انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية "رأيتُ رام الله"، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
"رأيت رام الله" ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
استمعوا إلينا وانغمروا في تجربة عميقة تحاكي معاناة الإنسان في زمن الغربة والتشتت، من إنتاج راديو النجاح الذي يضمن جودة عالية للبودكاست وتقديم معلومات دقيقة وموثوقة.
تابعونا علىإنستغرام
تابعونا علىتويتر
تابعونا علىفيسبوك
تابعونا علىساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية "رأيتُ رام الله"، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
"رأيت رام الله" ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
استمعوا إلينا وانغمروا في تجربة عميقة تحاكي معاناة الإنسان في زمن الغربة والتشتت، من إنتاج راديو النجاح الذي يضمن جودة عالية للبودكاست وتقديم معلومات دقيقة وموثوقة.
تابعونا علىإنستغرام
تابعونا علىتويتر
تابعونا علىفيسبوك
تابعونا علىساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
حلقة جديدة من الكتاب المسموع رأيت رام الله، .منذُ السبع والستين والنقلةُ الأخيرة في الشطرنج العربية نقلةٌ خاسرة.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم
لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997. الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، وهناكَ في ضاحيةِ سرا بالقربِ من لندن يرقدُ تحتَ التراب ولدٌ من بلدةِ الشجرة.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، عندما كنا نحن فلسطين لم نجفل من اليهودي لم نكرهُ ولم نعاديه، كرهتهُ أوروبا في العصور الوسطى ولم نكرهُ نحن.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، غادرنا متنزه رام الله وافترقنا، غادرت بصحبة حسام مشينا على الأقدام
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، لا هذهِ الهوية ولا جواز السفر الفلسطيني الجديد الذي بدأت السلطة الفلسطينية في إصداره بعد إتفاقية أوسلو سيحل مشاكلنا على الحدود.
ابقوا على تواصل مستمرّ معراديو النجاحولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، غروبات .. الغربةُ لا تكونُ واحدةً إنها دائماً غربات تجتمعُ على صاحبها وتغلقُ عليه الدائرة.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، شاهدتُ برامجَ التلفزيون الفلسطيني لأولِ مرةٍ هنا.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا علىإنستغرام
تابعونا علىتويتر
تابعونا علىفيسبوك
تابعونا علىساوند كلاود
إدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، في المساء ذهبنا للعشاء في بيت بشير البرغوثي، طريق أوسلو قد تقودنا إلى الإستقلال وقد تقودنا إلى الجحيم.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، في الصباحِ ذهبتُ بصحبةِ أبو حازم لنتفرجَ على دارِ خالي أبو فخري
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، و ها هو خالي أبو فخري يتحدثُ عن أيامِ إنخراطهِ في الجيشِ التركي وفي سلاحِ زُنارِ الأحمر.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، رأسي على المخدةِ في بيت أبو حازم ،هذا البيت الآخر للمسافر، هذه مخدةٌ أخرى لرأسي، علاقتي بالمكان هي في حقيقتها علاقة مع الزمان. أنا أعيش في بُقعِ من الوقت، بعضه فقدته وبعضه أملاكه لبرهة ثم أفقده لأنّي دائمًا بلا مكان.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من الكتاب المسموع رأيت رام الله، عندما إنهار مدخلُ الدار اخترع أبو حازم طرفتهُ الشهيرة عنهما.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، لم أنبذُ الرومانسيةُ لأن نبذها موضة فنية، بل الحياةُ ذاتها هي التي لا شغل لها إلا إسقاطُ رومانسيةِ البشر
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، كنّا نتزاحمُ في باصِ عبد الفتاح أو باصِ أبو ندى مع طلوعِ الفجرِ مرافقينَ لأهالينا الذاهبينَ إلى رام الله.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، كانَ أهلُ البرغوثِ لا يسمحون بزواجِ بناتهم من غيرِ أبناءِ العائلة، مما أدى إلى تزايدِ عددهم مع مرورِ الزمن.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا علىإنستغرام
تابعونا علىتويتر
تابعونا علىفيسبوك
تابعونا علىساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، السياسةُ هي عددُ فناجينِ القهوةِ على المائدة، انها نسياناتُكَ التي تباغتكَ بحضورها، وذكرياتكَ التي تخشى التحديق فيها ولكنك تحدق فيها رغم ذلك.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، هنا رام الله .. الصباحُ الأول في رام الله، أستيقظُ وأسارعُ بفتحِ النافذة ، شو هالبيوت الحلوة يا أبو حازم.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله،رغبةُ الوالدة في التخطيطِ لحياةِ الأسرةِ في ظروفٌ تجعلُ فكرةَ التخطيطِ فكرةً اقربُ الى العبثِ، منهمكةً في تقليبِ البدائل.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، أردت أن أسمع الصوت والنبرة واللهجة بدا لي مشهدهم في تلك الليلة وكأنه مشهد في خيالٍ روائيّ.
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.
حلقة جديدة من بودكاست الكتاب المسموع رأيت رام الله، كيف استطاعت هذه القطعة الخشبية الداكنة أن تقصي أمة بأكملها عن أحلامها أن تمنع أجيالاً بأكملها من تناول قهوةً في بيوت كانت لها؟!
ابقوا على تواصل مستمرّ مع راديو النجاح ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقاتكم لتصلكم حلقاتنا أول بأول.
تابعونا على إنستغرام
تابعونا على تويتر
تابعونا على فيسبوك
تابعونا على ساوند كلاود
BuyMeaCoffeeإدعمونا على
انطلقوا معنا في رحلة أدبية عبر أمواج الصوت، حيث نقدم لكم في هذه القراءة رواية “رأيتُ رام الله”، للكاتب الفلسطيني مريد البرغوثي، الذي حازت روايته هذه على جائزة نجيب محفوظ للإبداع الأدبي عام 1997.
الرواية تقدم رؤية شخصية للكاتب عند عودته إلى وطنه بعد غياب دام ثلاثين عامًا، فهو يشاركنا تجربته الشخصية عند عودته من الشتات إلى بلدته ومسقط رأسه، مريد لم يكتف بتقديم تجربة شخصية فحسب، بل ألبسها اللون الإنساني العميق، ففيها الحنين المكبوت وغصة الظلم التي غمرت قلوب العديد من الفلسطينيين الذين تغربوا عن أوطانهم.
“رأيت رام الله” ليست مجرد سيرة ذاتية، بل هي صرخة عبر التاريخ تحكي معاناة اللاجئ الفلسطيني، وتعكس الشعور بالفقد والحرمان من الأماكن والذكريات التي تعلقت بها قلوبهم، يرصد البرغوثي بصدق مؤلم، مرارة الفراق، وصعوبة العودة، وغرابة الوجوه في مكان كان يومًا مألوفًا.
هذا البرنامج سيأخذكم في رحلة مع الكاتب، حيث يشارككم ذكرياته مع زوجته رضوى وابنه تميم، وشغفه بتوثيق الصلة بين ابنه وجذوره الفلسطينية، وكذلك سنتناول من خلاله حياة العديد من الشخصيات الفلسطينية البارزة مثل ناجي العلي وغسان كنفاني.