حلقة ختامية للموسم الأول فيها الكثير من الحركية والتفاؤل والرسائل الايجابية ودعوة متجددة لإعمار الكون والأرض بالخيرات والترابط الاجتماعي والتزاور والمودة والرحمة كما لا تخلو من خفة دم والكوميديا البيضاء وحس الدعابة وإشاعة البهجة والسرور من قبل أم صبحي وأم عزات
All content for أمثال أم صبحي وأم عزات is the property of أمثال أم صبحي وأم عزات and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
حلقة ختامية للموسم الأول فيها الكثير من الحركية والتفاؤل والرسائل الايجابية ودعوة متجددة لإعمار الكون والأرض بالخيرات والترابط الاجتماعي والتزاور والمودة والرحمة كما لا تخلو من خفة دم والكوميديا البيضاء وحس الدعابة وإشاعة البهجة والسرور من قبل أم صبحي وأم عزات
حلقة ختامية للموسم الأول فيها الكثير من الحركية والتفاؤل والرسائل الايجابية ودعوة متجددة لإعمار الكون والأرض بالخيرات والترابط الاجتماعي والتزاور والمودة والرحمة كما لا تخلو من خفة دم والكوميديا البيضاء وحس الدعابة وإشاعة البهجة والسرور من قبل أم صبحي وأم عزات
تربية الأبناء رسالة واستثمار وأهداف نبيلة والكثير من التضحيات.
هل يحمل كل الآباء والأمهات نفس المقدار من الاهتمام والاولوية لهذا الأمر؟
هل يمكن أن يختلف ميزان الأولويات من أسرة إلى أخرى؟
قد نبحث أحياناً عن متنفس جديد أو عن طريقة لترطيب الأجواء وتعديل المزاج لكن الظروف قد تحول دون ذلك وينقلب هذا السعي الحثيث نحو الترفيه إلى مغامرة في دائرة مفرغة.
تنظيف البيت وترتيبه والإستعداد لاستقبال القريب والغريب من العادات العربية المتأصلة التي دأبنا عليها لكن هذا المثل وإن كان في ظاهره يدعو للاستعداد لقدوم ضيف مفاجىء إلا أن باطنه يدل على أن الاستعداد والإعداد الجيد للمستقبل أو أي طارىء يعد من مبدىء التخطيط الجيد لتجنب أي مفاجئات صادمة او طوارء مؤثرة على سير الحياة العادية.
قد يبتسم القدر لك فتوفق أو لربما تواجهك بعض العراقيل وعدم التوفيق في كثير من الأمور
لكن تكرار المحاولة هو الذي يجعل الفرصة تظهر أمامك فتمحي عنك خيال الحظ السيء أو العاثر
ولكن ما الذي ينتظر شخصيتينا الرئيستين في هذه الحلقة من كل ذلك؟
إذا أردت اختبار تأثير ما تفعله أو تقوله للناس خاصة إذا كان مشينا أو جارحا فوجهه لنفسك او اعكس الأدوار حينها ستشعر بما يشعرون
وإذا كان هذا المغزى من الحلقة فماذا ستكون القصة يا ترى؟
اكتشفوا المزيد من المفاجئات خلال الموقف الدرامي الطريف والمعبر
في زمننا هذا، أصبح من يمتلك حس الفكاهة وروح الظرافة عملة نادرة
كما أن الإبتسامة الصادقة النابعة من القلب دورٌ كبير في التّخلص من كافّة الآلام والأحزان والمشاق، واستبدالها بالطمأنينة والفرح الاستقرار
:) بكل لغات العالم تدعوكما أم صبحي وأم عزات للإبتسامة
رضا الناس غاية لا تدرك، ومهما حاولت ونوعت الأساليب إلا أن بعض الناس صعب أن تنال إعجابهم وترقى إلى مستوى انتظاراتهم بسبب سمات شخصية خاصة بهم و بسبب مزاج أو ظروف محيطة بهم
وكذا يأتي مثلنا متوافقا ومتناسب زمنيا مع شهر رجب فمن تعرفونه من محيطكم من لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب؟
قد تمر العلاقات الأسرية والاجتماعية ببعض المطبات أو العواصف الظرفية التي سرعان ما تشرق فوق سمائها شمس المودة والمحبة والصفاء لتنقشع عنها البغضاء وآثار الحزن، ويحل محلها الود والبهجة.
