Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
TV & Film
Health & Fitness
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts221/v4/c3/7a/bd/c37abd08-b5e7-063e-4bd8-6b9732240962/mza_4283786435870278682.png/600x600bb.jpg
El Maraya المرايا
El-Maraya For Culture and Arts
107 episodes
4 days ago
دار المرايا منبر ثقافي ديمقراطي جذري متعدد الأنشطة، يقوم بإنتاج مواد ثقافية وأدبية وفنية متنوعة، وتتبنى في كل منتجاتها منهجًا ديمقراطيًا وتقدميًا، ومناهضًا لكل أنماط التمييز في المجتمع. وقد تأسست الدار عام 2016 انطلاقًا من رؤية تنظر بشكل نقدي للأصوات السائدة اليوم داخل صناعة الثقافة في مصر، وتحاول تجاوزها والانفتاح على تيار مختلف من الأصوات الثقافية. فهذه الصناعة تتجاهل أحد أهم الأصوات الموجودة على الساحة، ألا وهو الأصوات النقدية والتقدمية لجمهور واسع، أغلبه من الشباب الذين سئموا الصيغ والفرضيات والأفكار والكليشيهات القديمة. لقد تشكل ذلك التيار من الشباب، الذي ينتمي إلى طبقات مختلفة، ببطء خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بعدما أدى إفلاس الحرس القديم المتداعي، إلى جانب غياب كل طرق التواصل الأخرى، إلى انفجار عالم المدونات الذي عبر من خلاله المئات، وربما الآلاف، من شباب الكُتاب والمعلقين والنشطاء والصحفيين، عن غضبهم غير محدد المعالم على الدولة والمعارضة “الشرعية” والنخب الحاكمة والتقاليد والعادات الثقافية السخيفة. وعندما اندلعت ثورة يناير المجيدة، اتسع هذا الجمهور كثيرًا، مكونًا تيارًا تحتيًا مهمًا من الأجيال الأصغر سنًا (18-40 سنة)، التي كانت قد شاركت بحماس في الثورة؛ وكان ما يوحدها ويُعرفّها هو ما ترفضه وليس ما تتبناه، حيث كانت ترفض تقريبًا كل ما هو مسيطر وراسخ، ولا تؤمن إلا بالنقد الذي لا يسلم شيء من نصله الحاد.ئ هذا الجمهور، الذي ينتقد بقوة الإسلاميين والتيارات المدنية الدولتية على حد سواء، يفتقر إلى منبر خاص به. فبخلاف مواقع التواصل الاجتماعي، ليس لدى هؤلاء تقريبًا أية مساحة للتعبير والتواصل وتوضيح وتطوير أفكارهم بطريقة حرة وحصرية. فالمسيطر على صناعة الثقافة في مصر هو الدولة والشركات الخاصة الكبيرة. وبالتالي، فإن معظم الأصوات النقدية في الأدب والفنون والفكر وغيرها تكون مرتبطة إما بالدولة أو بالمؤسسات الخاصة العملاقة، اللهم إلا بعض الاستثناءات المحدودة. وهذا ما يُحجم بالضرورة من قدرة هذه الأصوات على التعبير بحرية. ناهيك عن أن ذلك يشكل عائقًا كبيرًا أمام فرص التيار التحتي من الشباب المشار إليه في التعبير عن أنفسهم. انطلاقًا مما سبق تسعى “المرايا” لأن تكون منبرًا يُظهِر ويعبِّر باستمرار عن أصوات ذلك التيار التحتي، كي يكون قادرًا على تطوير أفكاره وربطها بجمهور مهتم وواسع نسبيًا. والحقيقة أن هذه الأصوات النقدية الجديدة، لو مُنحت الفرصة، سوف يكون لها تأثير ضخم على الثقافة المصرية والعربية. فرغم أن الثورات العربية وجهت ضربة قاصمة للأفكار القديمة التي فقدت منطق وجودها، إلا أن الصرح الفكري المتهاوي لتلك الأفكار لا يزال متماسكًا حتى هذه اللحظة، وهو ما يعود في الأساس إلى أن