مرحباً بكم في حلقتنا الجديدة من السلسة الثانية
اليوم راح نتكلم عن موضوع عميق يلامس القلوب :
*"خيرٌ خيبةُ الأملِ"
* قد تبدو خيبة الأمل تجربة مؤلمة، لكنها تحمل في طياتها دروساً قيمة وأحياناً هي بمثابة فرصة لإعادة النظر في مسارات حياتنا.
عندما نواجه خيبة الأمل، نتعلم كيف نكون أقوى، وكيف نستطيع تحويل الألم إلى أمل. إن خيبة الأمل يمكن أن تكون بداية لفرص جديدة، وتفتح لنا أبواباً لم نكن نتوقعها. في هذه الحلقة، سنستعرض كيف يمكن أن تكون خيبة الأمل خيراً لنا، وكيف يمكن أن نستخلص منها دروساً تساعدنا على النمو والتطور. فلنبدأ!"
اتمنى لك استماع ممتع ومُلهم✨
أروي لكم قصة ليلى في الحلقة الثالثة من السلسلة الثانية
*"في بودكاست " سُبل السَلام
*
الفتاة التي عاشت تجربة فريدة من نوعها في فهم الحب والعلاقات
منذ صغرها تبنت ليلى فكرة مشوهة عن الحب، تأثرت بها من المجتمع والأشخاص من حولها، مما جعلها ترى الحب وكأنه شيء معقد وصعب وقد يكون غير حقيقي..!
لكن مع مرور الوقت، بدأت ليلى تدرك أن هذه الفكرة لا تخدمها، وأنها تحول بينها وبين تجربة الحب الحقيقي
ومن خلال رحلتها الداخلية، عملت على التخلي عن تلك التصورات الخاطئة،
وبدأت تنظر إلى العالم من زاوية جديدة.
استطاعت أن تنتقل من
** ((عدسة العين العادية إلى عدسة القلب الطبيعية))** ،
عدسة القلب المليانه بالحب و القبول
مما أتاح لها رؤية الحب في أبسط صوره، كأحاسيس ومشاعر صادقة
في هذه الحلقة، سنستكشف كيف تمكنت ليلى من إعادة تعريف الحب في حياتها، وكيف أثرت هذه الرحلة على نظرتها للعالم من حولها
اتمنى لكم استماع مُلهم
أروي لكم القصة الثانية من السلسلة الثانية في بودكاست
*"سُبل السَلام"
* حيث تدور القصة حول طفل يبكي بكاءً شديداً في يومه الأول بالمدرسة.
إن بكاءه ليس مجرد تعبير عن الخوف والقلق، بل هو علامة على ذكائه ووعيه بمشاعره!!
من خلال هذه القصة، سنكتشف معاً أهم الكنوز والدروس في التعامل مع المشاعر الطبيعية التي نواجهها خلال رحلتنا في الحياة.
سنرى كيف أن القلق والخوف هما جزء من التجربة الإنسانية، وكيف يمكننا تحويل هذه المشاعر إلى فرص للنمو والتطور.
ومن خلال القصة المؤثرة سنستعرض كيف أن دعم الأهل والمعلمين يلعب دوراً كبيراً في تعزيز القدرة على التعبير عن المشاعر وفهمها.
من خلال فهمنا لهذه الدروس، يمكننا أن نكون أكثر عطاءً واحتواءً لأنفسنا وللآخرين، مما يساعدنا على اجتياز التحديات بثقة وإيجابية.
انتمنى لكم استماعاً ممتعاً و ملهماً !
أهلاً وسهلاً بكم في السلسلة الثانية من بودكاست "سُبل السلام"
هنا، نأخذكم في رحلة ملهمة من خلال قصص تحمل كنوز الحكمة والدروس القيمة. كل حلقة هي فرصة لاستكشاف حكاية جديدة، نغوص فيها لنستخرج معاني تضئ دروبنا.
دعونا نستمتع معاً من خلال بوابة الاستماع، حيث تتحول الكلمات إلى تجارب حية تنقلنا لعوالم جديدة. انضموا إلينا لنكتشف معاً كيف يمكن لكل قصة أن تعيد لنا التفكير وتثري حياتنا بحكمتها.
ونبداء اول حلقة من هذه السلسلة:
السفينة الراقصة:
في هذه الحلقة، نستعرض مشهداً مدهشاً لسفينة راقصة، تتراقص على حلبة من النار. تخيلوا كيف تتنقل بخفة وثبات، متغلبة على التحديات، تماماً كما نفعل في حياتنا..
دعونا نستمع معاً إلى هذه القصة الملهمة ونكتشف الحكمة التي تحملها.
*"المرافق القوي كالصفصافة وسلاح عقله هو العلم" .
