Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Health & Fitness
Technology
Sports
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
Loading...
0:00 / 0:00
Podjoint Logo
US
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts221/v4/c3/7a/bd/c37abd08-b5e7-063e-4bd8-6b9732240962/mza_4283786435870278682.png/600x600bb.jpg
El Maraya المرايا
El-Maraya For Culture and Arts
93 episodes
3 days ago
دار المرايا منبر ثقافي ديمقراطي جذري متعدد الأنشطة، يقوم بإنتاج مواد ثقافية وأدبية وفنية متنوعة، وتتبنى في كل منتجاتها منهجًا ديمقراطيًا وتقدميًا، ومناهضًا لكل أنماط التمييز في المجتمع. وقد تأسست الدار عام 2016 انطلاقًا من رؤية تنظر بشكل نقدي للأصوات السائدة اليوم داخل صناعة الثقافة في مصر، وتحاول تجاوزها والانفتاح على تيار مختلف من الأصوات الثقافية. فهذه الصناعة تتجاهل أحد أهم الأصوات الموجودة على الساحة، ألا وهو الأصوات النقدية والتقدمية لجمهور واسع، أغلبه من الشباب الذين سئموا الصيغ والفرضيات والأفكار والكليشيهات القديمة. لقد تشكل ذلك التيار من الشباب، الذي ينتمي إلى طبقات مختلفة، ببطء خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بعدما أدى إفلاس الحرس القديم المتداعي، إلى جانب غياب كل طرق التواصل الأخرى، إلى انفجار عالم المدونات الذي عبر من خلاله المئات، وربما الآلاف، من شباب الكُتاب والمعلقين والنشطاء والصحفيين، عن غضبهم غير محدد المعالم على الدولة والمعارضة “الشرعية” والنخب الحاكمة والتقاليد والعادات الثقافية السخيفة. وعندما اندلعت ثورة يناير المجيدة، اتسع هذا الجمهور كثيرًا، مكونًا تيارًا تحتيًا مهمًا من الأجيال الأصغر سنًا (18-40 سنة)، التي كانت قد شاركت بحماس في الثورة؛ وكان ما يوحدها ويُعرفّها هو ما ترفضه وليس ما تتبناه، حيث كانت ترفض تقريبًا كل ما هو مسيطر وراسخ، ولا تؤمن إلا بالنقد الذي لا يسلم شيء من نصله الحاد.ئ هذا الجمهور، الذي ينتقد بقوة الإسلاميين والتيارات المدنية الدولتية على حد سواء، يفتقر إلى منبر خاص به. فبخلاف مواقع التواصل الاجتماعي، ليس لدى هؤلاء تقريبًا أية مساحة للتعبير والتواصل وتوضيح وتطوير أفكارهم بطريقة حرة وحصرية. فالمسيطر على صناعة الثقافة في مصر هو الدولة والشركات الخاصة الكبيرة. وبالتالي، فإن معظم الأصوات النقدية في الأدب والفنون والفكر وغيرها تكون مرتبطة إما بالدولة أو بالمؤسسات الخاصة العملاقة، اللهم إلا بعض الاستثناءات المحدودة. وهذا ما يُحجم بالضرورة من قدرة هذه الأصوات على التعبير بحرية. ناهيك عن أن ذلك يشكل عائقًا كبيرًا أمام فرص التيار التحتي من الشباب المشار إليه في التعبير عن أنفسهم. انطلاقًا مما سبق تسعى “المرايا” لأن تكون منبرًا يُظهِر ويعبِّر باستمرار عن أصوات ذلك التيار التحتي، كي يكون قادرًا على تطوير أفكاره وربطها بجمهور مهتم وواسع نسبيًا. والحقيقة أن هذه الأصوات النقدية الجديدة، لو مُنحت الفرصة، سوف يكون لها تأثير ضخم على الثقافة المصرية والعربية. فرغم أن الثورات العربية وجهت ضربة قاصمة للأفكار القديمة التي فقدت منطق وجودها، إلا أن الصرح الفكري المتهاوي لتلك الأفكار لا يزال متماسكًا حتى هذه اللحظة، وهو ما يعود في الأساس إلى أن المشروعات النقدية البديلة لا تتوفر لديها البيئة والفرصة للتطور، كي تصبح تيارات فكرية مكتملة. تحتاج