تأمّل معي هو برنامج علمي تربوي أسبوعي قصير يعرض فيه د. نضال قسوم مواضيع شيّقة للجمهور العام، يصبو من خلاله الى رفع الثقافة العلمية العربية ومواكبة التطورات في العلوم والتكنولوجيا وتصحيح الأفكار والمفاهيم.
تأمّل معي هو برنامج علمي تربوي أسبوعي قصير يعرض فيه د. نضال قسوم مواضيع شيّقة للجمهور العام، يصبو من خلاله الى رفع الثقافة العلمية العربية ومواكبة التطورات في العلوم والتكنولوجيا وتصحيح الأفكار والمفاهيم.
هل نحن بصدد التغلب على السرطان؟يظل السرطان من أبرز أسباب الوفيات عالميًا، إذ يحصد نحو 10 ملايين شخص سنويًا، أي واحدًا من كل ستة. ويُتوقع أن يُصاب نصف الرجال وثلث النساء به خلال حياتهم. ومع ذلك، تُظهر البيانات أن معدلات الوفيات تراجعت بمقدار الثلث منذ أوائل التسعينات في الدول المتقدمة. كيف حدث ذلك؟أقدم في هذا العرض ملخصًا لتقرير مثير من مجلة "The Economist" المرموقة، عرضت فيه العوامل والطرق التي سمحت بالتقدم الكبير في معركتنا مع السرطان.إن شاء الله تجدون هذه الحلقة شيّقة ومفيدة .
إليكم حلقة جديدة من برنامجنا "تأمّل معي": هل سيدمّر الذكاء الاصطناعي التوليدي التعليم؟برز الذكاء الاصطناعي التوليدي خلال السنتين أو الثلاث الأخيرة كأحد أهم التطورات التكنولوجية في حياتنا اليومية، وفي مقدمتها التعليم. في هذه الحلقة أعرض تأثير الذكاء الاصطناعي التوليدي الفوري والهائل في التعليم، وقد ظهرت مؤخرا تقارير من BBC وInsideHigherEd تساءلت ما إذا كانت الجامعات قد تغيّرت للأفضل أم أنها أمام انهيار وشيك بسبب اعتماد الطلاب والأساتذة معًا على هذه التكنولوجيا المغرية: الطلاب يستخدمونه لكتابة المقالات، تعلم اللغات، والبرمجة، بينما يستعين به الأساتذة ليس فقط في إعداد الدروس بل وفي تصحيح الاختبرات والواجبات، ما أثار مخاوف حقيقية حول العملية التعليمية برمتها.في هذه الحلقة أتناول أهم المخاوف بشأن الذكاء الاصطناعي التوليدي في التعليم: من فقدان الطلاب لقدرهم النقدية، إلى التحيزات والأخطاء المعروفة بـ"الهلوسة"، وصولًا إلى قلق الأساتذة على وظائفهم. ثم أطرح السؤال المحوري: ما العمل؟ هل سيحل نظامStudy Mode في ChatGPT المشكلة، من خلال مساعدة الطلبة على التفكير بدل النسخ، أم الحل في كيفية دمج الذكاء الاصطناعي في التعليم بدل مقاومته، مع تدريب الطلاب على استخدامه بأمانة كأداة مساعدة على الإبداع. إن النتيجة التي نريد الوصول إليها هي أن لا يُدمَّر الذكاء الاصطناعي التعليم، وإنما يغيّره للأفضل. فالتحدي لنا نحن العاملين في مجال التعليم هو كيفية إعادة تصميم العملية التعليمية لنستفيد من هذه الأداة الجديدة بل التخبط في أزمة جديدة..إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة.