*
المرافق المؤمن القوي يتمتع بصلابة وثبات مثل شجرة الصفصافة، التي تستطيع الصمود أمام العواصف.
أما العلم فهو أداة القوة الحقيقية التي تمكن المرافق المؤمن القوي من التفكير النقدي وفهم الأمور من حوله، مما يجعله قادراً على اتخاذ القرارات الصحيحة ومواجهة التحديات بثقة ،وزيادة النمو والتوسع و الازدهار.
أثناء رحلة الذات، يمكن أن تتعرف على العديد من الاستراتيجيات والأدوات التي تساعدك على فهم نفسك بشكل أفضل وتحقيق التطوير الشخصي.
بعض الإدراكات الهامة التي قد تكتسبها خلال هذه الرحلة تشمل
فهم القيم والمبادئ الذاتية: تعرف على القيم التي توجه حياتك وتحدد ما الذي تعتبره مهمًا بالنسبة لك.
التعرف على نقاط القوة والضعف: اكتشف مهاراتك ونقاط قوتك التي يمكنك الاعتماد عليها، بالإضافة إلى معرفة نقاط الضعف التي تحتاج إلى تحسين.
تحديد الأهداف والطموحات: حدد ما الذي ترغب في تحقيقه في حياتك الشخصية والمهنية، ووضع خطط لتحقيقها.
تعزيز الثقة بالنفس: تعلم كيفية تقدير ذاتك والاعتماد على قدراتك لتحقيق أهدافك.
التعرف على أنماط السلوك والتفكير: اكتشف كيفية تأثير أنماط سلوكك وتفكيرك على حياتك وعلاقاتك مع الآخرين.
القبول والتسامح: تعلم كيفية قبول نفسك كما أنت دون الحاجة إلى تغيير كل جوانبك، وكذلك تقبل الآخرين كما هم.
هذه بعض الإدراكات الأساسية التي يمكن أن تكتسبها خلال رحلة الذات، والتي ستساعدك على تحقيق التطور الشخصي والنجاح في حياتك.
الشكر ليس مجرد كلمة تُقال، بل هو شعور عميق يعبر عن الامتنان لكل ما لدينا
شعور جميل يعبر عن الاعتراف بالنعم المحيطة بنا ، سواء كان ذلك في حياتنا الشخصية أو المهنية
خصوصاً في عصرنا الحالي فيه بعض التوتر والضغوطات اليومية، يصبح من الضروري أن نتعلم كيف نكون شاكرين.
الدراسات تشير إلى أن الأشخاص الذين يمارسون الشكر بانتظام يتمتعون بصحة نفسية أفضل
بينما أولئك الذين يعيشون في حالة من عدم الامتنان قد يعانون من القلق والاكتئاب،
مما يجعل الحياة تبدو أكثر قسوة.
*الامتنان الحقيقي والشكر الحقيقي بكامل جوارحي
*
وبالنسبة لـ صاحب العمل النبيل ودورك العظيم يعتبر الامتنان مفتااااح سحري لتحول حالك
*كـ الكنز و اللؤلؤ في أعماق البحار ، بحاجة الى غواصٌ ماهر يتقن صنعة الاكتشاف
*
فكونك شاكراً أثناء مواجهة المصائب والتحديات لا يعني أنك تتجاهل الألم أو الصعوبات. بل يعني أنك تختار البحث عن الأمل والنور في الظلام. الشكر هو أداة قوية يمكن أن تساعدك في التغلب على التحديات وتمنحك القوة للاستمرار.
كُــن في عدسة الامـتنان يَ انــسان
الصبر مرحلة عظيمة وعالية جدا من العبادة ولو رجعنا لديننا وأساسنا الإسلامي والآيات القرآنية والكثير من الأحاديث راح نجد معنا مكرر أن أي خير يطلع منك للناس ربي راح يرجعه لك أضعاف مضاعفة فما بالك بالصبر على تحديات دورك العظيم ..
"اِسْعَدُ النَّاسِ مَنِ اِسْعَدَ النَّاسَ"
افتتح العام الجميل بشُعاع كلماتي
القريبة للقلب والروح
المتناغمة للعقل والفكر
من خلال بودكاست
سَبَّلَ السُّلَّامُ
أبدأ أول حلقة من سلسة المرافق في بودكاست سُبل السلام..
وأقصد بمرافق: مرافق كبير سن أو صغير صاحب همّه أو مصاب أو مريض أو حتى صديق أو شريك أو عابر سبيل،
عظيم جداً دور رفيق الطريق وكلماتي القادمة
حسابات د. منيفه الشمري
في انستقرام:
(https://www.instagram.com/munifah_alshammari?igsh=emEwaXhvZXo1aHdj)