عملية تقديم الأصوات النقدية إلى صياغة استراتيجية ذكية تجمع بين الإدارة الثقافية المحترفة والتوجه الفكري الواضح. ذلك أنه لا يكفي إعطاء مساحة لأصوات جديدة بصورة عشوائية، كما تفعل معظم المشروعات الثقافية المستقلة. بل أن المطلوب هو دفع هذه الأصوات بوعي نحو الإجابة على الأسئلة الأهم بطريقة ناضجة وإيجابية؛ إن المطلوب هو دفع هذه الأصوات نحو مناقشة الفرضيات والنتائج التي تتوصل إليها بطريقة متاحة للجمهور؛ إن المطلوب هو الدفع بصورة ديمقراطية نحو خلق بديل أو بدائل للأصوات المحافظة السلطوية، الإسلامية والمدنية على حد سواء. وبالرغم أن مشروع “المرايا” مركزه مصر، حيث ينوي خدمة الجمهور والقراء المصريين، إلا أننا لدينا توجه وطموح عربي واضح. ولعل أحد الأسباب البسيطة لذلك هو أن معظم المعضلات، وبالتالي السجالات، الثقافية المهمة، عربية في طبيعتها. خذ على سبيل المثال مصير الثقافة، أو الثقافات، العربية، في فترة ما بعد الثورات، أو الاستقطاب الإسلامي-العلماني. فهذه موضوعات، بالتعريف، تحتاج إلى أن تُناقَش على مستوى عربي أوسع. انطلاقًا من كل ما سبق فإننا نسعى إلى استخدام أدوات متنوعة من أجل تحقيق أهدافنا، تتضمن: نشر وبيع الكتب”؛ وإصدار مجلة ثقافية تعمل كمنبر للسجال الفكري؛ وإنتاج أفلام وثائقية وروائية؛ وتنظيم ورش للتدريب على المهارات الإبداعية، والثقافة التقدمية؛ وتنظيم معارض، وندوات، ومؤتمرات، ومسابقات؛ وتأسيس موقع إليكتروني.
Show more...
Arts
RSS
All content for El Maraya المرايا is the property of El-Maraya For Culture and Arts and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
دار المرايا منبر ثقافي ديمقراطي جذري متعدد الأنشطة، يقوم بإنتاج مواد ثقافية وأدبية وفنية متنوعة، وتتبنى في كل منتجاتها منهجًا ديمقراطيًا وتقدميًا، ومناهضًا لكل أنماط التمييز في المجتمع. وقد تأسست الدار عام 2016 انطلاقًا من رؤية تنظر بشكل نقدي للأصوات السائدة اليوم داخل صناعة الثقافة في مصر، وتحاول تجاوزها والانفتاح على تيار مختلف من الأصوات الثقافية. فهذه الصناعة تتجاهل أحد أهم الأصوات الموجودة على الساحة، ألا وهو الأصوات النقدية والتقدمية لجمهور واسع، أغلبه من الشباب الذين سئموا الصيغ والفرضيات والأفكار والكليشيهات القديمة. لقد تشكل ذلك التيار من الشباب، الذي ينتمي إلى طبقات مختلفة، ببطء خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بعدما أدى إفلاس الحرس القديم المتداعي، إلى جانب غياب كل طرق التواصل الأخرى، إلى انفجار عالم المدونات الذي عبر من خلاله المئات، وربما الآلاف، من شباب الكُتاب والمعلقين والنشطاء والصحفيين، عن غضبهم غير محدد المعالم على الدولة والمعارضة “الشرعية” والنخب الحاكمة والتقاليد والعادات الثقافية السخيفة. وعندما اندلعت ثورة يناير المجيدة، اتسع هذا الجمهور كثيرًا، مكونًا تيارًا تحتيًا مهمًا من الأجيال الأصغر سنًا (18-40 سنة)، التي كانت قد شاركت بحماس في الثورة؛ وكان ما يوحدها ويُعرفّها هو ما ترفضه وليس ما تتبناه، حيث كانت ترفض تقريبًا كل ما هو مسيطر وراسخ، ولا تؤمن إلا بالنقد الذي لا يسلم شيء من نصله الحاد.