
من أين ولدت فكرة المقارنة؟
هل من الأب الذي ينتظر من ابنه علامة كعلامة ابن اخيه؟
او من الأم التي تطلب من ابنتها أن تتشبّه ببنت الجيران؟
أين القناعة عندما لا نتوقّف عن المقارنة؟
لكلّ منّا دورٌ خاص في هذا العالم لا يمكن لأي أحد آخر استنساخه، لكنّنا منذ الصغر نُدفع نحن تقليد الآخرين. واليوم، مع كلّ مواقعالتواصل الاجتماعي، تفاقم التقليد، فمن أنت في هذا الطوفان من الآخرين؟