ثالث أداة في صندوق الأدوات هي: الامتنان.
الهدف من التساؤل ان نعيد صياغة هذي الاداة العميقة و تتحول من كلمات نشعر بها للحظة الى عقلية نتبناها.
تسألت و طرحت افكاري عن:
هل نشعر بخوف عند الامتنان؟
متى الانشغال بالنفس ينسينا استشعار النعم؟
كيف اتبنى عقلية الامتنان؟
ثاني أداة في صندوق الأدوات هي : الصبر
اداة اليوم قديمة ازلية واعتقد كلنا استخدمناها و بما انها قديمة فهي محملة بقصص و برمجيات من كل الأزمنة فاليوم رح نعيد تعريفها و نكتشف وجودها في زماننا و حياتنا.
تسألت و طرحت افكاري عن:
متى نقول عن الصبر انه صبر؟
ايش الي يميز بين الصابر الشجاع و الضحية؟
ما علاقة الصبر بالفراشة؟
ليش صعب نصبر؟
اول أداة في صندوق الأدوات هي : الفضول
اول ما اسمع كلمة الفضول يجي في بالي لقافة و لا تتدخلي في مالا يعنيك بس اليوم رح نتعرف على الفضول من خلال الفضول نفسه و رح نكتشف انه سمعته مشوهه.
تسألت و طرحت افكاري عن:
ليش تساؤلاتنا مختلفة؟
فين اقدر استخدم هذي الأداة؟
ايش يمنعنا من الفضول؟
هل الفضول مساحة امنة لتغير أفكارنا؟
دائما نبحث كيف ننمو و نتطور و ننسى ان نُشكل أولا المساحة و بيئة لذلك, من الأشياء الأساسية في رحلتنا للتعلم ان نخلق لنا مساحة و ارض لهذه الرحلة ليكون عندك سعة و رحابة صدر ان تتعلم و تفشل و تجرب.
مساحة الأمان هي مو اول أداة هيا صندوق الادوات.
تساءلت و جاوبت عن:
اخرج خارج منطقة الراحة ولا ادخل؟
متى تتغير اهدافك من ان تبحث عن النجاح الى ان تبحث عن كل شىء يثير فضولك؟
كيف أُكَون مساحة امان ؟
ايش علاقة الحضور في اللحظة الراهنة بالأمان ؟