ئ هذا الجمهور، الذي ينتقد بقوة الإسلاميين والتيارات المدنية الدولتية على حد سواء، يفتقر إلى منبر خاص به. فبخلاف مواقع التواصل الاجتماعي، ليس لدى هؤلاء تقريبًا أية مساحة للتعبير والتواصل وتوضيح وتطوير أفكارهم بطريقة حرة وحصرية. فالمسيطر على صناعة الثقافة في مصر هو الدولة والشركات الخاصة الكبيرة. وبالتالي، فإن معظم الأصوات النقدية في الأدب والفنون والفكر وغيرها تكون مرتبطة إما بالدولة أو بالمؤسسات الخاصة العملاقة، اللهم إلا بعض الاستثناءات المحدودة. وهذا ما يُحجم بالضرورة من قدرة هذه الأصوات على التعبير بحرية. ناهيك عن أن ذلك يشكل عائقًا كبيرًا أمام فرص التيار التحتي من الشباب المشار إليه في التعبير عن أنفسهم. انطلاقًا مما سبق تسعى “المرايا” لأن تكون منبرًا يُظهِر ويعبِّر باستمرار عن أصوات ذلك التيار التحتي، كي يكون قادرًا على تطوير أفكاره وربطها بجمهور مهتم وواسع نسبيًا. والحقيقة أن هذه الأصوات النقدية الجديدة، لو مُنحت الفرصة، سوف يكون لها تأثير ضخم على الثقافة المصرية والعربية. فرغم أن الثورات العربية وجهت ضربة قاصمة للأفكار القديمة التي فقدت منطق وجودها، إلا أن الصرح الفكري المتهاوي لتلك الأفكار لا يزال متماسكًا حتى هذه اللحظة، وهو ما يعود في الأساس إلى أن المشروعات النقدية البديلة لا تتوفر لديها البيئة والفرصة للتطور، كي تصبح تيارات فكرية مكتملة. تحتاج عملية تقديم الأصوات النقدية إلى صياغة استراتيجية ذكية تجمع بين الإدارة الثقافية المحترفة والتوجه الفكري الواضح. ذلك أنه لا يكفي إعطاء مساحة لأصوات جديدة بصورة عشوائية، كما تفعل معظم المشروعات الثقافية المستقلة. بل أن المطلوب هو دفع هذه الأصوات بوعي نحو الإجابة على الأسئلة الأهم بطريقة ناضجة وإيجابية؛ إن المطلوب هو دفع هذه الأصوات نحو مناقشة الفرضيات والنتائج التي تتوصل إليها بطريقة متاحة للجمهور؛ إن المطلوب هو الدفع بصورة ديمقراطية نحو خلق بديل أو بدائل للأصوات المحافظة السلطوية، الإسلامية والمدنية على حد سواء. وبالرغم أن مشروع “المرايا” مركزه مصر، حيث ينوي خدمة الجمهور والقراء المصريين، إلا أننا لدينا توجه وطموح عربي واضح. ولعل أحد الأسباب البسيطة لذلك هو أن معظم المعضلات، وبالتالي السجالات، الثقافية المهمة، عربية في طبيعتها. خذ على سبيل المثال مصير الثقافة، أو الثقافات، العربية، في فترة ما بعد الثورات، أو الاستقطاب الإسلامي-العلماني. فهذه موضوعات، بالتعريف، تحتاج إلى أن تُناقَش على مستوى عربي أوسع. انطلاقًا من كل ما سبق فإننا نسعى إلى استخدام أدوات متنوعة من أجل تحقيق أهدافنا، تتضمن: نشر وبيع الكتب”؛ وإصدار مجلة ثقافية تعمل كمنبر للسجال الفكري؛ وإنتاج أفلام وثائقية وروائية؛ وتنظيم ورش للتدريب على المهارات الإبداعية، والثقافة التقدمية؛ وتنظيم معارض، وندوات، ومؤتمرات، ومسابقات؛ وتأسيس موقع إليكتروني.
Show more...
Arts
Episodes (20/93)
El Maraya المرايا
الأرشفجي عصام فوزي | باشوات مصر وتجارة العبيد! الإنجليز والخديوي وحكم السودان.. | المرايا للثقافة والفنون
"الأرشفجي عصام فوزي" برنامج جديد على ElMaraya Tv ، هيرجع عصام يحكيلنا فيه حواديت تاريخنا، هنسمع حكايات أعجب من العجب، وهنتفرج على وثائق ماحدش شافها قبل كده.. عصام فوزي من عُمد الأرشفة في مصر، وصاحب مكتبة هائلة من الوثائق والمخطوطات، وأسس وشارك في مراكز بحثية كتيرة، ونشر عديد من الأبحاث الاجتماعية والأنثروبولوجية، وقدم زمان برنامج تليفزيوني شهير "الأرشفجي"، بيحكي عن مصر وناسها وتاريخها من خلال الوثائق.    
Show more...
1 week ago
48 minutes 54 seconds

