تراكم المشاعر، وتجارب العادات اليومية، يبني وعينا
الوعي هنا هو: كيف ننظر لأنفسنا؟ كيف نفسر العالم؟ كيف نختار نعيش؟
كل ما كان وعيك أنقى وأوضح، كل ما قدرت تدير مشاعرك وتعيد تشكيل عاداتك بذكاء
الناس ما هُم هدف، الناس مرايا.
وكل ما علّقت على تفاصيلهم، ترى يمكن قاعد توصف شيء ناقصك.
ابدأ من اليوم… اسأل نفسك:
إيش الشيء اللي أقدر أضيفه لحياتي؟
شيء يصنعلي لحظة صدق، لحظة امتنان، لحظة إنجاز؟
جرّب شيء جديد، حتى لو بسيط…
لأن الحياة الحقيقية ما تنكتب من أخبار غيرك،
الحياة تكتبها خطواتك، تجاربك، أخطائك، ونجاحاتك.