ثلاثة صفات خفية قد تدمر حياتك وتجعل منك سفيهاً دون أي علمٍ منك. للأسف هذه الثلاثة الصفات الخطيرة منتشرة بين الناس وكثيراً ما يتم تغطيتها بسميات إيجابية ومعاني سامية وبالتالي يدمر الإنسان حياته دون أن يعلم، شاهد الفيديو وراجع نفسك وابدأ بمعالجة هذه الصفات الثلاثة.
لماذا تستمر المصائب والمشاكل في حياتك؟ لماذا لا يستمر الخير في حياتك؟ هناك سر هام خلف هذا الأمر لا يدركه الغالبية من الناس ولا يطبقونه التطبيق الصحيح، اذا تعلمت هذا السر البسيط وبدأت بتطبيقه تطبيقاً فعالاً سيتغير تفاعلك مع الكون وستتمكن من تغيير الواقع الذي تعيشه
هل النتائج التي تراها في حياتك داخلياً او خارجياً هي المؤشر الحقيقي على أنك حققت النجاح والنور في حياتك؟ للأسف هذا ما يظنه أغلب الناس فيتوهمون أنهم حققوا التغيير الذي يريدونه ويظنون كل الظن أنهم ناجحين في حياتهم وأنهم أمثلة على النجاح... قد تكون تعيش هذا الوهم في حياتك أو في علاقتك الزوجية ولا تدري. في هذا الفيديو ستنظر بعمق إلى حياتك وتراجع مدى النور الموجود في جوانب حياتك وفي علاقتك الزوجية لكي تصنع حياة أكثر نوراً في الداخل والخارج وتكون مثالاً واعياً على ذلك
هل علاقتك الزوجية فيها توافق وانسجام عالي؟ هل أنتما مناسبين لبعضكما البعض؟ هل قيمكم متوافقة؟ اسئلة صعبة وحساسة يخشى مواجهتها أغلب الناس... ولكن الإجابة عليها ستساعدك على خلق علاقة زوجية مليئة بالانسجام والتوافق والتفهم باذن الله
قلة من الناس من يدركون ويفهمون احتياجاتهم البشرية مع أنها جزء أساسي من تكوين البشر ويكاد لا يخلة إنسان لديه احتياجات بشرية ويختلف ترتيب هذه الاحتياجات بحسب اختلاف شخصية الإنسان... في هذه الحلقة ستعرف إن كانت احتياجاتك حقيقية أم وهمية وكيف ترفع إدراكك باحتياجاتك البشرية
لماذا يفقد الناس المتعة والشغف في علاقاتهم الزوجية؟ ما الذي يمكن أن يعيد الشغف والاستمتاع لعلاقتك؟ في بداية العلاقة تكون العلاقة مليئة بالشغف فيظن الطرفين أن هذا الأمر سيستمر دون ممارسة أي مهارة ولكن بعدها يبدآن بفقدان هذا الشغف بل إن كثيراً من الناس لا يعطون الموضوع أهمية كافية مع أن هذه الجوانب من العلاقة هي جوانب أساسية للمحافظة على نشاط العلاقة الزوجية وحيويتها باستمرار… لذا راجع علاقتك وابدأ بتطوير الشغف والحضور والملاعبة
هل درجة الثقة والاحترام في علاقتك كافية؟ ستعرف الإجابة على هذا السؤال بناءً على مدى نجاح علاقتك، فعلى قدر بساطة هذين العنصرين إلا أنهما أساسيين بدرجة تتطلب منك العمل عليهما ورفع الثقة والاحترام إلى درجات ومستويات عالية في علاقتك وعندها ستعيش فرقاً في سعادة ونجاح العلاقة
هل تجد نفسك أحياناً لا تفهم ما يريده منك شريك حياتك؟ هل تشعر أنك أعطيت وأعطيت وأعطيت دون مردود في المقابل؟ ربما تكون قد قدمت لعلاقتك الزوجية ما ترى أنه أفضل ما لديك وسعيت لإرضاء شريك حياتك وإسعاده ولكنك لم تصل إلى النتائج التي كنت تتطلع لها وقد يكون السر لحل تلك المشكلة بديهياً لدرجة أنك غفلت عنه كما يغفل عنه أغلب الناس
أنت كنز مليء بالإمكانيات والقدرات العظيمة ويمكنك أن تعيش حياة عظيمة بتوظيف إمكانياتك الغير منتهية وعظمتك المتسعة ولكن... هناك 4 معيقات قد تعرقل ذلك من ذلك، تعرف عليها في هذه الحلقة لكي تتيح التجلي لعظمتك وقدراتك
هل تشعر بالتفهم القلبي في زواجك أو في علاقاتك المقربة؟ قد تحمل بعض العلاقات درجة عالية من التفهم ولكن ذلك يختلف عن التفهم القلبي بين الطرفين فالتفهم القلبي يتطلب درجة عالية من الاتصال والفهم العميق والتفهم القلبي هو المهارة الأولى من ضمن المهارات السبعة لسيادة العلاقات
كيف تكون متفرداً مع تحقيق التوازن الصحيح بانسجام مع قانون الزوجية؟ قانون الزوجية قانون كوني ثابت لا تخلو الحياة منه وفي رحلة تفردك تحتاج لفهم هذا القانون لكي تتفاعل معه بالشكل الصحيح فتحقق الزوجية في رحلة تفردك وهذا هو موضوع هذه الحلقة من سلسلة نورٌ على نور
هل سمعت عن مفهوم الحب الغير مشروط؟ وأن الحب الحقيقي هو الحب الخالي من الشروط؟ بدأ هذا المفهوم يلقى رواجاً كبيراً بين أوساط الواعين والمثقفين والساعين للعلم وغيرهم ولكن هل هذا السعي المستمر للحب الغير مشروط صحيح؟ أم هو مجرد محاولة يائسة للحصول على حب الطفولة المفقود؟ في هذا الفيديو ستعيد تجديد فهمك للحب الغير مشروط وستكتشف المفاهيم المغلوطة التي انتشرت حول هذا الموضوع الهام
كيف تعرف إن كنت تعيش بتفرد أم لا؟ هناك معادلة هامة لا يعيشها ولا يطبقها أغلب الناس وهذه المعادلة - التي تبدو شديدة البساطة - توضح لك بأي درجة أنت متفرد أو منصهر في حياتك... إن فهمت المعادلة وبدأت بتفعيلها في حياتك بالشكل الصحيح سيتغير منظورك لذاتك ولحياتك للأبد...