El Maraya المرايا
أهل الهوى | مع دياب وآدم | الحلقة السادسة | هل اسماعيل يس هو أسوأ ممثل؟! | المرايا للثقافة والفنون
حكايات وكواليس الفن وتقاطعاته من السياسة والمجتمع والدين والاعلام والجماهير لا تنتهي, نناقش ما تيسر منها في دردشة تتراوح بين الجد والهزل مع الكاتب الصحفي والمؤرخ الفني #محمد_دياب يحاوره ويشاكسه ويشتبك معه أحيانا الكاتب والاعلامي #آدم_مكيوي
Show more...
3 weeks ago
2 hours 4 minutes 7 seconds

El Maraya المرايا
مستقبل النظام السياسي الأمريكي وتأثيراته على المنطقة العربية | منتدى البدائل العربي للدراسات ببيروت
4 weeks ago
54 minutes 18 seconds

El Maraya المرايا
خميرة الحكايات | أبيض في أبيض
1 month ago
5 minutes 25 seconds

El Maraya المرايا
خميرة الحكايات | الشاطر حسن
1 month ago
4 minutes 46 seconds

El Maraya المرايا
ماجي حبيب: اسكندرية.. وأكل اسكندرية (مع شريف لبيب)
1 month ago
43 minutes 15 seconds

El Maraya المرايا
مع ادم مكيوي من بلكونة في وسط البلد
1 month ago
58 minutes 21 seconds

El Maraya المرايا
الازمة والاقتصاد البديل في المنطقة العربية
1 month ago
34 minutes 16 seconds

El Maraya المرايا
خميرة الحكايات | بنت الصياد
حواديتنا عبارة عن حكايات شعبية مصرية, المصريين حكوها لبعض وورثوها جيل ورا جيل, استمتع بيها الأطفال والكبار. وفضلنا ننقلها مع بعض عبر الاجيال لحد ما وصلتلنا.مجموعة الحكايات اللي هنحكيها جمعها المرحوم "عبد التواب يوسف" ويعيد صياغتها "محمد رمضان الملوي"
Show more...
1 month ago
7 minutes 26 seconds

El Maraya المرايا
خميرة الحكايات | الطاقية المسحورة
حواديتنا عبارة عن حكايات شعبية مصرية, المصريين حكوها لبعض وورثوها جيل ورا جيل, استمتع بيها الأطفال والكبار. وفضلنا ننقلها مع بعض عبر الاجيال لحد ما وصلتلنا. مجموعة الحكايات اللي هنحكيها جمعها المرحوم "عبد التواب يوسف" ويعيد صياغتها "محمد رمضان الملوي"  
Show more...
1 month ago
8 minutes 38 seconds