يلعب الضوء دورًا محوريًا في تقنيات متقدمة أثّرت بعمق في العلم والحياة اليومية. من التطبيقات الظاهرة كمسح الباركود، إلى الاستخدامات غير المرئية مثل فحوصات الدم والتصوير الفضائي.من أهم هذه الأدوات التحليل الطيفي والاستشعار عن بعد.بدأ التحليل الطيفي في القرن 17 مع نيوتن الذي بيّن أن الضوء الأبيض يتكوّن من أطوال موجية مختلفة. لاحقًا، رُبطت الخطوط الداكنة في طيف الشمس بعناصر كيميائية محددة، مما جعل التحليل الطيفي أداة علمية لتحليل المواد. تطور المجال ليشمل كل الطيف الكهرومغناطيسي، وامتدت تطبيقاته من الفلك إلى الطب والبيئة.أما الاستشعار عن بعد، فقد بدأ بصور جوية التُقطت من مناطيد، وتوسّع بفضل الأقمار الصناعية مثل "لاندسات" التابع لناسا، ليرصد بدقة التغيرات البيئية، الزراعية، والعمرانية.وتشمل التطبيقات اليومية لقراءة المعلومات من الضوء: كشف السرطان باستخدام طيف رامان، تحليل الأغذية والأدوية، متابعة الطقس، مراقبة المحاصيل بالأقمار والطائرات المسيّرة، والتخطيط العمراني. تُستخدم أنواع متعددة من الضوء (مرئي، تحت الأحمر، ميكروموجات...) للكشف عن خصائص مختلفة، ويتم جمع البيانات وتحليلها رقميًا، مما يجعل هذه التقنيات أداة لا غنى عنها في عالمنا المعاصر.إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة.
إليكم حلقة جديدة من برنامجنا "تأمّل معي": تكنولوجيا خفية في حياتنا - قراءة المعلوماتفي خلال بضعة عقود انتشرت الرموز الشريطية (الباركود) والنقطية (QR code) والأشرطة الممغنطة والشرائح الذكية وصارت تستخدم في كل مناحي الحياة.. سهّلت عمليات عديدة جديدة مرتبطة بالمعلومات، الشخصية (الهوية، الطبية، الخ) أو المعاملاتية (التجارية، البنكية، الخ) أو الأمنية..كيف تعمل هذه التقنيات وما هي أوجه الخطر فيها؟إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة.
لمن يتساءل ما هي تلك "المعادن الأرضية النادرة" التي جعل منها الرئيس الأمريكي ترمب الحجر الأساس لأي دعم تقدمه بلاده لأوكرانيا في حربها مع روسيا، وما الأهمية الاستراتيجية لكل تلك المعادن، وكذلك لماذا يريد ترمب الاستيلاء على جزيرة "غرينلاند" النائية في الشمال.. أقدم شرحًا علميا وتكنولوجيا واقتصاديا واستراتيجيا بسيطًا ومثيرًا..إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة.
كل ما نقرأ يتكوِّن من أقل من 30 حرفًا. وقد تطورت الأحرف من أشكال ورموز منذ السومرية إلى أنظمة أبجدية فعّالة، من الفينيقية الى اللاتينية والعربية وغيرها. شهد العالم أكثر من 12 ألف لغة عبر التاريخ، واندثر منها النصف والتناقص مستمر بسرعة. بعض اللغات (مثل الماندرين والإنجليزية) تهيمن اليوم، واللغات تتطور بسرعات متفاوتة. غيّرت الكتابة الحضارة: دوّنت القوانين والمعارف، وسمحت للثقافات بالتسجيل والانتقال. وتطورت أدوات اللغات من الألواح إلى الطابعت والحواسيب والترجمة الآلية. والسؤال المطروح: هل تواكب لغتنا العربية هذا الحراك؟
إليكم حلقة جديدة من برنامجنا "تأمّل معي": كيف غيّرت الأرقام الحضارة الإنسانيةأشرح أولا كيف ظهرت الأرقام في شكلها البدائي في إفريقيا ثم عند البابليين قبل آلاف السنين ثم الأرقام من 1 الى 9 وبعدها الصفر في الهند، ثم كيف اعتمدت في الحضارة الإسلامية بفضل الخوارزمي، ثم كيف انتقلت من الجزائر الى إيطاليا على يد فيبوناتشي، ثم كيف انتشرت عبر العالم بفضل الطباعة. غيّرت الأرقات الحضارة الإنسانية من التجارة والتدوين الى العلوم والتكنولوجيا.
