حلقة النهارده مبنية على مقال بقلمالكاتبة ساندرا بلادوورث، اتنشر في أغسطس 2015 في مجلة “ماركسيست ليفت ريفيو” الأسترالية، وترجمته للعربيةمتوفرة على موقع بوابة الاشتراكي.
الكاتبة بتحاول فيالمقال ده تجاوب على أسئلة جوهرية جدًا: ليه العنف الجنسي منتشر بالشكل ده؟ وهل دهمجرد جزء من "ثقافة عنف الذكور"؟ ولا الموضوع له جذور أعمق متجذرة فيالنظام الاجتماعي والاقتصادي اللي عايشين فيه؟
النهاردة هنفتح صفحة من التاريخ اللي ما زالتأثارها موجودة لحد دلوقتي..
الستالينية والاشتراكية.
هنحاول نفهم مع بعض ازاي ستالينوسياساته أثرت على فكرة الاشتراكية لسنين طويلة، واللي عرضها الكاتب إيان بيرشالفي مقاله المترجم على موقع الاشتراكي بعنوان "بين الستالينية والاشتراكية..نهر من الدماء"
من بداية ثورة 25 يناير، ولحد النهارده، الطبقة العاملة في مصر ما قدرتش تبني تنظيماتها القاعدية اللي بتستند على خلفية سياسية طبقية واضحة وصريحة.
العمال، كطبقة، لسه ما وصلوش لمرحلة إنهم يبقوا مسيّسين بالقدر الكافي اللي يخليهم واعيين تماماً بدورهم في الثورة والتغيير الاجتماعي. في نفس الوقت، بنشوف غياب تام لبرنامج سياسي واجتماعي واقتصادي تقدمي في معارك العمال اليومية.
غياب الحزب السياسي اللي ممكن يمثل مصالح العمال ويكون المحور اللي بيلتف حواليه طليعتهم التقدمية، بيخليهم دايماً في خطر. بدل ما يكون فيه تَوجُّه حقيقي للتحرر من القيود الاجتماعية والسياسية والاقتصادية، بنشوف إن العمال، خاصةً القيادات اللي بتتصدر المعارك الاقتصادية، بيتورطوا في أفكار رجعية، وبيتغاضوا عن القضايا السياسية والتحررية اللي فعلاً ممكن تحقق تغيير جذري في المجتمع.
في حلقة النهارده، هنتكلم عن إزاي الوضع ده بيأثر على مسار الحركة العمالية والثورية في مصر، وإزاي ممكن نوصل لمجتمع قادر فعلاً على بناء حزب ثوري يمثل الطبقة العاملة ويقودها نحو التغيير الحقيقي.
كل سنة، لما يناير يقرب، الدنيا بتتقسم لفريقين… ناس بتنزل تعيد تمجيد الثورة وتحكي عن عظمتها، وناس تانية مشغولة بالنحيب واللطم على اللي حصل، وكأن الثورة ماتت، وكأننا لازم نمشي في جنازتها كل سنة ونقرا عليها الفاتحة!
حلقة النهاردة هي شهادة لجيل كامل… جيل كبر وسط الثورة، بس ماخدش نصيبه من المشاركة المباشرة، جيل ما انهزمش، لكن اتحمل كل تبعات الهزيمة، جيل فاهم إن الهزيمة مش قدر… وإنه مش مجبر يرث الاستسلام اللي سبقه
خواطر واعتراض واحدة من “أطفال يناير” على ميراث الهزيمة
https://revsoc.me/-49534
رحلة في الطريق اللي وصلنا لثورة 25 يناير..
هنتكلم عن الخلفيات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية اللي سبقت الثورة، وإزاي أثرت الاضرابات والاحتجاجات العمالية، ودور الإنترنت في الحراك، وهنشوف إزاي كانت مصر بتعيش في ظل نظام مبارك قبل ما تتولد الشرارة اللي أشعلت الشارع المصري.