رحلة لاكتشاف كل هذه المعاني من خلال هذا المثل الجديد والحلقة المتجددة.
كل مثل يجعلنا نستدل على حكمة من سبقونا ونستشف فطنتهم
وخاصة عندما يوجهك المثل إلى ترشيد وتحكيم النشاط المالي وخاصة الإنفاق بهدف الإستثمار فإنك تدرك بالفعل أنك أمام مدرسة اجتماعية واقتصادية واستثمارية حقيقية
وإذا تداينت فليكن دينك للإنفاق على زرعك لأنه ينتج فتقضيه منه، وأما إذا تداينت
لنفقتك وطعامك ذهب المال ولم توفي دينك
هل للعلم أو التعلم عمر؟ هل للبحث والنهل من ينابيع المعرفة حد؟ هل من المحرج أو المعيب توسيع المدارك واستنارة العقل مهما بلغت سنون عمرك؟
مثلنا اليوم يطرح نفس السؤال بطريقة كوميدية وبأسلوب درامي مشوق وجذاب؟
كثيرا ما نصادف أشخاصا يجاملونك قولا أو فعلا وعندما نقترب من معرفة هذا السر
نكتشف غطاء رائفا من النفاق أو القناع ورغم أن هناك خيط رفيع يفصل المجاملة عن النفاق إلا أن الكثير يحسن التخفي وراء هذا الخيط.
؟ كيف ستتوزع الأدوار في هذه الحلقة بين المجامل والمنافق
أن تجد حلاً جذرياً لمشكلة ما أفضل من تكرار المحاولات اليائسة، وقد يكون الحل الجذري مؤلماً لكنه قد يجنبك تكرار الألم
كذلك عند المرض من الأفضل للشخص تحمل مرارة الدواء أو وجع إجراء عملية جراحية، على أن يتحمل آلام المرض المتكررة
إن في الشجاعة واتخاذ القرار الحاسم الكثير من الحكمة والراحة.
كيف سيتجلى ذلك في هذه الحلقة الجديدة وما هي القصة الطريفة وراء هذا المثل
الارتباط الاجتماعي بعقد الزواج يتحدد بمقاييس لاختيار شريك الحياة منها الذي يتسم بصفة الثبات ومنها المتغير كالمظهر والجمال الخارجي.
وفي محاورات أم صبحي وأم عزات الدرامية في هذه الحلقة نستشف الكثير من الحكمة في اختيار الصفات الأدوم والمميزات الأبقى بأسلوب كوميدي ترفيهي خفيف
لا أحد يشعر بهمومنا مهما كان قريباُ منا ومهما كان الإنسان قويا لا بد أن يمر بأوقات ولحظات صعبة يحتاج فيها لاحتواء ودعم الآخرين له، وكلما كان الشخص قريبا من القلوب لجأ إليه الأهل والأصدقاء دائما. أما لحظات جبر الخاطر فهي من المواقف التي لا تنسى فكل منا حفر في ذاكرته
والإنصات، هو أعلى درجة من الاستماع للآخر وهو يعني أن تستمع للآخر مع أقصى درجات الانتباه والتركيز حتى في أدق التفاصيل وامتلاك القدرة على الصبر والتحمل حتى لو كان الكلام طويلا
هل ستحتوي أم عزات أم صبحي وتسمع ما يضيق صدرها؟ وكيف ستتصرف الجارة تجاه جارتها؟
حلقة ختامية للموسم الأول فيها الكثير من الحركية والتفاؤل والرسائل الايجابية ودعوة متجددة لإعمار الكون والأرض بالخيرات والترابط الاجتماعي والتزاور والمودة والرحمة كما لا تخلو من خفة دم والكوميديا البيضاء وحس الدعابة وإشاعة البهجة والسرور من قبل أم صبحي وأم عزات