
في اللحظات اللي بنحس فيها إن الدنيا تقفلت… وإن مفيش حد سامع وجعنا… الحقيقة إن في حد شايف وسامع، وبيكتب لكل دمعة معنى.
الحلقة دي رحلة عاطفية ونفسية وروحانية، بنفهم فيها:
ليه الألم ساعات بيكون بداية الشفاء.
إزاي الصبر بيرجع لنا قوتنا.
إزاي الظلم عمره ما بيعدي من غير حساب.
وليه الأمل هو خيط النجاة اللي بيخلينا نكمل.
مع آراء د. مصطفى محمود، والإمام الغزالي، وعلم النفس الحديث.
💡 لو حسّيت يوم إنك تايه أو مكسور… افتكر إن الله موجود.
📌 متنساش تعمل متابعة (Follow) للبودكاست… وتشارك الحلقة مع حد محتاج يسمع الكلام ده.
و سيب رأيك في الكومنتس: إمتى آخر مرة حسيت إن ربنا أنقذك في آخر لحظة؟
📚 المصادر
القرآن الكريم – (إبراهيم: 42).
الحديث الشريف – “واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك.”
الإمام الغزالي – إحياء علوم الدين (كتاب الصبر والشكر).
د. مصطفى محمود – رحلتي من الشك إلى الإيمان.
د. مصطفى محمود – علم نفس قرآني جديد.
محمود درويش – ديوان لا شيء يعجبني.
Viktor Frankl – Man’s Search for Meaning.
Daniel Goleman – Emotional Intelligence.
American Psychological Association – أبحاث عن Resilience (المرونة النفسية).