بدأنا برحلة إلى الصلاة التي كان يقول عنها الرسول صلى الله عليه وسلم: (أرحنا بها يا بلال) ..

بدأنا بالغوص لنكتشف عمق الأسرار في صلاة الأبرار حضور القلب، كان أول المشاعر في اكتشاف العمق

مررنا بلذة الفهم ومحاولة تدبر ما نقول ونعمل، من ثم الرجاء وشعور الهيبة حتى وصلنا إلى أغلى المشاعر وأسماها …الحب

ذكرنا الجمال كأحد أسباب الحب ومن ثم زاد قلبنا شوقًا بعد تأملنا في نفحات تعامل الله سبحانه وتعالى معنا..

وكملنا في عجائب الحب وتعرفنا على الإنعام والفضل

اكتشفنا أفق جديد مع شعور الحياء واليوم يتسع هذا الأفق مع شعور آخر ..

يقول د.أحمد الديب في كتابه (مطمئنة): " يا لها من أوقات مملة حين تقود سيارتك في طريق صحراوي أوله كآخره وآخره كأوله.. نفس المشهد على الجانبين طوال رحلتك. هذا الملل وهذا التكرار الذي تجلبه على نفسك في أداء الصلاة هو الذي يمنع الخشوع من التشرب في روحك"

فما الحل حتى تحيا بصلاة مختلفة ؟

هنا إهداء بسيط لفريق عظيم..

أنتم فريق لا يمكن تقديره بما فيه الكفاية. إبداعاتكم والمهارات التي تتمتعون بها مذهلة، رؤاكم وحماسكم اللا محدودين هي مصدر إلهام..

كل واحد منكم يساهم بشكل فريد ومهم في حياتي ورؤيتي. أشكركم على وجودكم في حياتي وضمن فريقي والتفاني الذي تظهرونه في كل ما يتعلق بنا..

بدأنا برحلة إلى الصلاة التي كان يقول عنها الرسول صلى الله عليه وسلم: (أرحنا بها يا بلال) ..

بدأنا بالغوص لنكتشف عمق الأسرار في صلاة الأبرار حضور القلب كان اول المشاعر في اكتشاف العمق مررنا بلذة الفهم ومحاولة تدبر ما نقول ونعملمن ثم الرجاء وشعور الهيبة 

حتى وصلنا إلى أغلى المشاعر وأسماها …الحب ذكرنا الجمال كأحد أسباب الحب ومن ثم زاد قلبنا شوق بعدما تأملنا في نفحات من جمال الله وتعامله معنا..

واليوم نكمل في عجائب الحب فما بعد الحب إلا مزيد من الحب ونضيف شعور جديد للحب يزيده ارتقاءً

هنا مساحة فكر..

هنا وقفة ذكر..

هنا كلمة شكر..

بدأنا برحلة إلى الصلاة التي كان يقول عنها الرسول صلى الله عليه وسلم: (أرحنا بها يا بلال) ..

بدأنا بالغوص لنكتشف عمق الأسرار في صلاة الأبرار

حضور القلب كان اول المشاعر في اكتشاف العمق

مررنا بلذة الفهم ومحاولة تدبر ما نقول ونعمل

من ثم الرجاء وشعور الهيبة 

حتى وصلنا إلى أغلى المشاعر وأسماها …الحب ذكرنا الجمال كأحد أسباب الحب 

واليوم نكمل مع الحب فما بعد الحب إلا مزيد من الحب.

بدأنا برحلة إلى الصلاة التي كان يقول عنها الرسول صلى الله عليه وسلم: (أرحنا بها يا بلال) ..

بدأنا بالغوص لنكتشف عمق الأسرار في صلاة الأبرار

حضور القلب

لذة الفهم ومحاولة تدبر ما نقول ونعمل

الرجاء وأضفنا شعور الهيبة

نكتشف اليوم سر جديد وعمق فريد لأسرار لذة الصلاة..

بدأنا برحلة إلى الصلاة التي كان يقول عنها الرسول صلى الله عليه وسلم: (أرحنا بها يا بلال) ..

بدأنا بالغوص لنكتشف عمق الأسرار في صلاة الأبرار ......

بعد شعور حضور القلب، لذة الفهم ومحاولة تدبر ما نقول ونعمل، وإضافة شعور الرجاء،

نكتشف اليوم سر جديد من أسرار لذة الصلاة..

بدأنا برحلة إلى الصلاة التي كان يقول عنها الرسول صلى الله عليه وسلم: (أرحنا بها يا بلال) ..

بدأنا بالغوص لنكتشف عمق الأسرار في صلاة الأبرار بعد شعور حضور القلب ولذة الفهم، نكتشف اليوم سر جديد من أسرار لذة الصلاة..

بداية الرحلة إلى صلاة مختلفة، تحضر فيها الروح وتطمئِن شغاف القلب.

صلاة تود أنك لا تنتهي منها أبدا..

روى البخاري: حدثنا صدقة بن الفضل، أخبرنا ابن عُيينة، حدثنا زياد هو ابن علاقة، أنه سمع المغيرة يقول: قام النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى تورَّمت قدماه، فقيل له: غفَر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر، قال: (أفلا أكون عبدًا شكورًا).

روى النسائي والإمام أحمد: حدثني الشيخ الإمام أبو عبدالرحمن النسائي، قال: أخبرنا الحسين بن عيسى القُومَسي، قال: حدثنا عفان بن مسلم، قال: حدثنا سلام أبو المنذر عن ثابت عن أنس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((حبِّب إليّ من الدنيا النساء والطِّيب، وجُعلت قُرة عيني في الصلاة)).

لمن كنت أسمع هذه الأحاديث وقصص الصحابة والسلف الصالح مع الصلاة كنت أتساءل كيف كانوا يصلوا؟ كيف كانت الصلاة قرة عين لهم، كيف كانوا ينسوا نفسهم وينسوا كل شي إذا وقفوا للصلاة. وهذي الأسئلة كانت بداية بحثي في رحلتي إلى الصلاة..

من أغلب العبارات اللي نسمعها في أول كم يوم من رمضان، هو عدم الإحساس بشعور مختلف بقدوم رمضان..

غياب الروحانيات وغياب الشوق إلى العبادات..

إذا سمعتوا هذه العبارات أو شعرتوا فيها فهذه الرسالة لكم..

هنا بدايات رحلة اكتشاف البشائر في أرض الله..

بعد وفاة جدتي استصعبت الحياة..وبعد وفاة الحياة فيني بدأت أبحث عن مجرد العيش ولكني لم أعلم في بحثي عن الحياة سأجد الجنة..

هنا مساحة لكل روح تبحث عن نفسها، عن سكونها، عن طمأنينتها، عن حقيقتها في هذا العالم الصاخب، السريع والمتقلب.

هنا مساحة لكل من يبحث عن الحب الحقيقي اللا مشروط

هنا دعوة لكل من نوى أن يبدأ أجمل رحلة في حياته، رحلة من نفسه …إليها من خلالها بحثا عن راحتها وسعادتها الحقيقية

هنا محاولة روح أن تشارك كل روح تعبت من البحث في الخارج وأرهقها الضياع

هنا رحلة من أنا… لم أنا هنا وإلى أين سينتهي بي المطاف..

هنا أشارك رحلة بشائر في أرض الله …