
رغم حرصنا على ان نستفتح الموسم الثاني بطريقة غير عادية ..
أو أن لا نكون عاديين بمفهوم العادي التقليدي والرتيب ..
إلا أن هذه الحلقة جاءت لتضَعنا في مواجهة ما نتجنب ..
لنقف عند نقطة جديدة على محيط الدائرة ..نقطة ( العادي المهمش ) ..
فقد تكون هذه الحلقة بمجرد الإلتفات "للعادية" هي مواساة للعاديين.. إن شئت ..
أو تقديرا.. إن احببت ..
لذلك هنا سنكون بإصرار عاديين .. وسنتحدث كذلك عن العادي ..
فكلنا مهما اختلفنا .. عرفنا أو سنعرف.. معنى أن تكون عاديا !
==========
يمكنك ايجادنا على المنصات التالية
Google Podcast
Apple Podcast
Spotify
Radio Public
Castbox
Pocket Casts
Breaker
للتواصل :
Email :
loma.naqa@gmail.com
==========
==========
في هذه الحلقة :