أنتهت عهود الكثير من الخلفاء المسلمين باالاغنيال إما بالقتل المباشر أو السم أو بطرق شيطانية فحتى أعظم الخلفاء الراشدين لم يفلتوا من يد الغدر الخفية فى هذا الكتاب سوف تتعرف لماذا سال دم الخلفاء على الارض كما سوف تتعرف على الوجه االخر للحقيقة

قد يحتاج بعض االشخاص الى تغيير بعض السلوكيات او العادات السيئة او تحسين نمط حياتهم لكنهم يفشلون فى تحقيق هذا بسبب جمود قراراتهم والتى تحتاج الى وقت كبير والتزام وجهد لذلك تعطى الكاتبة الحل للتخلص من هذه المشاكل والجمود وتحقيق الاهداف من خالل تقسيم هذه القرارات الى قرارات جزئية وتكون مرنة وواقعيىة وقابلة للتحقيق والتطبيق خالل فترة زمنية قصيرة

الكاتبة : هى مديرة تنفيذية فى احد البنوك االستثمارية فى وول ستريت وحصلت على جائزة وول ستريت اند تكنولوجى للابتكار

نهاية الجزء الأول، رأينا خالد ينجو بنفسه بأعجوبةمن أرض زيكولا، لكنه ترك وراءه أسيل، الطبيبة التي ضحت بكل شيء من أجله، تهرب أسيلإلى مدينتها الأصلية بيجانا، لكن زيكولا تعلن ان اسيل خائنة بعد انقاذها خالدويأمر حاكم بيجانا بسجن اسيل، تُسجن أسبل في السجن الغربي، حيث تكتشف أن بيجاناتعاني من ديون لأماريتا، وتضطر لبيع فقرائها كعبيد لسداد هذه الديون ، وفى السجن تتعرفعلى فتاة تُدعى قمر، تصبح رفيقتها في الرحلة

"التسامح مش هدية تقدمها للي آذاك،
التسامح هدية بتديها لقلبك عشان يرتاح."

بيقول إنك لما تسامح، مش معناها إنك ضعيف...
بل العكس، ده معناها إنك أقوى.
قوي كفاية إنك ما تسمحش لألمك يقررلك مصيرك.

وبيأكد دايمًا:

"الكره عبء ثقيل... كلما تخلصت منه، كلما اقتربت من النور."

فاسأل نفسك النهاردة:
مين محتاج تسامحه؟

سوف نتحدث عن هذا العالم من حيث اشهر ملوك الجان وملكات الجن وكذلك كيف يتشكل الجن ولماذا يأذى الجن الانسان واالماكن الذى يعيش فيها الجن فى البيت وطعامهم وهل يستطيعون ان يلبسون الشخص ويدخلون جسده وغيرها من الموضوعات الاخرى

تُعد قصة النملة وسيدنا سليمان عليه السلام من أروع القصص التي وردت في القرآن الكريم، حيث تحمل في طياتها دروسًا عظيمة في الفطنة، والعمل الجماعي، والتواضع، والشكر على النعم. فقد وهب الله سليمان عليه السلام ملكًا عظيمًا وسخر له الجن والإنس والطير، ومنحه القدرة على فهم لغة المخلوقات، وكان من بين تلك المخلوقات نملة صغيرة، لكنها قدمت درسًا خالدًا في الذكاء والحكمة.

مرحبًا بكم في حلقة جديدة من "ذهاب وعودة مع عماد"، حيث نناقش اليوم أحد أعمق المشاعر الإنسانية وأشدها تأثيرًا على حياتنا: الابتلاء والخوف.

كل إنسان يمر بلحظات يشعر فيها أن الدنيا تضيق عليه، كأن جدران الحياة تقترب منه، والمخرج يبدو بعيدًا أو مستحيلًا. البعض يخاف من المرض، والبعض من الفقر، والبعض من المستقبل المجهول أو ظلم البشر.

لكن، هل هناك مفتاح سحري للتعامل مع هذه المشاعر؟ نعم، هناك مفتاح في القرآن الكريم وسنة النبي ﷺ، في حكايات الأنبياء والصالحين، وفي الحكم والمواعظ التي تركها لنا العظماء.

