كيف يمكننا أن نخسر رمضان هذا العام بسبع خطوات فقط!
وهل هناك خطوات عمليّة فعّالة لاغتنام فرصة رمضان بأعلى استفادة؟
وهل يمكن أن ننشئ خطة متوازنة نستطيع من خلالها أن نجني ثمار التغيير التي نتمنّاها في رمضان؟
كل ذلك وأكثر نستعرضه في هذه الحلقة الحواريّة الخاصّة بمناسبة قدوم شهر رمضان المبارك
حلقة حواريّة تناقش ثلاث إشكاليّات تمرّ على أسماعنا في محنة الزلزال المدمّر الذي ضرب شمال سوريّا وجنوب تركيّا:
- كيف نفهم ما جرى من بلاء شديد تمثّل بالزلزال المدمّر؟ أهو قوانين طبيعية مجردة أم سنن إلهية ذات تدبير حكيم؟ وإن كانت كذلك فما وجه الحكمة فيها؟
- مررنا بمحن عديدة في أرض الشام.. والمتأمِّل فيها من أول الأزمة يجدها تتزايد في درجة صعوبتها
فهل صحيح أنها ترقية، كامتحانات الدراسة، كلما ارتقت رتبة الطالب العلمية صعب الاختبار.. إلى أن ينجح في أعلى المراتب وينال الشهادة العالية؟ أم أنّ الأمر خلاف ذلك؟
- هل هناك خير قادم إلى أرض الشام بعد كل هذا العناء والضنك والبلايا، أم أن الحال لن يتغيّر؟
هل غير المحجبة بعيدة عن الإيمان كما يزعمون؟
أم أنها قريبة منه.. ليس بينها وبين إكماله إلا بضع خطوات!
هل ارتداء الحجاب قرار شخصي سهل أم للمجتمع والبيئة المحيطة تأثير فيه؟
وما الحلول المجدية لمن أرادت ارتداء الحجاب لكنها لا تجد لذلك سبيلاً..
كل ذلك وأكثر ستناقشه هذه الحلقة الخاصة من #بودكاست_درة
هل يمكن لأخطاءٍ لنا أن تكون سبباً في نجاحنا الباهر في الحياة؟
وهل يخلو الناجحون والمؤثّرون عادةً من أخطاء تواجههم هنا وهناك؟
هل يجب أن نستحي من أخطائنا وندسّ وجهنا في التراب طيلة العُمر خوفاً من أن يعيّرنا بها مَن حولنا مِن الناس؟
أم يمكن ان نحوّل أكبر الأخطاء لأعظم الإنجازات في حياتنا؟
هذا ما ستتحدث عنه هذه الحلقة من #بودكاست_درة
هل وجود طفل عنيد في الأسرة نعمةٌ أم نقمة؟
وهل يمكن للوالدين أن يبرمجا طفلهما العنيد كما يريدان أم أنه سيكون هو المبرمج لوالديه؟!
هل يستطيع الوالدان فك شيفرة طفلهما العنيد ليصبح طَوع أمرهما أم ستبقى شيفرته عصيّة على كل أحد؟
وما هي المفاتيح السبعة لفك شيفرة الطفل العنيد؟!
هذا ما سنتناول الحديث عنه وأكثر في هذه الحلقة الحوارية الشيّقة مع الخبير الأُسري أ. إحسان هلالة.
بعد أربع سنوات من توهّج جمر الحب في قلب المحبوبين..
تُرى.. هل تصل وجدُ لمبتغاها؟
وهل يستطيع أمجد -بكل ما أُوتي من نباهة وذكاء- أن يقطع الطريق إلى وجد أم أن مساعيه ستبوء بالخيبة إلى الأبد؟
هذا ما ستخبرنا به قصة أمجد ووجد في نهايتها 