بيختم بيه رحلة طويلة من الحيرة.
مخك نايم | الجزء التاني: من الشك للإيمان
في الحلقة دي، بنكمّل رحلة مصطفى محمود من الشك للحقيقة، وازاي بدأ يفهم إن مشكلته مش في الدين... لكن في الصورة اللي اتقدمت له.
1: لما الشك بقى أول خطوة للإيمان
في الحلقة دي، بناخدك في أول محطة من رحلة د. مصطفى محمود... من سجادة الصلاة اللي كان حاسس فيها بالوحدة، لأسئلته اللي ولّعت دماغه:
"ليه؟ إزاي؟ فين ربنا؟!"