إليكم حلقة جديدة من برنامجنا "تأمّل معي": هل اللغة تفرّد بشريّأشرح أولا متى وكيف بدأت اللغة ثم لماذا ظهرت وتطورت اللغة. ثم كيف تُشكّل اللغة تفكيرنا، وكيف تختلف نظرة البشر الى العالم بحسب لغاتهم. ثم هل للحيوانات لغة؟ وأختم بكيف تميّزنا اللغة كبشر وكيف كانت أساس تطورنا وحضارتنا الإنسانية.إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة. شاهدوا.
إليكم حلقة جديدة من برنامجنا "تأمّل معي": في هذه الحلقة، أشرح أولا أن ثمة فعلا جملة من المعارف العلمية صارت مؤكدة بشكل نهائي، وإن لم تكتشف إلا في القرنين أو الثلاثة الأخيرة، وأعطي عددًا من الأمثلة عن ذلك. ثم أنظر في الألغاز التي لا تزال مطروحة ومفتوحة في العلم، وأقدّم جملة منها في الفلك والفيزياء والأحياء..إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة. شاهدوا.
إليكم حلقة جديدة من برنامجنا "تأمّل معي": هندسة المناخ، واقع أم خيال علمي؟في هذه الحلقة، أراجع "هندسة المناخ" التي بدأنا نسمع عنها مؤخرا، أي مقترحات لتخفيض درجة حرارة الأرض وحل مشكل تغيّر المناخ. هذه "الهندسة" تتمثل في فكرتين أساسيتين: إما سحب الكربون من الجو أو إعكاس جزء من ضوء الشمس الى الفضاء. لكن الى أي حد يمكن اعتبار هذه الحلول واقعية للمشكلة.. أم هي غرور علمي وتكنولوجي؟إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة. شاهدوا.
إليكم حلقة جديدة وخاصة من برنامجنا "تأمّل معي": في هذه الحلقة، أراجع مقالّا مثيرًا نشرته مجلة "ذي إيكونومست" قبل بضعة شهور بعنوان "صعود الإنسان الخارق" وضعته على الغلاف، عرضت فيه الجهود المتسارعة مؤخرًا لتطوير الجسم البشري، لإعطائه قدرات خارقة وإطالة عمره أقصى ما يمكن.أعرض أمثلة صادمة عن ذلك، تطبيقات تمتد من التعليم الى العسكر، وأشرح باختصار التقنيات الطبية المعتمدة، ثم أراجع الجوانب الأخلاقية والقانونية وحتى الاقتصادية.إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة. شاهدوا.
في هذه الحلقة، أنظر في التطور المدهش الذي حصل في الذكاء الاصطناعي في السنتين الأخيرتين، ومع تقدم الآلات في قدراتها الإبداعية والى حد ما التفكيرية، والتفاعل مع البشر، فأسأل هل صارت الهوية البشرية مهددة؟ هل دخلنا في عهد ما بعد البشرية؟ هل تصبح الآلات "مخلوقات" مستقلة، أجناسًا أخرى أقوى منا؟ ما الذي يميّزنا كبشر عن باقي المخلوقات، وكيف نحافظ على هويتنا وكرامتنا في عصر الآلات؟إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة. شاهدوا.
في هذه الحلقة، أقارن طرحين شهيرين ومهمين حول الأرض: وصف كارل سيغن الأرض بأنها "نقطة زرقاء باهتة"، أي تكاد تكون حبة غبار في الفضاء، وطرح غونزاليز بتميّز الأرض بخاصياتها وموقعها في المجموعة الشمسية والمجرة، وأسأل: أي من الطرحين أصح؟ إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة. استمعوا
في هذه الحلقة، وهي شريط وثائقي أنتجناه بمناسبة وصولنا الى الحلقة 300، نروي كيف بدأ البرنامج قبل قرابة 10 سنوات، كيف تطور، كيف يتم اختيار وتحضير الحلقات، ما هي الحلقات المفضلة والتي تميّزت على مدى السنوات، الخ... إن شاء الله تجدون الحلقة شيّقة ومفيدة. استمعوا.