.أَنظُرُ حولي فلا أجدُ أملًا، ولا طريقًا ولا أصدقاءَ،
لم أجدْ هناك، في زاويةِ الغرفةِ، سوى جدّتي كفُها الحنون ، صوتُها الدافئُ، ورائحتُها التي تُشبِعُ الحنين بداخلي وتُعيدُ الفرحَ الفائب
"قلتُ لها وكأنما أستجدي طمأنينة قديمة : "سعيدة يا نينه.”
لم تُجِبني ، لكنها نظرتْ إليّ نظرةً تُشبه الدعاء .
All content for سعيدة يا نينه is the property of مريم زهرة and is served directly from their servers
with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
.أَنظُرُ حولي فلا أجدُ أملًا، ولا طريقًا ولا أصدقاءَ،
لم أجدْ هناك، في زاويةِ الغرفةِ، سوى جدّتي كفُها الحنون ، صوتُها الدافئُ، ورائحتُها التي تُشبِعُ الحنين بداخلي وتُعيدُ الفرحَ الفائب
"قلتُ لها وكأنما أستجدي طمأنينة قديمة : "سعيدة يا نينه.”
لم تُجِبني ، لكنها نظرتْ إليّ نظرةً تُشبه الدعاء .
.أَنظُرُ حولي فلا أجدُ أملًا، ولا طريقًا ولا أصدقاءَ،
لم أجدْ هناك، في زاويةِ الغرفةِ، سوى جدّتي كفُها الحنون ، صوتُها الدافئُ، ورائحتُها التي تُشبِعُ الحنين بداخلي وتُعيدُ الفرحَ الفائب
"قلتُ لها وكأنما أستجدي طمأنينة قديمة : "سعيدة يا نينه.”
لم تُجِبني ، لكنها نظرتْ إليّ نظرةً تُشبه الدعاء .