في هذه الحلقة، أشارككم صوت أم تحاول أن تتذكر نفسها وسط ضجيج المهام، والبكاء، والتوقعات.
كيف تُذيبنا الأمومة شيئاً فشيئاً حتى ننسى ملامحنا؟
هل من الطبيعي أن نفقد أنفسنا حين نصبح أمهات؟
وهل يمكننا أن نستعيد أنفسنا، دون أن نخسر دورنا الأهم؟
حلقة صادقة، دافئة، تشبه الجلسة مع صديقة تُشبهك.
لكِ أيتها الأم… هذه المساحة لك، حتى تتنفّسي قليلاً… وتتذكّري أنكِ ما زلتِ هنا
لستِ وحدكِ… مو كسل، هو تشتت وقلّة وقت وازدحام أدوار.
حلول واقعية عشتها بتجربتي من خروجي من منطقة الراحة ، اقدمها لكي لأشجعك لتخرجي منها انتي ايضا ، إذا احتجتي اي مساعدة لا تتردي بالتواصل معي على حساباتي في منصات التواصل الاجتماعي وفي الانستغرام
لمن طلع عندي انزلاق غضروفي بالرقبة طلب مني الدكتور خفف استخذام الجوال كتير لانه احد اسباب الانجناء للرقبة ، وفترتها تغيرت كتير من كل النواحي ، وبدأت افهم نفسي مزبوط لحتى تغيرت
في نهاية العام نرى منشورات الانجازات تعج بمواقع التواصل الاجتماعي وفيصبح لدينا إحدى الخيارين ، إنا أن نتحفز ! أو نحبط بأننا لم ننجز أي شيء …
ولكن هل صحيح أننا لم ننجز أي شيء؟ وما هئ الإنجازات الخفية؟؟
منطقة الراحة ، هي الفخ الي كلنا بنوقع فيه ، كيف فينا نتخلص منها ونتجاوزها ؟ وهل بتضل طوال طريق رحلتنا موجودة؟ ولا خلص مجرد ننجز رح تختفي ؟ وكيف بدنا نقاوم الرجوع إلها ؟
اسمعوا الحلقة ورح تلاقوا الاجوبة
الي انا جربتها برحلتي
وقريت او سمعت عنها واستفدت منها
صديقتكم فرح
الرؤية هي اول خطوة للطريق ، لذلك لتبدأ طريقة بشكل صحيح ، يجب عليك أولاً ان ترسم رؤيتك وتحدد وجهتك ، حتى تمتلك خربطة ترشدك لطريقك بشكل صحيح ، وحتى لا تتوه وتطيل الطريق على نفسك …