أكثر من اسبوعين للبحث والقراءة والإطلاع و 14 صفحة للكتابة و 31 جزء للإخراج…والكثير يُقال أن الكاتب كتب ما مال له قلبه وما أحب إظهار للناس ، والطاهي جعل ليده مذاقاً خاص تطلبه الناس ، وها أنا أحببت أن أشارك صوتي في حُب زهرةٍ نمت داخلي وكبُرت فيها .. مشاعري هنا، أتمنى لكم استماعاً ممتعاً🤍🤍

أحقاً سلاحُ الإنسانِ انسانٌ مثله؟ إما عليه وإما له؟ إن كل مانمر به في حياتنا ماهو إلا تصادماتُ ذواتنا بالآخرين من البشر ، وإن الإنسان هو المتسبب لكل مايطرأُ من تغيرات وتبقى الإنسانيةُ تحكمُ تصرفاتنا. -أفنان الزبيدي.