Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Business
Society & Culture
Sports
Technology
History
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts126/v4/bc/e0/b2/bce0b20c-d161-552b-9e7f-a1bb258e34c2/mza_15389406888175228356.jpg/600x600bb.jpg
أوضة روعة
rawaa auge
13 episodes
1 day ago
أوضة روعة مساحة شخصية أشارك فيها قصصاً وتجارب وخواطر. في نهاية يوم أغلق فيه باب غرفتي الصغيرة، أحكي هنا، بعيداً عن الرسميات واليوميات، كفضفضة أسبوعية من أوضة روعة.
Show more...
Personal Journals
Society & Culture
RSS
All content for أوضة روعة is the property of rawaa auge and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
أوضة روعة مساحة شخصية أشارك فيها قصصاً وتجارب وخواطر. في نهاية يوم أغلق فيه باب غرفتي الصغيرة، أحكي هنا، بعيداً عن الرسميات واليوميات، كفضفضة أسبوعية من أوضة روعة.
Show more...
Personal Journals
Society & Culture
https://d3t3ozftmdmh3i.cloudfront.net/production/podcast_uploaded/36506577/36506577-1677854218297-3b8149e99df6d.jpg
وين مساحتنا؟
أوضة روعة
10 minutes 39 seconds
2 years ago
وين مساحتنا؟


نسمع كثيراً عن تجارب العزلة

فهناك من يعتزل الناس ويسافر ل ٤٠ يوم إلى منتجعات تمنع استخدام الهواتف وينقطع خلال المدة عن أهله كنوع من العلاج.

احتياجنا لهذه العملية هو مؤشّر لخلل في تركيب المجتمع الذي صنعناه وافتقاره الى محيط لمجالسة النفس يوميًا بشكل يحمينا من الانفجار التّام او كما يسمى ال Burnout الذي يستدعي انقطاعاً كاملاً لأشهر لإراحة الدماغ البشري.

فعلميّاً، الدماغ بحاجة لهذه الاستراحات من التواصل مع الآخرين أو من أن يكون دائمًا ببساطة متّصلاً "online" مع المحيط.

هذه التهيئة للمحيط يمكن أن تتجسّد في المساحة التي نسكنها إن كان منزلاً أو حتى مكان العمل، فيتضمن ركناً أو زاويةً شخصية للجلوس مع الذات عندما نحتاج.

اكتشفت لاحقًا أنّ لها اسم: كهف الرجل | Man Cave

وأنا أسميتها بمساعدتكم: أوضة روعة.

أوضة روعة
أوضة روعة مساحة شخصية أشارك فيها قصصاً وتجارب وخواطر. في نهاية يوم أغلق فيه باب غرفتي الصغيرة، أحكي هنا، بعيداً عن الرسميات واليوميات، كفضفضة أسبوعية من أوضة روعة.