ضمن محاولاتنا البائسة للوصول للعالمية (على أمل لفت انتباه المسئولين عن موسم الرياض لمواهبنا) قررنا نستضيف واحد من أبنائنا المحترفين بالخارج ليشاركنا تجربته في الغربة بين القاهرة وألمانيا. كيف يمكن أن يتأقلم موسيقي مصري مع البوندزليجا بعد سنوات من متابعة الدوري المصري
رمضان بين النوستالجيا والحداثة، العادات والتقاليد بين القاهرة والأقاليم. أهلا بكم في رمضانيات الغريب
تحت نفس الشمس، فوق نفس التراب، كلنا بنجري من نفس الجراد.
كم منزل في الأرض يألفه الفتى
وحنينه أبدا لأول شبرا
ومثلما سار المسيح على البحيرة سرت في رؤياي ولكني ركبت البيجو سبعة راكب - محمود درويش بتصرف
هو احنا مين؟ مشوارنا ده ليه؟....