المشروعات النقدية البديلة لا تتوفر لديها البيئة والفرصة للتطور، كي تصبح تيارات فكرية مكتملة. تحتاج عملية تقديم الأصوات النقدية إلى صياغة استراتيجية ذكية تجمع بين الإدارة الثقافية المحترفة والتوجه الفكري الواضح. ذلك أنه لا يكفي إعطاء مساحة لأصوات جديدة بصورة عشوائية، كما تفعل معظم المشروعات الثقافية المستقلة. بل أن المطلوب هو دفع هذه الأصوات بوعي نحو الإجابة على الأسئلة الأهم بطريقة ناضجة وإيجابية؛ إن المطلوب هو دفع هذه الأصوات نحو مناقشة الفرضيات والنتائج التي تتوصل إليها بطريقة متاحة للجمهور؛ إن المطلوب هو الدفع بصورة ديمقراطية نحو خلق بديل أو بدائل للأصوات المحافظة السلطوية، الإسلامية والمدنية على حد سواء. وبالرغم أن مشروع “المرايا” مركزه مصر، حيث ينوي خدمة الجمهور والقراء المصريين، إلا أننا لدينا توجه وطموح عربي واضح. ولعل أحد الأسباب البسيطة لذلك هو أن معظم المعضلات، وبالتالي السجالات، الثقافية المهمة، عربية في طبيعتها. خذ على سبيل المثال مصير الثقافة، أو الثقافات، العربية، في فترة ما بعد الثورات، أو الاستقطاب الإسلامي-العلماني. فهذه موضوعات، بالتعريف، تحتاج إلى أن تُناقَش على مستوى عربي أوسع. انطلاقًا من كل ما سبق فإننا نسعى إلى استخدام أدوات متنوعة من أجل تحقيق أهدافنا، تتضمن: نشر وبيع الكتب”؛ وإصدار مجلة ثقافية تعمل كمنبر للسجال الفكري؛ وإنتاج أفلام وثائقية وروائية؛ وتنظيم ورش للتدريب على المهارات الإبداعية، والثقافة التقدمية؛ وتنظيم معارض، وندوات، ومؤتمرات، ومسابقات؛ وتأسيس موقع إليكتروني.
Show more...
Arts
RSS
All content for El Maraya المرايا is the property of El-Maraya For Culture and Arts and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
دار المرايا منبر ثقافي ديمقراطي جذري متعدد الأنشطة، يقوم بإنتاج مواد ثقافية وأدبية وفنية متنوعة، وتتبنى في كل منتجاتها منهجًا ديمقراطيًا وتقدميًا، ومناهضًا لكل أنماط التمييز في المجتمع. وقد تأسست الدار عام 2016 انطلاقًا من رؤية تنظر بشكل نقدي للأصوات السائدة اليوم داخل صناعة الثقافة في مصر، وتحاول تجاوزها والانفتاح على تيار مختلف من الأصوات الثقافية. فهذه الصناعة تتجاهل أحد أهم الأصوات الموجودة على الساحة، ألا وهو الأصوات النقدية والتقدمية لجمهور واسع، أغلبه من الشباب الذين سئموا الصيغ والفرضيات والأفكار والكليشيهات القديمة. لقد تشكل ذلك التيار من الشباب، الذي ينتمي إلى طبقات مختلفة، ببطء خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بعدما أدى إفلاس الحرس القديم المتداعي، إلى جانب غياب كل طرق التواصل الأخرى، إلى انفجار عالم المدونات الذي عبر من خلاله المئات، وربما الآلاف، من شباب الكُتاب والمعلقين والنشطاء والصحفيين، عن غضبهم غير محدد المعالم على الدولة والمعارضة “الشرعية” والنخب الحاكمة والتقاليد والعادات الثقافية السخيفة. وعندما اندلعت ثورة يناير المجيدة، اتسع هذا الجمهور كثيرًا، مكونًا تيارًا تحتيًا مهمًا من الأجيال الأصغر سنًا (18-40 سنة)، التي كانت قد شاركت بحماس في الثورة؛ وكان ما يوحدها ويُعرفّها هو ما ترفضه وليس ما تتبناه، حيث كانت ترفض تقريبًا كل ما هو مسيطر وراسخ، ولا تؤمن إلا بالنقد الذي لا يسلم شيء من نصله الحاد.