El Maraya المرايا
أهل الهوى | مع دياب وآدم | الحلقة الخامسة | شوشو وفؤاد في اذاعة رمضان | المرايا للثقافة والفنون
حكايات وكواليس الفن وتقاطعاته من السياسة والمجتمع والدين والاعلام والجماهير لا تنتهي, نناقش ما تيسر منها في دردشة تتراوح بين الجد والهزل مع الكاتب الصحفي والمؤرخ الفني #محمد_دياب يحاوره ويشاكسه ويشتبك معه أحيانا الكاتب والاعلامي #آدم_مكيوي
Show more...
1 month ago
1 hour 13 minutes 15 seconds

El Maraya المرايا
خميرة الحكايات | حنفية الأرزاق
حواديتنا عبارة عن حكايات شعبية مصرية, المصريين حكوها لبعض وورثوها جيل ورا جيل, استمتع بيها الأطفال والكبار. وفضلنا ننقلها مع بعض عبر الاجيال لحد ما وصلتلنا. مجموعة الحكايات اللي هنحكيها جمعها المرحوم "عبد التواب يوسف" ويعيد صياغتها "محمد رمضان الملوي"  
Show more...
1 month ago
7 minutes 26 seconds

El Maraya المرايا
خميرة الحكايات | العباية العجيبة
حواديتنا عبارة عن حكايات شعبية مصرية, المصريين حكوها لبعض وورثوها جيل ورا جيل, استمتع بيها الأطفال والكبار. وفضلنا ننقلها مع بعض عبر الاجيال لحد ما وصلتلنا. مجموعة الحكايات اللي هنحكيها جمعها المرحوم "عبد التواب يوسف" ويعيد صياغتها "محمد رمضان الملوي"
Show more...
1 month ago
11 minutes 59 seconds

El Maraya المرايا
أهل الهوى | الحلقة الرابعة | ابعد يا شيطان
حكايات وكواليس الفن وتقاطعاته من السياسة والمجتمع والدين والاعلام والجماهير لا تنتهي, نناقش ما تيسر منها في دردشة تتراوح بين الجد والهزل مع الكاتب الصحفي والمؤرخ الفني #محمد_دياب يحاوره ويشاكسه ويشتبك معه أحيانا الكاتب والاعلامي #آدم_مكيوي
Show more...
2 months ago
1 hour 7 minutes 26 seconds

El Maraya المرايا
أهل الهوى | الحلقة الثالثة | أغاني رمضان
حكايات وكواليس الفن وتقاطعاته من السياسة والمجتمع والدين والاعلام والجماهير لا تنتهي, نناقش ما تيسر منها في دردشة تتراوح بين الجد والهزل مع الكاتب الصحفي والمؤرخ الفني #محمد_دياب يحاوره ويشاكسه ويشتبك معه أحيانا الكاتب والاعلامي #آدم_مكيوي
Show more...
2 months ago
1 hour 26 minutes 58 seconds

El Maraya المرايا
اهل الهوى | الحلقة الثانية | رمضانيات عبد الحليم
حكايات وكواليس الفن وتقاطعاته من السياسة والمجتمع والدين والاعلام والجماهير لا تنتهي, نناقش ما تيسر منها في دردشة تتراوح بين الجد والهزل مع الكاتب الصحفي والمؤرخ الفني #محمد_دياب يحاوره ويشاكسه ويشتبك معه أحيانا الكاتب والاعلامي #آدم_مكيوي
Show more...
2 months ago
1 hour 35 minutes 20 seconds

