Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
TV & Film
Health & Fitness
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts211/v4/a4/be/be/a4bebe77-06b0-1aed-1ee0-e3d77b6aed51/mza_16755683435618917778.jpg/600x600bb.jpg
سعيدة يا نينه
مريم زهرة
4 episodes
3 days ago
.أَنظُرُ حولي فلا أجدُ أملًا، ولا طريقًا ولا أصدقاءَ، لم أجدْ هناك، في زاويةِ الغرفةِ، سوى جدّتي كفُها الحنون ، صوتُها الدافئُ، ورائحتُها التي تُشبِعُ الحنين بداخلي وتُعيدُ الفرحَ الفائب "قلتُ لها وكأنما أستجدي طمأنينة قديمة : "سعيدة يا نينه.” لم تُجِبني ، لكنها نظرتْ إليّ نظرةً تُشبه الدعاء .
Show more...
Personal Journals
Society & Culture
RSS
All content for سعيدة يا نينه is the property of مريم زهرة and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
.أَنظُرُ حولي فلا أجدُ أملًا، ولا طريقًا ولا أصدقاءَ، لم أجدْ هناك، في زاويةِ الغرفةِ، سوى جدّتي كفُها الحنون ، صوتُها الدافئُ، ورائحتُها التي تُشبِعُ الحنين بداخلي وتُعيدُ الفرحَ الفائب "قلتُ لها وكأنما أستجدي طمأنينة قديمة : "سعيدة يا نينه.” لم تُجِبني ، لكنها نظرتْ إليّ نظرةً تُشبه الدعاء .
Show more...
Personal Journals
Society & Culture
Episodes (4/4)
سعيدة يا نينه
سعيدة يا نينه-الحلقة الثانية معدلة-ما فقدتة لم يكن لي -2


خواطر كاتبة لا تمت للواقع بصلة

Show more...
1 month ago
7 minutes 8 seconds

سعيدة يا نينه
سعيدة يا نينه-الحلقة الثانية-ما فقدته لم يكن لي-2

كتابات عشوائية لا تمت للواقع بصِله

Show more...
3 months ago
7 minutes 8 seconds

سعيدة يا نينه
سعيدة يا نينه-الحلقة الأولي-فوضي عارمة-1

سعيدة يا نينه-الحلقة الأولي-فوضي عارمة-1

Show more...
3 months ago
4 minutes 32 seconds

سعيدة يا نينه
Saeida-Ya-Ninuh-سعيدة يا نينه-intro

بودكاست سعيدة يا نينه

مقدمه لكم / مريم زهرة

Show more...
3 months ago
50 seconds

سعيدة يا نينه
.أَنظُرُ حولي فلا أجدُ أملًا، ولا طريقًا ولا أصدقاءَ، لم أجدْ هناك، في زاويةِ الغرفةِ، سوى جدّتي كفُها الحنون ، صوتُها الدافئُ، ورائحتُها التي تُشبِعُ الحنين بداخلي وتُعيدُ الفرحَ الفائب "قلتُ لها وكأنما أستجدي طمأنينة قديمة : "سعيدة يا نينه.” لم تُجِبني ، لكنها نظرتْ إليّ نظرةً تُشبه الدعاء .