ئ هذا الجمهور، الذي ينتقد بقوة الإسلاميين والتيارات المدنية الدولتية على حد سواء، يفتقر إلى منبر خاص به. فبخلاف مواقع التواصل الاجتماعي، ليس لدى هؤلاء تقريبًا أية مساحة للتعبير والتواصل وتوضيح وتطوير أفكارهم بطريقة حرة وحصرية. فالمسيطر على صناعة الثقافة في مصر هو الدولة والشركات الخاصة الكبيرة. وبالتالي، فإن معظم الأصوات النقدية في الأدب والفنون والفكر وغيرها تكون مرتبطة إما بالدولة أو بالمؤسسات الخاصة العملاقة، اللهم إلا بعض الاستثناءات المحدودة. وهذا ما يُحجم بالضرورة من قدرة هذه الأصوات على التعبير بحرية. ناهيك عن أن ذلك يشكل عائقًا كبيرًا أمام فرص التيار التحتي من الشباب المشار إليه في التعبير عن أنفسهم. انطلاقًا مما سبق تسعى “المرايا” لأن تكون منبرًا يُظهِر ويعبِّر باستمرار عن أصوات ذلك التيار التحتي، كي يكون قادرًا على تطوير أفكاره وربطها بجمهور مهتم وواسع نسبيًا. والحقيقة أن هذه الأصوات النقدية الجديدة، لو مُنحت الفرصة، سوف يكون لها تأثير ضخم على الثقافة المصرية والعربية. فرغم أن الثورات العربية وجهت ضربة قاصمة للأفكار القديمة التي فقدت منطق وجودها، إلا أن الصرح الفكري المتهاوي لتلك الأفكار لا يزال متماسكًا حتى هذه اللحظة، وهو ما يعود في الأساس إلى أن المشروعات النقدية البديلة لا تتوفر لديها البيئة والفرصة للتطور، كي تصبح تيارات فكرية مكتملة. تحتاج عملية تقديم الأصوات النقدية إلى صياغة استراتيجية ذكية تجمع بين الإدارة الثقافية المحترفة والتوجه الفكري الواضح. ذلك أنه لا يكفي إعطاء مساحة لأصوات جديدة بصورة عشوائية، كما تفعل معظم المشروعات الثقافية المستقلة. بل أن المطلوب هو دفع هذه الأصوات بوعي نحو الإجابة على الأسئلة الأهم بطريقة ناضجة وإيجابية؛ إن المطلوب هو دفع هذه الأصوات نحو مناقشة الفرضيات والنتائج التي تتوصل إليها بطريقة متاحة للجمهور؛ إن المطلوب هو الدفع بصورة ديمقراطية نحو خلق بديل أو بدائل للأصوات المحافظة السلطوية، الإسلامية والمدنية على حد سواء. وبالرغم أن مشروع “المرايا” مركزه مصر، حيث ينوي خدمة الجمهور والقراء المصريين، إلا أننا لدينا توجه وطموح عربي واضح. ولعل أحد الأسباب البسيطة لذلك هو أن معظم المعضلات، وبالتالي السجالات، الثقافية المهمة، عربية في طبيعتها. خذ على سبيل المثال مصير الثقافة، أو الثقافات، العربية، في فترة ما بعد الثورات، أو الاستقطاب الإسلامي-العلماني. فهذه موضوعات، بالتعريف، تحتاج إلى أن تُناقَش على مستوى عربي أوسع. انطلاقًا من كل ما سبق فإننا نسعى إلى استخدام أدوات متنوعة من أجل تحقيق أهدافنا، تتضمن: نشر وبيع الكتب”؛ وإصدار مجلة ثقافية تعمل كمنبر للسجال الفكري؛ وإنتاج أفلام وثائقية وروائية؛ وتنظيم ورش للتدريب على المهارات الإبداعية، والثقافة التقدمية؛ وتنظيم معارض، وندوات، ومؤتمرات، ومسابقات؛ وتأسيس موقع إليكتروني.
Show more...
Arts
Episodes (20/107)
El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 19- وبعد ثمانمئة عام…غلق الحجرة | مع فاطمة السردي

عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 19- وبعد ثمانمئة عام…غلق الحجرة | مع فاطمة السردي

Show more...
1 month ago
25 minutes

El Maraya المرايا
الذكاء الصناعي والتقنيات العالية وتأثيراتها على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية بالمنطقة العربية | منتدى البدائل العربي للدراسات ببيروت

الذكاء الصناعي والتقنيات العالية وتأثيراتها على الحقوق الاقتصادية والاجتماعية بالمنطقة العربية | منتدى البدائل العربي للدراسات ببيروت

Show more...
1 month ago
59 minutes 56 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 18 - وقعة الجمل: أم المؤمنين عائشة (ض) تحارب أمير المؤمنين علي (ض) | مع فاطمة السردي

عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 18 - وقعة الجمل: أم المؤمنين عائشة (ض) تحارب أمير المؤمنين علي (ض) | مع فاطمة السردي

Show more...
1 month ago
53 minutes

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 17- سجاح التميمية ستغزو المدينة | مع فاطمة السردي

عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 17- سجاح التميمية ستغزو المدينة | مع فاطمة السردي

Show more...
1 month ago
33 minutes 36 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 16- إرث رسول الله (ص): الخلافة والحديقة | مع فاطمة السردي

عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 16- إرث رسول الله (ص): الخلافة والحديقة | مع فاطمة السردي

Show more...
2 months ago
33 minutes 36 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 15- وفاة رسول الله (ص) | مع فاطمة السردي

عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 15- وفاة رسول الله (ص) | مع فاطمة السردي

Show more...
2 months ago
27 minutes 2 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 14 - عام الوفود: ما بين بيت رملة والحجرات | مع فاطمة السردي

عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة 14 - عام الوفود: ما بين بيت رملة والحجرات | مع فاطمة السردي

Show more...
2 months ago
26 minutes 56 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الامينة | حلقة ١٣- الإلاهات الثلاث: نهاية ونبوءة بالعودة | مع فاطمة السردي

عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة
‎تأليف: د. زينب أبو المجد

Show more...
2 months ago
25 minutes 21 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الأمينة | حلقة ١٢- فتح مكة: رسالة وقلادة ومفتاح الكعبة | مع فاطمة السردي

عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة
‎تأليف: د. زينب أبو المجد

Show more...
3 months ago
28 minutes 29 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الأمينة | حلقة ١١- ممتحنة وبيعة وعهد منقوض | مع فاطمة السردي

عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة
‎تأليف: د. زينب أبو المجد

Show more...
3 months ago
17 minutes 12 seconds

El Maraya المرايا
الفساد في زمن الأزمات.. فرص للإنقاذ أم قوانين معطلة؟ | منتدى البدائل العربي للدراسات ببيروت
3 months ago
31 minutes 53 seconds

El Maraya المرايا
بصلة المحب خروف | الأكل حكاية طويلة | مع ماجي حبيب

زي ما للبيوت حكايات، وللناس حكايات، وللأماكن حكايات.. للأكل برضو حكايات

هنحكيلكم الحكاية ونقولكم ازاي نستخدم الأكلة دي في المطبخ بطرق جديدة جداً وتكات قديمة جداً

طرق جايبنهالكم من ناس قضت عمرها كله جوا مطابخها

Show more...
3 months ago
24 minutes 9 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الأمينة | حلقة ١٠- حادثتان للإفك: عائشة ومارية | مع فاطمة السردي

عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة
‎تأليف: د. زينب أبو المجد

