في هذه الحلقة من نوايا، لا نحكي عن القهوة كمشروب، بل كطقسٍ داخلي… كهدوءٍ صغير يعيد ترتيب الفوضى بصمت.
نرافق فنجان قهوة في رحلته من المزار إلى الكوب، ونستعرض كيف تتحوّل الرشفة إلى نية، والهدوء إلى حضور.
نحتفي بالمشاريع التي تُصنع بشغف صادق مثل “سهاد”، وباللحظات التي لا تُعلن نفسها لكنها تغيّرنا من الداخل.
فـ إن كنت تفتّش عن استراحة تشبهك، هذه الحلقة لك…
رشفة… فتنفّس… فنيةٌ خفيفة تعيدك إليك