1. لأن كثير من الناس يربطون قيمتهم بالتفاعل الخارجي:
لما الناس تسأل عنك، تحس إنك مهم…
بس لما يسكتون؟ كأنك تنطفئ شوي شوي…
2. لأن الشعور بعدم الاحتواء يسبب انفصال داخلي:
يصير الإنسان يتكلم أقل، يطلب أقل، يعبر أقل…
مو لأنه ما يبغى، بس لأنه حس إن “ما أحد يسمع أصلًا”.
3. لأننا نحتاج نرجّع الصِلة مو بالعالم فقط… بل بأنفسنا أولًا:
لو ما رجعت لحضوري مع نفسي،
راح أظل أطلب من كل أحد يحتويني،
وما راح أحس بالاكتفاء مهما حضنوني
هل قد مرّت عليك لحظة…
كنت فيها تبغى تختار نفسك،
بس تراجعت؟
مو لأنك ما تحتاج…
بس لأنك خِفت يظنونك أناني.
هل مرة قلت “لا” بصوت واضح…
وقضيت بعدها يوم كامل تشرح لنفسك إنك مو إنسان سيء؟
في حلقة اليوم من بودكاست الصِلة والاتصال،
راح نغوص سوا في هذا السؤال:
هل حب الذات صار يُفهم غلط؟
وليش دايمًا نربط “الصدق مع الذات” بـ “الأنانية”؟
🎙️ كلما قارنت… خسرت شيئًا مني
حلقة جديدة من بودكاست الصِلة والاتصال ✨
كل مرة نقارن أنفسنا بغيرنا… نخسر شيء:
وضوحنا، صوتنا الداخلي، تقديرنا لخطواتنا، وحتى لحظاتنا الصغيرة.
نتوه في قوالب غيرنا، وننسى من نكون بدون مرآة السوشال ميديا.
في هذه الحلقة نفتح أبواب أسئلة عميقة:
• من أنا بدون مقارنة؟
• هل خطواتي تكفيني؟
• وش يعني أعيش على وتيرتي الخاصة؟
لو شعرت يومًا إنك متأخر أو ناقص،
هنا مساحة نرجع فيها لصِلتنا…
ونتذكر إننا كفاية، كما نحن
@mona.albaity
نسمع كثير “ارجع لذاتك”، “أنت منفصل عن نفسك”…
بس وش يعني فعلًا الانفصال عن الذات؟
وكيف نلاحظه؟ وكيف نرجع؟
في هذه الحلقة، نكسر المعنى بطريقة صادقة،
ونكشف العلامات اللي نقابلها يوميًا بدون ما نعرف إنها صرخة من داخلنا.
لأن الانفصال عن الذات ما هو فشل…
هو لحظة غياب تحتاج نية للرجوع، مو جلد للذات
@mona.albaity
في هذه الحلقة، نتكلم عن الحب…
مو الحب اللي ننتظره من أحد،
بل الحب اللي نختاره بوعي،
واللي يبدأ من الداخل، من الصدق، من الحرية.
لأن الحب مو وعد…
الحب وعي.
⸻
مو كل شي لازم يكون صعب عشان يكون حقيقي.
أحيانًا الأمور تمشي بسلاسة،
لأنك ببساطة… مستعد تستقبلها.
اليسر ما يعني كسل،
اليسر يعني تمشي مع نفسك، مو ضدها.
صدّق اليسر… وخلي الحياة تمشي معك
أنا أقدر أحبني… حتى لو قلبي مكسور.”
أحيانًا ما نحتاج أحد يصلّحنا…
نحتاج فقط أحد “يجلس جنبنا”،
ويسمح لنا نشعر… بدون استعجال،
وبدون خوف من الألم.
في هذي الحلقة،
بنمشي مع بعض جوّا الكسر…
ونسمع الهمس اللي جوا القلب المتعب.
ونقول له بصوت حقيقي:
“أنا أحبك، حتى كذا… حتى مكسور.”
اسمعيها الآن…
وخلّي الصِلة تلمّك، مش تفككك.
في لحظة صمت… يمكن نكتشف إننا مو بحاجة نغيّر شيء.
أولى حلقات بودكاست “الصِلة والاتصال” تبدأ بسؤال:
هل أنا محتاج أصلّح نفسي؟ ولا بس أرجع أصدق إني كفاية؟
مساحة فيها صوت دافي،
ووعي ناعم،
وسؤال واحد بس…
أنا مو مشروع تصليح.
اسمعها الآن… وخلّك قريب من نفسك
أهلا بكم. في هذه الحلقة التجريبية نناقش موضوع الحب
ترقبّوا الحلقات القادمة
تابعونا على أنستقرام