Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
News
Sports
TV & Film
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts116/v4/14/18/18/141818c3-c3b3-77cb-7dc7-4d95e2391cae/mza_7400383900628078885.jpg/600x600bb.jpg
من طيبات أبي الطيب
24.ae
41 episodes
5 months ago
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية
Show more...
Books
Arts,
Performing Arts,
History
RSS
All content for من طيبات أبي الطيب is the property of 24.ae and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية
Show more...
Books
Arts,
Performing Arts,
History
https://d3wo5wojvuv7l.cloudfront.net/t_rss_itunes_square_1400/images.spreaker.com/original/a7b414c1baad771b11f480f26635643b.jpg
الموسم الثاني - الحلقة الثامنة: من طيبات أبي الطيب
من طيبات أبي الطيب
3 minutes
3 years ago
الموسم الثاني - الحلقة الثامنة: من طيبات أبي الطيب

من طيبات أبي الطيب: أرق على أرق ومثلي يأرق
في هذه الحلقة الجديدة من الموسم الثاني من برنامج "من طيبات أبي الطيب" نرتحل مع د. علي بن تميم في بساتين أبي الطيب المتنبي، مع واحدة من أشهر قصائده، والتي نرى فيها كل خصائص شعره من المدح إلى الغزل إلى الفخر إلى الحكمة، ويُعاني المتنبي في مطلع قصيدته من الأرق الطّويل الذي لا ينقطع، هذا الأرق الشّديد الذي دفعه إلى البكاء والأسى، ثم يقول في البيت الثاني إنَّ غاية الصّبابة أو الشوق، هو بلوغ الحالة التي يعيشها هو في هذه اللحظات التي يكتب فيها قصيدته، فعيونه مُتعبة من شدّة البُكاء والقلق.
أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ
وَجَوىً يَزيدُ وَعَبرَةٌ تَتَرَقرَقُ
جُهدُ الصَبابَةِ أَن تَكونَ كَما أَرى
عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وَقَلبٌ يَخفِقُ
ما لاحَ بَرقٌ أَو تَرَنَّمَ طائِرٌ
إِلّا اِنثَنَيتُ وَلي فُؤادٌ شَيِّقُ
جَرَّبتُ مِن نارِ الهَوى ما تَنطَفي
نارُ الغَضى وَتَكِلُّ عَمّا تُحرِقُ
وَعَذَلتُ أَهلَ العِشقِ حَتّى ذُقتُهُ
فَعَجِبتُ كَيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ
وَعَذَرتُهُم وَعَرَفتُ ذَنبِيَ أَنَّني
عَيَّرتُهُم فَلَقيتُ فيهِ ما لَقوا
أَبَني أَبينا نَحنُ أَهلُ مَنازِلٍ
أَبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنعَقُ
نَبكي عَلى الدُنيا وَما مِن مَعشَرٍ
جَمَعَتهُمُ الدُنيا فَلَم يَتَفَرَّقوا
من طيبات أبي الطيب
بودكاست من مؤسسة 24 للدراسات الإعلامية