هنلاحظ الالم و نتعرف عليه بطريقة مختلفة ونتعلم ازاي نتعامل معاه.
الحلقه النهارده هتكون شرح سؤال جالي من صديق و مستمع ليه لما بدأ في حاجة جديدة ببطل؟ انا عملت معاه تمرين علشان نشوف المخ مخزن ازاي الماضي و الحاضر و بالتالي نفهم هو ليه بيبطل.
النهارده أحكيلكم ازاي بدأت حكايه اللمبورجيني بمجرد التخيل لحد ماوصلت حقيقه،اتمني تستمتعوا بالحلقه و تعرفوا ان مش معني ان الهدف بعيد انه مش هيحصل.
الاراده و الصبر دليل طريقك لنجاح الهدف اللي انت عايزه.
Today was a live example of my old limited belief about motorcycle which showed up after I fell while riding the motorcycle.
I was able to respond to this negative patter and enjoy the class.
In this episode we will know how i did it.
Note: After I recorded an error occurred in the recording APP and I had to recover the audio while it was damaged. I tried to fix it as much as possible so hope you enjoy it.
في الحلقة دي، هنتكلم سوا عن نوبات الهلع: بتحصل ليه؟ شكلها عامل إزاي؟ وازاي ممكن نتعامل معاها من غير خوف.
هنفهم سوا إن ورا الأعراض الصعبة دي، في رسالة مهمة من جسمك ونفسك… رسالة بتقولك “في حاجة محتاجة تتشاف”.
لو جربت نوبة هلع قبل كده، أو بتدور على فهم أعمق لمشاعرك… الحلقة دي ليك.
إسمعها بهدوء، ويمكن تلاقي فيها بداية جديدة لنفسك.
في البودكاست ده، هنتكلم مع بعض عن السعادة، وإزاي نلاقيها وسط دوشة الحياة. هنتكلم عن راحة البال، والرضا، وحاجات بسيطة ممكن تغيّر يومك للأحسن.
في الحلقة دي، هنتكلم عن ليه مقارنة نفسك بالناس التانيين ممكن تأذيك وتخليك مش شايف قيمتك الحقيقية. هنتكلم ببساطة عن ازاي تتصالح مع نفسك وتقدّر رحلتك، من غير ما تحط نفسك في مقارنة مش عادلة. اسمع الحلقة وخد خطوة جديدة ناحيه راحة بالك وتقديرك لذاتك.
In this episode we will learn about these two powerful principles. what do they mean and what is the difference between them. wish you all the best and hope you enjoy listening.
هشارك معاكم ازاي بدأت اغير في الافكار السلبيه من خلال تغيير نبره صوت الفكره و سرعتها و مسافتها.
ياريت تجربو و تشوفوا انهي طريقه من الطرق اللي انا ذكرتها أكثر فاعليه بالنسبه ليكوا.
النهارده هنتعلم ازاي نقلل سرعه الافكار علشان نلاحظها ، ده كان الاسلوب اللي انا اتبعته علشان اقدر اقوي قوه ملاحظتي للافكار اللي انا عايز اعدلها بعد كده. ديه كانت المرحله التانيه في رحلتي للتغير بعد ما اقدرت اجاوب علي الاسئله اللي ذكرتها في الحقله السابقه.
انا حبيت الحلقه ديه احكي شويه ازاي بدأت رحله التغيير الخاصه بي و الاسئلة اللي ساعدتني علي اكتشاف نفسي و اهدافي ، الرحلة مكنتش سهلة ولكن كانت تستاهل و لو رجع بي الزمن أعيدها تاني و تالت و رابع. اتمني انكوا تستمعوا بالحلقة و اشوفكوا في حلقه جديدة
في الحلقة دي، هنتكلم عن إزاي تراقب أفكارك من غير ما تحكم عليها، ومن غير ما تتعلق بيها. هتتعلم تبص لأفكارك كأنك بتتفرج عليها من بعيد، من غير ما تدخل جوّاها.
لو دايمًا بتحس إن دماغك شغّالة على طول ومش عارف تهدى، الحلقة دي ليك.
اسمعها وهتكتشف إزاي الهدوء بيبدأ من إنك تكون محايد مع اللي بيعدي في بالك.
بتسأل نفسك دايمًا: إيه هدفك بالظبط؟ وإزاي تعرف إنك وصلت؟
في البودكاست ده، بنفكر سوا في معنى الهدف، وإمتى يكون مهم، وإمتى لأ.
إيه اللي ممكن يوقفك؟ وإيه اللي ممكن يساعدك توصله؟
هنتكلم عن التضحيات، المخاطر، والخطوات اليومية اللي تقربك من حلمك.
بودكاست هادي وبسيط، بيساعدك تشوف الصورة أوضح.
جاهز تبدأ أول خطوة؟
الافتراض هو إن دماغك يملأ الفراغات في الكلام أو التصرفات أو المواقف… من غير ما تتأكد.
يعني تبني استنتاج… من غير ما يكون عندك دليل واضح.
زي مثلاً:
• صاحبك مردش على رسالتك → تفترض إنه زعلان منك.
• مديرك قالك “شكراً” من غير ابتسامة → تفترض إنه مش مبسوط بشغلك.
• واحدة عدّت من جنبك وما سلّمتش → تفترض إنها بتتجاهلك.
دماغك بيملأ الفراغ… من عنده.
التعميم ببساطة هو إن دماغك ياخد تجربة واحدة أو موقف واحد… ويطبّقه على كل الحالات اللي شبهه.
ببساطة، مخّنا بيستقبل كمية معلومات كل ثانية رهيبة، أكتر بكتير من اللي يقدر يعالجها. من أول صوت التكييف، لريحة الأكل، لوشوش الناس، لكلامهم، لكل التفاصيل اللي حواليك.
الخوف بييجي لنا كلنا، بس إزاي نرد عليه بدل ما نهرب؟ في الحلقة دي، هنتكلم بصراحة عن الخوف، وإزاي نواجهه بخطوات بسيطة وفعّالة. مستني إيه؟ شغّل الحلقة وخلّي خوفك يسمعنا!
الخوف مش دايمًا بيحاول يخوّفك أوقات بيحاول يكلّمك
في الحلقة دي، هنقرب من الإحساس اللي بنهرب منه دايمًا
هنسمع الصوت اللي جوانا، ونفهم الرسالة اللي مستخبية جوّه كل صورة في خيالنا
مش هدفنا نتغلب على الخوف
هدفنا نسمعه، ونفهم هو جاي يقولنا إيه
في البودكاست ده، هنمشي سوا في رحلة داخلية، نسمع فيها الصوت اللي جوانا…
الصوت اللي ساعات بيوقفنا، وساعات بيحاول يحمينا، بس إحنا مش بنفهمه.
هتسمع كلام يلمسك…
كلام يخاطب عينيك اللي بتدور على وضوح،
وأذنك اللي بتدوّر على طبطبة،
وقلبك اللي نفسه يحس بالأمان في وسط كل التردد ده.
لو في يوم وقفت قدام خطوة، وقلت "أنا عايز، بس مش قادر"،
الحلقة دي ليك.
هنا، مش بنقولك "كمل غصب عنك"،
إحنا بنقولك: "تعالى نسمع سوا… ونفهم اللي بيحصل جوانا"
المقاومة مش ضعف، ومش عدُو،
المقاومة ممكن تبقى أول باب للتغيير.
كل حلقة هتكون خطوة صغيرة،
خطوة ناحية صوتك الحقيقي…
صوتك اللي جاي من جوّه، مش من برّه.
خد نفس…
وافتكر:
"أنت مش لوحدك… والبداية من جواك."