أتحدث في هذه الحلقة عن العلاقات السامة، سواء كانت صداقة أم حب، وعن كيف يفقد الإنسان نفسه وهو غارق في علاقة مؤذية.
أتناول كيف تبدأ العلاقات عادةً بصورة جميلة ومليئة بالوعود والمشاعر الجياشة، ثم، مع مرور الوقت، تتحول تدريجيًا إلى ساحة مليئة بالتحكم، والشك، وكسر الثقة بالنفس.
أسلط الضوء على صعوبة إدراكنا أحيانًا لكوننا داخل علاقة سامة، إذ إن السم لا يكون دائمًا واضحًا، بل قد يظهر في كلمة جارحة، أو تصرف صغير متكرر، أو موقف عابر نخدع أنفسنا بتبريره.
كما أتناول الأثر العميق الذي تتركه هذه العلاقات على هويتنا الشخصية؛ كيف يبدأ الإنسان بالتنازل عن أحلامه، ومبادئه، وحتى عن ملامح شخصيته، فقط ليُرضي الطرف الآخر، حتى يجد نفسه قد أصبح غريبًا عن ذاته.
أتحدث أيضًا عن الخوف الذي يمنع الكثيرين من مغادرة العلاقات السامة؛ خوف من الوحدة، أو من فكرة أنهم قد لا يجدون حبًا آخر، وكأن هذا الألم هو الخيار الوحيد المتاح.
في هذه الحلقة، افتح حوارًا صادقًا ومليئًا بالمشاعر مع الطفل الذي لا يزال يسكن داخلي.إنها رسالة طال انتظارها، رسالة غفران وحنين واعتراف… لم تُكتب سابقًا، لكنها الآن تجد طريقها للكلام.حديث مليء بالحب والصدق، أسعى من خلاله لمصالحة الماضي، واحتضان ضعفي، والاعتراف بقيمتي.
تناقش الحلقة الثامنة من بودكاست "مع سند" أهمية الاعتذار وتأثيره على العلاقات الإنسانية. وكيف أن كلمة "آسف" تحمل قوة كبيرة في تخفيف الألم، لكنها في الوقت نفسه تعد من أصعب الكلمات التي يمكن للبعض قولها، بسبب الكبرياء أو الخوف من الاعتراف بالخطأ.
تتناول الحلقة الأسباب التي تجعل البعض يرفضون الاعتذار كما تسلط الحلقة الضوء على الفرق بين الاعتذار الصادق الذي ينبع من القلب ويكون مصحوبًا بتغيير حقيقي في السلوك، وبين الاعتذار الزائف الذي يرافقه تبريرات تقلل من قيمته.
في هذه الحلقة الاستثنائية بمناسبة عيد الحب "الفالينتاين"، أتحدث عن الحب وجماله بعيدًا عن المشاعر الوهمية والأوهام. وأتسائل لماذا نحتاج للحب في حياتنا وكيف يؤثر علينا، من تغيير نظرتنا للحياة إلى زيادة الإلهام والإبداع وحتى تحسين علاقتنا بأنفسنا وبالآخرين.
كما وأستعرض المشاعر الجميلة التي تصاحب الحب، من لحظات البدايات الساحرة، إلى التفاصيل الصغيرة التي تمنح العلاقة دفئها، مثل رسالة نصية قصيرة أو لمسة يد خجولة تحمل في طياتها كل المعاني.
أتذكر في هذه الحلقة جزء من لحظات الطفولة وعلاقتي بالطائرة الورقية حيث كانت "الطيارة الورقية" أكثر من مجرد لعبة كانت رمزًا للحرية، للحلم، وللأوقات البسيطة التي كانت تسعدنا. نسترجع لحظات الفرح والفخر حين كانت الطيارة ترتفع في السماء، وكيف كنا نراها امتدادًا لأحلامنا، نرسم عليها شخصياتنا ونحملها برسائلنا السرية.
رحلة تأمل وحنين تأخذنا إلى تلك الأيام، وتدعونا للتساؤل: هل الطيارة الورقية مجرد ذكرى… أم أنها لا تزال تحلق في مكان ما بداخلنا؟
أطرح من خلال هذه الحلقة تساؤل عن ما اذا كان لأجسامنا مدة صلاحية وأتحدث عن موقف شخصي جعلني أفكر أكثر في العمر وفي التغيير الذي يحدث لأجسامنا كلما تقدمنا في العمر
أتساءل في هذه الحلقة عن أسباب تغير البعض دون سبب وعن مفهوم الخذلان وكيف يؤثر علينا وعن كيفية تخطي هذا الشعور المؤلم
اتحدث في هذه الحلقة عن نعمة من أهم نعم الحياة وهي نعمة النسيان وعن أثرها وأهميتها في حياتنا.
اتحدث في هذه الحلقة عن مفهوم الصداقة من منظور تجربتي الخاصة وعن لحظات شخصية عشتها مع اصدقائي
اتحدث في هذه الحلقة عن موضوع يؤرق كل من يفكر به، وهو موت الأهل وكيفية التعاطي مع هذه الفكرة المؤلمة