كيف تتفرد بذاتك وشخصيتك دون أن تتطرف؟ كيف تجد ذاتك ضمن من حولك دون أن تنصهر معهم؟ في رحلتك للتفرد بشخصيتك وذاتك هناك ثوابت ومتغيرات فعليك أن تجد الثبات أولاً ثم تتفاعل المتغيرات المختلفة وتتمكن من التغيير والتحرك بثبات داخلي عالي مستمد من الله سبحانه وتعالى
علينا أن نتجه نجو التفرد بوعي فلا ننصهر ولا ننعزل وهذا الفيديو يستمر في شرح جانب جديد من التفرد. يتجه معظم البشر إلى الإنصهار أو الاعتزال وفي هذا العصر بدأ معظم الناس بالاتجاه إلى الاعتزال المنصهر وبدأ الخلل في الميزان يظهر في حياة معظم الناس... قد تكون هذه المفاهيم جديدة ومختلفة جداً وهذا ما يشدد أهمية معرفتها لعدم تغطيتها من قبل.
أن تكون متفرداً هو ما يفصلك عن وعي الطفل الجنين في بطن أمه... ولكن أعلب الناس لا يعيشون التفرد! هذا السر البسيط في ظاهره، العميق في حقيقته الذي يجهله معظم الناس والذي يقودك إلى تطوير حياتك وتجديد فهمك لذات.. سر أن تكون فرداً متفرداً مستقلاً بوعي.. من أي فئة ستكون؟ أغلب الناس الغير مدركين لتفردهم أم فرداً متفرداً بذاته واختلافه؟
ما هي المواجهة الحقيقية مع النفس ومع الآخرين؟ وكيف تتمكن من مواجهة نفسك ومواجهة الآخرين بشجاعة؟ هذا الموضوع يختتم سلسلة حلقات الحدود ويستكمل بناء مفهوم الحدود لديك. تطوير القدرة على المواجهة هو عنصر هام جداً من بناء الحدود في حياتك فقد تكون لديك القدرة على مهاجمة الآخرين ولكنك لم تتمكن من مواجهتهم بحزم أو مواجهة نفسك أولاً، ولكنك بالتحلي بالشجاعة والثقة الكافية بالنفس والخطوات الصحيحة ستستطيع أن تواجه مشاعرك وأحاسيسك وستستطيع أن تواجه الآخرين بقوة وحزم.
هناك مراحل ومستويات للحدود التي تبنيها في حياتك ووجود أي خلل في فهمك لهذه المراحل والمستويات قد يؤدي إلى صعوبة وضع الحدود أو المحافظة على واقع ينسجم مع إحياء قوتك الذاتية. بعد معرفة مراحل ومستويات الحدود الشخصية سيتغير منظورك للحدود وستكتسب منظومة واضحة للحدود وبنائها وتصنيفها في حياتك.
بعد وضع الحدود وتوضيحها يجب أن تطور الحزم الكافي لديك لتحافظ على حدودك الشخصية ولكي يحترم من حولك هذه الحدود. يتجه كثير من الناس إلى التجنب والتغافل تجاه من يتعدى على حدودهم ويتجه البعض الآخر إلى ردود الأفعال العدوانية تاركين الحل الصحيح وهو تطوير الحزم الكافي باحترام بحيث لا يتم ممارسة التجنب أو العدوانية إنما الدرجة الصحيحة من الحزم باحترام للإلتزام بحدودنا الشخصية.
كيف تضع الحدود بينك وبين الآخرين؟ وما هي الضوابط الصحيحة التي يمكنك أن تفهم الحدود من خلالها؟ بعد تأسيس الحدود تحتاج لفهم آلية وضع الحدود بينك وبين الآخرين والمحافظة على حدودك بحيث لا يتعدى عليها الآخرين ولكي تطبق ذلك عليك أن تعرف أي تقف حدودك وأين تقف حدود الآخرين