المتأتئ يخوض معركتين. الأولى لتحرير الكلمة من حنجرته. والثانية، الأقسى، للنجاة من "تفسيرات" العالم لها.
في الجزء الأول من "الكلمة السجينة"، نروي قصة ويندل جونسون لنكشف كيف يمكن لـ "اللطف" أن يكون سكيناً أغور من "الازدراء". حلقة عن صناعة الخزي، وعن اللحظة التي تدرك فيها أن العالم لا يرى "عجزك"، بل يرى "عيباً" يجب إلغاؤه.