El Maraya المرايا
اهل الهوى | الحلقة الأولى | رمضانيات عبد الوهاب
حكايات وكواليس الفن وتقاطعاته من السياسة والمجتمع والدين والاعلام والجماهير لا تنتهي, نناقش ما تيسر منها في دردشة تتراوح بين الجد والهزل مع الكاتب الصحفي والمؤرخ الفني #محمد_دياب يحاوره ويشاكسه ويشتبك معه أحيانا الكاتب والاعلامي #آدم_مكيوي
Show more...
2 months ago
1 hour 38 minutes 34 seconds

El Maraya المرايا
خميرة الحكايات | العجوز الحكيم
حواديتنا عبارة عن حكايات شعبية مصرية, المصريين حكوها لبعض وورثوها جيل ورا جيل, استمتع بيها الأطفال والكبار. وفضلنا ننقلها مع بعض عبر الاجيال لحد ما وصلتلنا. مجموعة الحكايات اللي هنحكيها جمعها المرحوم "عبد التواب يوسف" ويعيد صياغتها "محمد رمضان الملوي"  
Show more...
2 months ago
8 minutes 14 seconds

El Maraya المرايا
خميرة الحكايات | العقل فين؟
حواديتنا عبارة عن حكايات شعبية مصرية, المصريين حكوها لبعض وورثوها جيل ورا جيل, استمتع بيها الأطفال والكبار. وفضلنا ننقلها مع بعض عبر الاجيال لحد ما وصلتلنا. مجموعة الحكايات اللي هنحكيها جمعها المرحوم "عبد التواب يوسف" ويعيد صياغتها "محمد رمضان الملوي"  
Show more...
2 months ago
8 minutes 4 seconds

El Maraya المرايا
منتدى البدائل العربي للدراسات ببيروت: عام يعيد رسم ملامح المنطقة العربية
<p>حوار مع المفكر السياسي وأستاذ العلاقات الدولية/ جلبير أشقر<br>يدير الحوار مدير البحوث بمنتدى البدائل العربية/ جورج فهمي</p>
Show more...
2 months ago
48 minutes 41 seconds

