Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
History
Health & Fitness
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts126/v4/bc/e0/b2/bce0b20c-d161-552b-9e7f-a1bb258e34c2/mza_15389406888175228356.jpg/600x600bb.jpg
أوضة روعة
rawaa auge
13 episodes
1 day ago
أوضة روعة مساحة شخصية أشارك فيها قصصاً وتجارب وخواطر. في نهاية يوم أغلق فيه باب غرفتي الصغيرة، أحكي هنا، بعيداً عن الرسميات واليوميات، كفضفضة أسبوعية من أوضة روعة.
Show more...
Personal Journals
Society & Culture
RSS
All content for أوضة روعة is the property of rawaa auge and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
أوضة روعة مساحة شخصية أشارك فيها قصصاً وتجارب وخواطر. في نهاية يوم أغلق فيه باب غرفتي الصغيرة، أحكي هنا، بعيداً عن الرسميات واليوميات، كفضفضة أسبوعية من أوضة روعة.
Show more...
Personal Journals
Society & Culture
https://d3t3ozftmdmh3i.cloudfront.net/production/podcast_uploaded/36506577/36506577-1677854218297-3b8149e99df6d.jpg
إدارة الوجع | #٨ أوضة روعة
أوضة روعة
5 minutes 50 seconds
2 years ago
إدارة الوجع | #٨ أوضة روعة
متلازمة "بحب الناس الرايقة" ثقافة عززت نبذ المتألمين واجتنابهم والحكم بأنهم "بوم🦉" للمجالس يمكننا التنمر عليهم ولا يمكننا حبهم واحتضانهم، فنحن السعداء الرائعون. نخاف طاقتهم السلبية بدل مد يد العون فعاداتنا عززت أن لا نطمئِنّ على الناس، ولا نسأل "كيف فيني ساعدك تصير أحسن؟" لمن حولنا، كما أصبحت الثقافة في معظم البلدان. في أغلب الأوقات، السؤال فقط مع وجه مبتسم كفيل بتغيير شعوره بنسبة كبيرة. فمن هو اليوم في حفرة الإنطواء كان البارحة طائراً سعيدًا. وأنت اليوم إن كنت مقبلًا على الحياة ستأتيك رياح الحزن لا محالة، وتنتظر اليد الممدودة لانتشالك من حزنك. فرفقًا بمن تحبون وتخالطون، لا تسارعون بالحكم. إنّهم لم يختاروا السوداوية، هم نتيجة ايّام ومواقف واحيانا أوجاع جسدية على شكل انسان، أو شبه انسان.
أوضة روعة
أوضة روعة مساحة شخصية أشارك فيها قصصاً وتجارب وخواطر. في نهاية يوم أغلق فيه باب غرفتي الصغيرة، أحكي هنا، بعيداً عن الرسميات واليوميات، كفضفضة أسبوعية من أوضة روعة.