
ما من بداية إلا وقد كانت نداء قديما قرر أن يشد رحاله نحو النور رويدا رويدا
هني, ما نركض خلف الكمال، بل نَصغي لأنفسنا كما هي, نسألها... بكل رفق:
وش تبين تقولين اليوم؟
وإذا كنت انت هني،
فيمكن في نية داخلك تنتظر أحد يسمعها...
أي نية حابين تستعرضونها للنقاش،
مرحب فيها،
بهدوء، بلطف، وبصدق يليق فيك.