في هذه الحلقة، سنتأمل في لماذا يبتلينا الله؟ كيف نواجه الخوف ونحوله إلى طاقة إيجابية؟ وما هي الأذكار والآيات التي تعيننا على تجاوز هذه اللحظات الصعبة؟

حضر كوب شايك، واجلس في مكان هادئ، ولنبدأ رحلتنا اليوم مع حكمة الابتلاء وسر الطمأنينة في مواجهة الخوف.

نستعرض ملخص عن هذا الزمن وكيف سقطت اوراق الحياء على النساء قبل الرجال وكيف اصبجت الشهوات توجه العقول وكيف وصلنا الى ان تصبح اكثر المقاطع شهرة هى مقاطع إلاباحية وكيف يصور المخرج زوجته فى احضان الممثل وهو يأكل جسدها تحت مسمى الفن والتمثيل ... الخ

"قبل الرحيل"... مساحة تأمل صادقة نعيد فيها ترتيب حساباتنا، ونترك فيها كلمات ربما تكون الأخيرة... أو تكون البداية لحياة أجمل.

معاصي السر هي تلك الذنوب التي يرتكبها الإنسان في الخفاء، بعيدًا عن أعين الناس، ظنًا منه أنه في مأمن من المحاسبة، متجاهلًا أن الله يراه في كل وقت وحين. فهي اختبار حقيقي للإيمان والورع، إذ يظهر فيها مدى استشعار العبد لرقابة الله عليه، بعيدًا عن نظرات البشر وأحكامهم. وما يجعلها أكثر خطرًا أن النفس تزيّن لصاحبها الاستهانة بها، لأنه لا يجد من يلومه أو يردعه، فتتحول إلى عادة خفية تضعف القلب وتبعده عن الله شيئًا فشيئًا. ومع ذلك، فإن باب التوبة مفتوح دائمًا، ورحمة الله تسع كل من رجع إليه صادقًا نادمًا، سائلًا المغفرة والهداية.

هذه القصة ليست مجرد حكاية عن الأحداث والمحن، بل هي رحلة ممتدة من الظلم إلى العدل، ومن الألم إلى الفرج، ومن السجن إلى العرش. إنها قصة تعلّمنا أن الأقدار قد تأخذنا في طرق لا نتوقعها، لكنها دومًا تصب في خير لنا إن نحن آمنا بحكمة الله ولطفه.

في هذه الحلقة، سنتتبع فصول هذه القصة العظيمة، منذ رؤيا يوسف عليه السلام التي غيّرت مجرى حياته، مرورًا بمكائد الحسد والظلم، ثم رحلة الابتلاء والسجن، وصولًا إلى لحظة التمكين والنصر. سنستخلص العبر، ونتأمل كيف يمكن لهذه القصة أن تلهمنا في حياتنا اليومية، خاصة في أوقات المحن والشدائد.

برنامج ذهاب وعودة مع عماد ، إذا كنت تبحث عن طريقٍ للعودة إلى الله، أو ربما كنت تائهًا في مسار الحياة، هذا البرنامج هو دليلك للعودة إلى البداية، إلى الإيمان الراسخ والعمل الصالح الذي يرضي الله ويقودك إلى طريق النور ، وكيف يمكن للإنسان أن يبدأ في تقوية علاقته مع خالقه من خلال الطاعات والعبادات، وتطهير القلب من الذنوب والمعاصي، والتوبة النصوح التي تعيده إلى رحاب الرحمة والمغفرة

فمع كل حلقة، نغذي أرواحنا بالعلم، ونعزز عزيمتنا على الطاعة، فالله سبحانه وتعالى قريبٌ من عباده، يجيب دعوة الداعي إذا دعاه. فلنبدأ هذه الرحلة معا.

كتاب "المسكوت عنه في التاريخ" للباحث وسيم السيسي ، يأخذنا المؤلف في رحلة لاستكشاف زوايا خفية من التاريخ، مسلطًا الضوء على قضايا جوهرية مثل العدالة في مصر القديمة، حيث كان الملوك يُحاكمون والجنود يُلزمون برعاية أبناء الأسرى، والتوراة بين الأسطورة والتاريخ، إذ يشكك في بعض رواياتها التاريخية. كما يناقش أيضًا التوحيد عند المصريين القدماء، حيث مارسوا الصلاة والصيام قبل الأديان السماوية، وتأثير القانون المصري على العالم وصولًا إلى قانون نابليون.

