"في مملكة رمسيس الثاني، لم يكن الفرعون الأعظم يحكم وحده. كانت بجانبه الملكة نفرتاري، سيدة النوبة، التي حازت على لقبي 'المحبوبة' و 'جميلة الجميلات'.
لكنها لم تكن مجرد وجه فاتن! نفرتاري كانت شريكًا سياسيًا ذكيًا، و 'زوجة الثور القوي' لرمسيس. هذه الحلقة تغوص في أسرار الملكة التي:
• انحدرت من عائلة نبيلة وكان أخوها عمدة طيبة.
• تزوجت رمسيس وهي في سن الثالثة عشر وأصبحت أهم زوجاته.
• كانت تتقن لعبة السينيت (الشطرنج القديم) مما يدل على ذكائها في التخطيط.
• تركت لنا تحفة فنية خالدة: مقبرتها في وادي الملكات، التي اشتهرت بـ جودة رسوماتها وألوانها النابضة بالحياة التي لم تبهت أبدًا.
استمع لقصة الملكة التي صنعت موضة العصر بتاجها الذهبي ووشاحها الأحمر، واكتشف لماذا اختار لها رمسيس خلودًا فنيًا لا مثيل له!"
"في تاريخ الفراعنة، لم يكن العرش حكراً على الرجال، لكن الوصول إليه لم يكن سهلاً أبدًا. حتشبسوت، ابنة تحتمس الأول، لم تكن مجرد ملكة، بل هي الفرعون الوحيد في التاريخ الذي تحدّى العُرف وخلع ملابس النساء وارتدى 'الذقن المستعارة' ليرسخ حكمه!
في هذه الحلقة الملحمية، نكتشف:
• كيف تخلصت حتشبسوت من زوجها الضعيف وانفردت بالحكم؟
• تفاصيل حكم دام 20 عامًا من السلام والرخاء الاقتصادي.
• أسرار الرحلة التجارية الأسطورية لبلاد 'بونت' وإنجازها المعماري الخالد: معبد الدير البحري.
• قصة حبها الغامضة مع المهندس 'سنموت'.
• لماذا حاول تحتمس الثالث محو اسمها وآثارها من التاريخ؟
استمع لقصة أعظم متمردة في مصر القديمة التي اختارت التضحية بالعرش من أجل إنقاذ البلاد!"
فيه زمان… في طيبة القديمة… كانت مصر على حافة السقوط.
واللي وقف وقال “لأ”… ماكنش راجل ولا قائد جيش.
كانت ست.
ست مصرية اسمها إياح حتب
ضحّت بجوزها
وضحت بولادها
وما وقفتش…
لحد ما مصر رجعت واقفة على رجلها تاني.
في الحلقة دي من بودكاست “الوثائقي | حكايات من قلب التاريخ”
هنعرف حكاية أول وسام عسكري في التاريخ
واللي اتعمل مخصوص علشانها:
الذبّابات الدهبية التلاتة.
الناس فاكرة إن التاريخ أرقام… لكن الحقيقة إنه حكايات ناس من لحم ودم.
واسمعني للآخر…
هتتفاجئ قد ايه الماضي ده قريب مننا لحد النهارده
𓊵𓏏𓊪 𓂧𓇋 𓈖 𓈖𓃀𓅱 … حِتِپ دِي إنِبّو…”
السلام عليكم…
من قلب التاريخ… تبدأ الحكاية.
أنا عبدالعزيز حلمي، وده بودكاست الوثائقي.
مكان بنرجع فيه ورا… مش عشان نهرب من الحاضر،
لكن عشان نفهم هو ليه بقى كده.
كل حكاية من الماضي مش مجرد حدث،
دي مفتاح بيفتح باب من الحاضر…
وصوت من آلاف السنين بيحاول يقولنا حاجة… لو بس وقفنا نسمعه.
هنا، مش هنقرأ تواريخ ولا نحفظ أسماء ملوك،
هنا هنعيش الحكاية كأننا جوّاها.
هنسمع صوت الجنود على أسوار طيبة،
وأنفاس الملوك جوّا المعابد،
وصرخات الثوار في الميادين.
كل حلقة، حكاية حقيقية، موثّقة،
لكن هتتقال بصوت الناس اللي عاشوها… مش اللي كتبوها في الكتب.
في الوثائقي، هنبدأ من أرض مصر،
من أول الحكايات اللي اتكتبت على جدران المعابد،
ونمشي سوا لحد الحكايات اللي اتكتبت على جدران الإنترنت.
من الذبابة الذهبية… لأول وسام في التاريخ،
لحد بطولات حديثة، وأسرار ما زالت بتتقال في الهمس.
اللي جاي مش دروس تاريخ…
اللي جاي حكايات عن بشر، عن وطن، عن مجد وعن وجع.
اللي جاي محاولة إننا نفتكر مين كنا…
عشان نعرف نكون مين بعد كده.
وده… الوثائقي | حكايات من قلب التاريخ