470 يومًا من الإبادة والتواطئ العالمي والصمود الفلسطيني
https://revsoc.me/-49483
كل خطوة نحو ديمقراطية حقيقية في مصر هي خطوة في طريق التحرير الكامل لفلسطين.
الاشتراكيون الثوريون
19 يناير 2025
نقابة الأطباء على صفيح ساخن بعد إجهاض نقيبها لجمعية مواجهة قانون «حبس الأطباء» https://revsoc.me/-49407
الماركسية: هل يمكن تجاوزها؟ (الجزء الثالث)
https://revsoc.me/-37097
الماركسية: هل يمكن تجاوزها؟ (الجزء الثاني)
https://revsoc.me/-37059
يحدثنا غياث نعيسة عضو تيار اليسار الثوري السوري عن سقوط نظام بشار الأسد، وكيفية الوصول لهذه اللحظة، والقوة الفاعلة في سوريا، والتحديات المستقبلية.
اعتصام عمال الحديد والصلب 1989.. النهاية الحزينة لآخر موجة مد عمالي
حوار مع اليساري الثوري التونسي جوهر باني حول الوضع السياسي في تونس ومرحلة انتخاب الديكتاتور قيس سعيد.
تم تسجيل اللقاء 1 نوفمبر 2024
عندما انتفض الطلاب المصريون..حركة الطلبة في يناير 1972
لقاء على منصة أكس على صفحة الاشتراكيون الثوريون
يوم الأربعاء 24 أكتوبر 2024
مافيش شك إن الأحاديث في مصر مابتخلاش من الكلام عن السياسة والاقتصاد. سواء كان الكلام عن الغلاء اللي بقينا مش قادرين نلاحقه، أو تناقص الأجور اللي مش مكفية احتياجات الناس، أو حتى عن قمع الشرطة اللي بقى في كل حتة، ومعاه عجرفة غير مسبوقة.
كمان بيجي الكلام عن السيسي وعن النظام، ومدى نجاحه أو فشله وفرصة بقاؤه، خصوصًا مع التفاوت الطبقي الرهيب اللي بقت مصر بتشهده، وكمية القمع والإجرام اللي النظام ده مارسه ضد الشعب، من فقر وموت بكل أشكالهم.
لكن رغم كل ده، فيه حاجة طول الوقت موجودة، وهي إن معظم الكلام ده بيبقى مجرد شكاوى وسخط على اللي بيحصل، بدون ما يبقى فيه رؤية سياسية واضحة. ليه؟ لأن طول السنين اللي فاتت، الأنظمة المتتابعة اشتغلت على إنها تجرف السياسة وتفقر التفكير. دا غير ان الثورة في 2011 اللي انقض عليها الانتهازيون والثورة المضادة، فبقى المواطن البسيط بيعاني من ديكتاتورية مستمرة، بس مش قادر يترجم المعاناة دي لرؤية سياسية واضحة يقدر من خلالها يكمل نضاله لتحسين ظروف حياته.
هنا بييجي دور الماركسية كنظرية سياسية واقتصادية، وكرؤية للمجتمع، لأنها بتدي الإطار اللي من خلاله نقدر نفهم ونحلل الواقع اللي عايشينه، وكمان نناضل علشان تغييره.
في نوفمبر 2016، نشر موقع الاشتراكي 3 مقالات بعنوان "الماركسية: هل يمكن تجاوزها؟"
المقالات دي كانت بتتناول تلات مواضيع رئيسية بتشكّل أساس الماركسية: المادية الجدلية، المادية التاريخية، ونقد الاقتصاد السياسي.
حلقة النهاردة هتكون مخصصة للحديث عن المقال الأول من سلسلة المقالات دي، وهيكون موضوعها الاساسي هو المادية الجدلية، وهنتكلم عن مدى صلاحيتها كمنهج تحليلي للوضع اللي بنعيشه في مصر.
الماركسية: هل يمكن تجاوزها؟ (الجزء الأول)
https://revsoc.me/-37050
ماذا يقول ماركس؟
https://revsoc.me/-44102
بيان الاشتراكيون الثوريون