Show more...
3 months ago
25 minutes 16 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الأمينة | حلقة ٩- لما قضى زيد منها وطرا: أمهات المؤمنين | مع فاطمة السردي

عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة
‎تأليف: د. زينب أبو المجد

Show more...
3 months ago
23 minutes 58 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الأمينة | حلقة ٨- أوفي من السمؤال: برة ورفاعة والسيدة صفية | مع فاطمة السردي

عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة
‎تأليف: د. زينب أبو المجد

Show more...
3 months ago
28 minutes 48 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الأمينة | ٧- مقاومة بجنوب المدينة: شعراء وراهب وجميلتان | مع فاطمة السردي
عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة
‎تأليف: د. زينب أبو المجد
Show more...
3 months ago
21 minutes 48 seconds

El Maraya المرايا
السيادة الغذائية في المنطقة العربية | منتدى البدائل العربي للدراسات ببيروت
3 months ago
28 minutes 9 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الأمينة | ٦- يغزوا الرجال ولا تغزو النساء | مع فاطمة السردي

عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة

‎تأليف: د. زينب أبو المجد

Show more...
4 months ago
26 minutes 39 seconds

El Maraya المرايا
عرض كتاب السياسة الأمينة | ٥- ذات ليلة بالمدينة: عرفناكي يا سودة | مع فاطمة السردي

عرض كتاب: السياسة الأمينة بأخبار من سكن المدينة
‎تأليف: د. زينب أبو المجد

Show more...
4 months ago
29 minutes 51 seconds

El Maraya المرايا
أكل السوشيال ميديا | الأكل حكاية طويلة | مع ماجي حبيب

زي ما للبيوت حكايات، وللناس حكايات، وللأماكن حكايات.. للأكل برضو حكايات

هنحكيلكم الحكاية ونقولكم ازاي نستخدم الأكلة دي في المطبخ بطرق جديدة جداً وتكات قديمة جداً