El Maraya المرايا
دار المرايا منبر ثقافي ديمقراطي جذري متعدد الأنشطة، يقوم بإنتاج مواد ثقافية وأدبية وفنية متنوعة، وتتبنى في كل منتجاتها منهجًا ديمقراطيًا وتقدميًا، ومناهضًا لكل أنماط التمييز في المجتمع. وقد تأسست الدار عام 2016 انطلاقًا من رؤية تنظر بشكل نقدي للأصوات السائدة اليوم داخل صناعة الثقافة في مصر، وتحاول تجاوزها والانفتاح على تيار مختلف من الأصوات الثقافية. فهذه الصناعة تتجاهل أحد أهم الأصوات الموجودة على الساحة، ألا وهو الأصوات النقدية والتقدمية لجمهور واسع، أغلبه من الشباب الذين سئموا الصيغ والفرضيات والأفكار والكليشيهات القديمة. لقد تشكل ذلك التيار من الشباب، الذي ينتمي إلى طبقات مختلفة، ببطء خلال العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، بعدما أدى إفلاس الحرس القديم المتداعي، إلى جانب غياب كل طرق التواصل الأخرى، إلى انفجار عالم المدونات الذي عبر من خلاله المئات، وربما الآلاف، من شباب الكُتاب والمعلقين والنشطاء والصحفيين، عن غضبهم غير محدد المعالم على الدولة والمعارضة “الشرعية” والنخب الحاكمة والتقاليد والعادات الثقافية السخيفة. وعندما اندلعت ثورة يناير المجيدة، اتسع هذا الجمهور كثيرًا، مكونًا تيارًا تحتيًا مهمًا من الأجيال الأصغر سنًا (18-40 سنة)، التي كانت قد شاركت بحماس في الثورة؛ وكان ما يوحدها ويُعرفّها هو ما ترفضه وليس ما تتبناه، حيث كانت ترفض تقريبًا كل ما هو مسيطر وراسخ، ولا تؤمن إلا بالنقد الذي لا يسلم شيء من نصله الحاد.ئ هذا الجمهور، الذي ينتقد بقوة الإسلاميين والتيارات المدنية الدولتية على حد سواء، يفتقر إلى منبر خاص به. فبخلاف مواقع التواصل الاجتماعي، ليس لدى هؤلاء تقريبًا أية مساحة للتعبير والتواصل وتوضيح وتطوير أفكارهم بطريقة حرة وحصرية. فالمسيطر على صناعة الثقافة في مصر هو الدولة والشركات الخاصة الكبيرة. وبالتالي، فإن معظم الأصوات النقدية في الأدب والفنون والفكر وغيرها تكون مرتبطة إما بالدولة أو بالمؤسسات الخاصة العملاقة، اللهم إلا بعض الاستثناءات المحدودة. وهذا ما يُحجم بالضرورة من قدرة هذه الأصوات على التعبير بحرية. ناهيك عن أن ذلك يشكل عائقًا كبيرًا أمام فرص التيار التحتي من الشباب المشار إليه في التعبير عن أنفسهم. انطلاقًا مما سبق تسعى “المرايا” لأن تكون منبرًا يُظهِر ويعبِّر باستمرار عن أصوات ذلك التيار التحتي، كي يكون قادرًا على تطوير أفكاره وربطها بجمهور مهتم وواسع نسبيًا. والحقيقة أن هذه الأصوات النقدية الجديدة، لو مُنحت الفرصة، سوف يكون لها تأثير ضخم على الثقافة المصرية والعربية. فرغم أن الثورات العربية وجهت ضربة قاصمة للأفكار القديمة التي فقدت منطق وجودها، إلا أن الصرح الفكري المتهاوي لتلك الأفكار لا يزال متماسكًا حتى هذه اللحظة، وهو ما يعود في الأساس إلى أن المشروعات النقدية البديلة لا تتوفر لديها البيئة والفرصة للتطور، كي تصبح تيارات فكرية مكتملة. تحتاج عملية تقديم الأصوات النقدية إلى صياغة استراتيجية ذكية تجمع بين الإدارة الثقافية المحترفة والتوجه الفكري الواضح. ذلك أنه لا يكفي إعطاء مساحة لأصوات جديدة بصورة عشوائية، كما تفعل معظم المشروعات الثقافية المستقلة. بل أن المطلوب هو دفع هذه الأصوات بوعي نحو الإجابة على الأسئلة الأهم بطريقة ناضجة وإيجابية؛ إن المطلوب هو دفع هذه الأصوات نحو مناقشة الفرضيات والنتائج التي تتوصل إليها بطريقة متاحة للجمهور؛ إن المطلوب هو الدفع بصورة ديمقراطية نحو خلق بديل أو بدائل للأصوات المحافظة السلطوية، الإسلامية والمدنية على حد سواء. وبالرغم أن مشروع “المرايا” مركزه مصر، حيث ينوي خدمة الجمهور والقراء المصريين، إلا أننا لدينا توجه وطموح عربي واضح. ولعل أحد الأسباب البسيطة لذلك هو أن معظم المعضلات، وبالتالي السجالات، الثقافية المهمة، عربية في طبيعتها. خذ على سبيل المثال مصير الثقافة، أو الثقافات، العربية، في فترة ما بعد الثورات، أو الاستقطاب الإسلامي-العلماني. فهذه موضوعات، بالتعريف، تحتاج إلى أن تُناقَش على مستوى عربي أوسع. انطلاقًا من كل ما سبق فإننا نسعى إلى استخدام أدوات متنوعة من أجل تحقيق أهدافنا، تتضمن: نشر وبيع الكتب”؛ وإصدار مجلة ثقافية تعمل كمنبر للسجال الفكري؛ وإنتاج أفلام وثائقية وروائية؛ وتنظيم ورش للتدريب على المهارات الإبداعية، والثقافة التقدمية؛ وتنظيم معارض، وندوات، ومؤتمرات، ومسابقات؛ وتأسيس موقع إليكتروني.