سورة الفلق
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
التحصُّن والاعتصام بالله من الشرور الظاهرة.
سورة الإخلاص
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
إثبات تفرد الله بالكمال والألوهية وتنزُّهه عن النقص.
سورة المسد
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
عدم منفعة النسب والجاه مع الكفر بالله.
سورة النصر
- مَدَنيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
بيان عاقبة الإسلام بالنصر والفتح، وما يُشْرع عند حصول ذلك، كما تشير لقرب أجل النبي - صلى الله عليه وسلم -.
سورة الكافرون
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
تقرير توحيد العبادة والبراءة من الشرك، والتمايز التام بين الإسلام والشرك.
سورة التكوير
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
منة الله على النبي - صلى الله عليه وسلم - وقطع سبيل المبغضين له.
سورة الماعون
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
بيان أخلاق المكذبين بالدين والآخرة، تحذيرًا للمؤمنين، وتشنيعًا على الكافرين.
سورة قريش
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
الامتنان على قريش وما يلزمهم تجاه ذلك.
سورة الفيل
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
إظهار قدرة الله على حماية بيته الحرام، تذكيرًا وامتنانًا.
سورة الهمزة
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
وعيد المتعالين الساخرين بالدين وأهله.
سورة العصر
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
بيان حقيقة الربح والخسارة في الحياة، والتنبيه على أهمية الوقت الَّذي يعيشه الإنسان.
سورة التكاثر
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
تذكير المنشغلين بالدنيا بالموت والحساب.
سورة القارعة
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
قرع القلوب لاستحضار هول القيامة.
سورة العاديات
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
بيان صفات الإنسان في اهتماماته الدنيوية، تذكيرًا له بمآله، وبعثًا له على تصحيح مساره.
سورة الزلزلة
- مَدَنيَة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
قرع القلوب الغافلة لليقين بالحساب والإحصاء الدقيق.
سورة البينة
- مَدَنيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
ذكر منزلة رسالة الرسول - صلى الله عليه وسلم -، ووضوحها وكمالها.
سورة القدر
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
بيان عظم ليلة القدر وفضلها وما أنزل فيها.
سورة العلق
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
بيان كمال الإنسان بالعلم والوحي الباعث على تعلق العبد بربه وخضوعه له، ونقصه بمخالفة ذلك.
سورة التين
- مَكيّة-
[مِنْ مَقَاصِدِ السُّورَةِ]
ذكر قيمة الإنسان وشرفه بدينه، وسفوله وهوانه بتخليه عنه؛ لذا أقسم بأماكن نزول الوحي.