طرق جايبنهالكم من ناس قضت عمرها كله جوا مطابخها

Show more...
4 months ago
17 minutes 3 seconds

El Maraya المرايا
دار المرايا منبر ثقافي ديمقراطي جذري متعدد الأنشطة، يقوم بإنتاج مواد ثقافية وأدبية وفنية متنوعة، وتتبنى في كل منتجاتها منهجًا ديمقراطيًا وتقدميًا، ومناهضًا لكل أنماط التمييز في المجتمع. وقد تأسست الدار عام 2016 انطلاقًا من رؤية تنظر بشكل نقدي للأصوات السائدة اليوم داخل صناعة الثقافة في مصر، وتحاول تجاوزها والانفتاح على تيار مختلف من الأصوات الثقافية. فهذه الصناعة تتجاهل أحد أهم الأصوات الموجودة على الساحة، ألا وهو الأصوات النقدية والتقدمية لجمهور واسع، أغلبه من الشباب الذين سئموا الصيغ والفرضيات والأفكار والكليشيهات القديمة. لقد تشكل ذلك التيار من الشباب، الذي ينتمي إلى طبقات مختلفة، ببطء خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بعدما أدى إفلاس الحرس القديم المتداعي، إلى جانب غياب كل طرق التواصل الأخرى، إلى انفجار عالم المدونات الذي عبر من خلاله المئات، وربما الآلاف، من شباب الكُتاب والمعلقين والنشطاء والصحفيين، عن غضبهم غير محدد المعالم على الدولة والمعارضة “الشرعية” والنخب الحاكمة والتقاليد والعادات الثقافية السخيفة. وعندما اندلعت ثورة يناير المجيدة، اتسع هذا الجمهور كثيرًا، مكونًا تيارًا تحتيًا مهمًا من الأجيال الأصغر سنًا (18-40 سنة)، التي كانت قد شاركت بحماس في الثورة؛ وكان ما يوحدها ويُعرفّها هو ما ترفضه وليس ما تتبناه، حيث كانت ترفض تقريبًا كل ما هو مسيطر وراسخ، ولا تؤمن إلا بالنقد الذي لا يسلم شيء من نصله الحاد.ئ هذا الجمهور، الذي ينتقد بقوة الإسلاميين والتيارات المدنية الدولتية على حد سواء، يفتقر إلى منبر خاص به. فبخلاف مواقع التواصل الاجتماعي، ليس لدى هؤلاء تقريبًا أية مساحة للتعبير والتواصل وتوضيح وتطوير أفكارهم بطريقة حرة وحصرية. فالمسيطر على صناعة الثقافة في مصر هو الدولة والشركات الخاصة الكبيرة. وبالتالي، فإن معظم الأصوات النقدية في الأدب والفنون والفكر وغيرها تكون مرتبطة إما بالدولة أو بالمؤسسات الخاصة العملاقة، اللهم إلا بعض الاستثناءات المحدودة. وهذا ما يُحجم بالضرورة من قدرة هذه الأصوات على التعبير بحرية. ناهيك عن أن ذلك يشكل عائقًا كبيرًا أمام فرص التيار التحتي من الشباب المشار إليه في التعبير عن أنفسهم. انطلاقًا مما سبق تسعى “المرايا” لأن تكون منبرًا يُظهِر ويعبِّر باستمرار عن أصوات ذلك التيار التحتي، كي يكون قادرًا على تطوير أفكاره وربطها بجمهور مهتم وواسع نسبيًا. والحقيقة أن هذه الأصوات النقدية الجديدة، لو مُنحت الفرصة، سوف يكون لها تأثير ضخم على الثقافة المصرية والعربية. فرغم أن الثورات العربية وجهت ضربة قاصمة للأفكار القديمة التي فقدت منطق وجودها، إلا أن الصرح الفكري المتهاوي لتلك الأفكار لا يزال متماسكًا حتى هذه اللحظة، وهو ما يعود في الأساس إلى أن المشروعات النقدية البديلة لا تتوفر لديها البيئة والفرصة للتطور، كي تصبح تيارات فكرية مكتملة. تحتاج عملية تقديم الأصوات النقدية إلى صياغة استراتيجية ذكية تجمع بين الإدارة الثقافية المحترفة والتوجه الفكري الواضح. ذلك أنه لا يكفي إعطاء مساحة لأصوات جديدة بصورة عشوائية، كما تفعل معظم المشروعات الثقافية المستقلة. بل أن المطلوب هو دفع هذه الأصوات بوعي نحو الإجابة على الأسئلة الأهم بطريقة ناضجة وإيجابية؛ إن المطلوب هو دفع هذه الأصوات نحو مناقشة الفرضيات والنتائج التي تتوصل إليها بطريقة متاحة للجمهور؛ إن المطلوب هو الدفع بصورة ديمقراطية نحو خلق بديل أو بدائل للأصوات المحافظة السلطوية، الإسلامية والمدنية على حد سواء. وبالرغم أن مشروع “المرايا” مركزه مصر، حيث ينوي خدمة الجمهور والقراء المصريين، إلا أننا لدينا توجه وطموح عربي واضح. ولعل أحد الأسباب البسيطة لذلك هو أن معظم المعضلات، وبالتالي السجالات، الثقافية المهمة، عربية في طبيعتها. خذ على سبيل المثال مصير الثقافة، أو الثقافات، العربية، في فترة ما بعد الثورات، أو الاستقطاب الإسلامي-العلماني. فهذه موضوعات، بالتعريف، تحتاج إلى أن تُناقَش على مستوى عربي أوسع. انطلاقًا من كل ما سبق فإننا نسعى إلى استخدام أدوات متنوعة من أجل تحقيق أهدافنا، تتضمن: نشر وبيع الكتب”؛ وإصدار مجلة ثقافية تعمل كمنبر للسجال الفكري؛ وإنتاج أفلام وثائقية وروائية؛ وتنظيم ورش للتدريب على المهارات الإبداعية، والثقافة التقدمية؛ وتنظيم معارض، وندوات، ومؤتمرات، ومسابقات؛ وتأسيس موقع إليكتروني.