كما يستعرض الكتاب أخلاقيات المصريين القدماء من خلال "بردية الخروج إلى النهار"، التي تضمنت 42 وصية أخلاقية، كما يصف السيد المسيح كثائرٍ أرسى مبادئ الغفران بدلًا من القصاص.

الموت - البوابة التي لا مفر منها

الموت هو الحقيقة الوحيدة التي لا يستطيع أحد أن يهرب منها. يقول الله تعالى: {كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ} (آل عمران: 185). الموت ليس نهاية، بل هو بداية رحلة جديدة. تخيل أنك في رحلة طويلة، والموت هو المحطة الأولى التي تنقلك إلى عالم آخر.
لكن السؤال: كيف نستعد لهذه المحطة؟
النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له" (رواه مسلم).
هذا الحديث يعطينا خريطة طريق: الصدقة الجارية مثل بناء مسجد أو توفير ماء نظيف للناس، العلم النافع مثل تعليم الناس الخير أو تأليف كتاب يفيد الأجيال القادمة، والولد الصالح الذي يدعو لك بعد موتك.
مثال عملي: تخيل أنك تبرعت ببناء بئر ماء في قرية فقيرة. كلما شرب أحد من هذا الماء، ستكون لك أجرًا حتى بعد موتك. هذا هو الاستثمار الحقيقي!

هل شعرت يومًا أن الخوف يمنعك من الوصول إلى ما تريده في حياتك؟ إذا كان الجواب نعم، فهذا الكتاب مناسب لك. “حارب الخوف: كيف تنتصر على عقليتك السلبية وتنجح في الحياة” تأليف ماندي هولجيت يقدم دليلًا عمليًا للتغلب على الخوف، وكيفية تحويله من عائق إلى مصدر قوة. فى هذا الكتاب ستتعلم أن الخوف ليس عدوك، بل يمكن أن يكون هو الدافع لتحقيق إنجازاتك.

هذا الكتاب ليس فقط عن محاربة الخوف، بل عن كيفية السيطرة على الأفكار السلبية التي تعيق تطورك الشخصي والمهني. ماندي هولجيت تشاركك تجاربها وتجارب الآخرين مع الخوف، وكيف تمكنوا من تحويل العقبات إلى فرص. سواء كان الخوف من الفشل، أو من النقد، أو حتى من النجاح ذاته، ستجد هنا الاستراتيجيات التي تحتاجها لتجاوز هذه التحديات.

اذا كنت تبحث عن رواية تجمع بين الاثارة والغموض وبين التحليل النفسي العميق فهذه الرواية هى خيارك الامثل من خلال تشابك الاحداث والانغماس فى العالم الموازى والهلوسة بعد تناول حبوب الفيل الازرق فهل انت مستعد ؟؟؟

هل تمرّ في ذهنك في هذه اللحظة أفكارٌ إيجابيةٌ أم سلبية؟ إن هذه الأفكار تصنع حاضرك، وتشكل مستقبلك فانتبه لها، تجنب مشاعر اليأس، والنقد والذنب والخوف، فهي تعتبر المشكلات الرئيسة في أجسامنا وعقولنا، تأتي هذه المشاعر عندما نعجز عن تحمّل مسؤولية تصرفاتنا، تجنب أن تكون صاحب نمطٍ مبنيٍّ على فكرة "الجميع ينتقدني، لا يدعمني، يستغلني ويهينني"، وصدّق أن تفكيرك بهذه الطريقة يجذب من يتصرف معك هكذا، وعند توقفك عن التفكير كذلك سيتركونك وشأنك، تجنّب هذه الأفكار ضروريٌّ جدًّا، إذ إنها لا تجذب إليك الأشخاص السيئين فقط، بل تجذب لك الأمراض الجسدية، والعلاج الأمثل يكون بالتسامح، نعم، بهذه البساطة، نستطيع أن نسامح بتخلينا عن الماضي وبقابليتنا للغفران، والسرّ للتخلص من أي شعورٍ سلبيٍّ أو مرضٍ أو عادةٍ سيئةٍ يكمن في حبّ الذات، أي أن تتقبل نفسك كما هي، مما يزرع في داخلك مشاعر الرضى والأمان والثقة والاستحقاق والتقبل، ولكن ماذا إن لم تشعر بالراحة وبإحساس الرّضا؟ فما الحلّ عندها؟