في ظل الحرب المستمرة في غزة، أصبح من الصعب جداً العثور على الأدوية الأساسية. نقص الإمدادات ودمار البنية التحتية يفاقم معاناة المرضى ويزيد من المخاطر على حياة الكثيرين. ‏Amid the ongoing war in Gaza, it has become extremely difficult to find essential medicines. The shortage of supplies and the destruction of infrastructure exacerbate the suffering of patients and increase the risks to many live

في غزة أصبحت الناس في القطاع مضطرة للدفع مقابل تشريج هواتفها بعد أن دمر الاحتلال شبكة الكهرباء و البنى التحتية بالكامل. الوضع أصبح صعبًا، والاعتماد على الطاقة البديلة أصبح الخيار الوحيد للبقاء على تواصل. تابعوا سلسلة ‘من غزة’ على جميع منصات وترة. In Gaza, people in the area are now forced to pay to charge their phones after the occupation destroyed the electricity grid and infrastructure completely. The situation has become difficult, and relying on alternative energy has become the only option to stay connected.

 @watarapodcast بينما ينشغل العالم هذه الليلة في احتفالات بداية عام جديد، في غزة ما زال الجميع عالق بين الماضي و الحاضر، بين متى تنتهي الحرب و متى يبدأ عام جديد بلا خوف Another New Year under bombardment. While the world is busy tonight celebrating the beginning of a new year, in Gaza everyone is still stuck between the past and the present, between when the war will end and when a new year will begin without fear #اكسبلور #قصص #غزة #غزة_الآن #غزة_تواجه_الإبادة #سنة #٢٠٢٥ #الحرب #newyear #newyear2025#gaza#gazagenocide#

في غزة، عام دراسي آخر تحت القصف الأطفال حُرمت من كل حقوق الطفولة و المدرسة باتت خيمة من دون كتب و أقلام. تابعوا سلسلة 'من غزة' على جميع منصات وترة.  @watarapodcast  In Gaza, another school year under the bombing Children were deprived of all childhood rights and the school became a tent without books and pens. Follow the series 'From Gaza' on all Watara platforms. #instagram #youtube #spotify #facebook #apple #soundcloud #gaza #war #genocide #womenfromgaza #palestine #غزة #حرب #ابادة #فلسطي

هذه أرض أبي التي أحرقتها إسرائيل رغم هذا الدمار والابادة، عاد شجر الزيتون وأزهرت ورود أبي لتحيط كل ركام منزلنا.

أمير
طفل في غزّة من ذوي الإعاقة، كان و ما زال شاهدًا على مجازر العدوان الإسرائيلي. رحلة أمير في الحياة أصعب من أن تخوض حربًا لم تتوقف منذ أكثر من عام
و في غزّة الجميع يحب أمير و لكن من ينظر إلى حاله؟

في غزّة، المياه رفاهية للجميع. فبعد مرور أكتر من عام على انقطاع المياه بشكل كلمل، طوابير انتظار لساعات طويلة فقط للحصول على أقل حق انساني . In Gaza ,having water is a luxury for everyone. more than a year after the complete water outage,lines of poeple waiting for long hours just to obtain the most basic human rights.

رحلة فرح في غزة بين نزوح الى آخر، فقدانها للأمان إلى ايجاده أيضا" في احدى الخيم

في رحلة دارين للبحث عن الفوط الصحية التي تعتبر إحتياجات غير أساسية لنساء غزة.

على ركام منزلها، فرح وفطور الشكشوكة من غزة...

في ابتكار جديد من غزة، ملاك ودانية في رحلة تحويل علب الحمص الى احتياجات اساسية.

من غزة، تأخذنا دارين إلى شوارع هذه المدينة التي أرهقتها الحرب، و كيف رحلة خمسة دقائق تحوّلت لمحنة تمتد لأكثر من ساعة.

فرح من غزّة ‎، تعود إلى شاطئ البحر بعد أكثر من عامٍ على الحرب. الشاطئ الذي كان ملاذًا للأمان أصبح الآن مأساة و خراب. و رغم كل هذا الدمار من حولها، يبقى امل العودة داخلها

ملاك و دانية في مهمّة صنع البطاطا بأبسط المكونات، نساء من غزّة في حلول يومية مبتكرة يحوّلن أي رغبة إلى فرصة

بعد عودة شتاء آخر وسط الحرب، وحين أصبحت أبسط الاحتياجات، بعيدة المنال، تعود دارين للبحث عن معطفها المدفون تحت ركام منزلها. تروي لنا كيف يحمل الإنسان ذكرياته ومشاعره على أكتافه، عائدًا بها إلى ما يُسمى "المنطقة الآمنة".

عندما عادت فرح إلى بيتها بحثًا عن ذكرياتها، وجدت كل شيء قد تحول إلى رماد بفعل القصف. كل زاوية كانت تحمل قصة عاشتها، وكل شجرة زيتون كانت شاهدة على أيام من الأمل، لكنها الآن اختفت. تحولت تلك الأماكن إلى رموز للمعاناة، تعكس ما فقدته غزة من سلام وحياة. في هذه اللحظات المؤلمة، نعي أن الحرب لا تكتفي بتدمير المباني، بل تمحو أيضًا أرواحًا وقصصًا لا تنسى.

في وسط الدمار، تبقى ملاك رمزًا للأمل. تزرع كل يوم زهرة جديدة في أرض قاحلة، لتثبت أن الإرادة القوية تستطيع أن تخلق الجمال في أحلك الظروف. تعلمنا أن الأمل ليس مجرد شعور، بل هو قوة تنمو من قلب اليأس.

من غزّة إلى المجهول، ٧ أكتوبر آخر وحالات النزوح والتشرّد مستمرة بلا أمان. دارين، مع ذكرياتها الثقيلة، تتنقل بين ما يسمى 'المنطقة الآمنة'، ليأتي خبر إخلائها مجددًا. وسائل التنقل شحيحة، والخوف دائم. فهل ستجد الأمان هذه المرة أم سيكون نزوح آخر بانتظارها؟