حصلت في شهر ماي من عام 1997م على ليسانس العلوم في تخصص فزيولوجيا الحيوان والبيوكيمياء من جامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا بالعاصمة، ثم انتقلت بعدها مباشرة إلى بوردو في فرنسا بمنحة دراسية من وزارة التعليم العالي الجزائرية.
عام 1998م حصلت على ماجيستر في علم الأعصاب وعلم الأدوية العصبية من جامعة بوردو 2 "Victor Segalen".
واصلت تدرّجها في البحث والتكوين؛ فحصلت على شهادة الدكتوراه في العلوم البيولوجية والطبية تحت إشراف الدكتور «Pierre Dos Santo» في نفس الجامعة سنة 2001م.
انضمت بعد ذلك إلى مجموعة الدكتور Dale Abel” ديل أبيل" للحصول على منصب ما بعد الدكتوراه في عام 2002م.
تعمل حالياً أستاذة مساعدة في قسم الغدد الصماء والتمثيل الغذائي والسكري منذ سنة 2010م، وباحثة في برنامج البيولوجيا الجزيئية البشرية وعلم الوراثة في كلية الطب بجامعة يوتا، وأستاذة مشاركة في قسم التغذية وعلم وظائف الأعضاء التكاملي منذ سنة 2017م.
أسست مختبرا في قسم الغدد الصماء بجامعة يوتا.
شاركت أيضًا كمرشدة في برامج الأبحاث الصيفية للأمريكيين الأصليين التي ترعاها جامعة يوتا، قسم طب الأطفال، وبرنامج أبحاث البكالوريوس في العلوم البيولوجية.
عيّنت مديرة مؤقتة لقسم التمثيل الغذائي بجامعة يوتا، وعضو اللجنة التوجيهية بمركز أبحاث مرض السكري والتمثيل الغذائي، وعضو في الجمعية الأمريكية لعلماء المناعة، الجمعية الامريكية للسكري (2013-2008م).
نشرت أكثر من خمسين منشورا علميا مفهرسا في عدة مجلات علمية دولية، منها خمسة منشورات في مجال الخلايا الجذعية والدهنية في علم الأحياء خلال السنوات الأربع الماضية، وأخرى متعلقة بأمراض القلب وبالتحديد على عضلة القلب الوراثي.
حصلت على العديد من الجوائز والمنح الدراسية مثل جائزة أفضل باحث في كلية الصحة، جامعة يوتا سنة 2017م، وجائزة "سفر المتدرب" في الدورة العلمية لجمعية القلب الأمريكية بأورلاندو عام 2003، وشيكاغو سنة 2006م.
ولد في 27 جانفي 1967م في مدينة "هاشم" بولاية معسكر، وترعرع وتلقى تعليمه الأولي بها.
تحصل سنة 1987م على شهادة البكالوريا من ثانوية "أبوراس النَّاصري" بولاية معسكر، شعبة علوم دقيقة (رياضيات).
التحق بجامعة سيدي بلعباس في تخصص الهندسة الكهربائية فتحصل سنة 1992م على شهادة مهندس دولة، وعلى شهادة الماجيستر في تخصص الفيزياء سنة 1995م في نفس الجامعة بمعهد العلوم الدقيقة.
تابع تدرّجه الأكاديمي وتوّجه بالحصول على شهادة الدكتوراه في التخصص ذاته عام 2005م من جامعة جيلالي ليابس بسيدي بلعباس.
مسؤول وعضو في العديد من المشاريع الوطنية للبحث التابعة للجنة الوطنية لتقييم وبرمجة البحوث الجامعية منذ سنة 1999م.
أستاذا زائرا في العديد من الجامعات الدولية منها: جامعة ليل وستراسبورغ بفرنسا، جامعة فرايبورغ بسويسرا، جامعة غازي بتركيا، جامعة الملك فهد بالسعودية، جامعة دمشق بسوريا، جامعة الحدث -لبنان، وغيرها.
عيّن عضوا في هيئات متعددة نذكر منها: اللجنة الوطنية الجامعية منذ عام 2016م، المجلس العلمي للوكالة الموضعية للبحث في العلوم والتكنولوجيا "ATRST" في فترة ما بين (2015-2019م) بقرار وزاري.
أما في مجال الإشراف وتأطير الطلبة فقد وصل عدد بحوث التخرج إلى أكثر من 25، و11 رسالة ماجستير منذ عام 2005م، وأكثر من 17 رسالة دكتوراه منذ عام 2005م في كل من جامعة بلقايد بتلمسان، وجامعة سيدي بلعباس، وجامعة معسكر، ويشرف حاليا على رسالة دكتوراه ستناقش في نهاية سنة 2024م بحول الله.
له أكثر من 560 مقالة علمية دولية، وقد تجاوز عددَ 13000 استشهادا وإحالة، وصنّفه موقع Google scholar في المرتبة 57 في معيار h-index.
خبير محكِّم في أكثر من 20 مجلة دولية، وشارك في العديد من الملتقيات الوطنية والدولية داخل الجزائر وخارجها منها: السعودية، تونس، لبنان، المغرب.
وتقديرا لمجهوداته وكفاءته العلمية تم تكريمه بالجائزة الوطنية من طرف رئيس الجمهورية بجامعة الأغواط في شهر نوفمبر من سنة 2011م، وبالجائزة الدولية: جائزة Scopus في شهر نوفمبر من سنة 2013م.
ولد بقرية جمورة، بولاية بسكرة سنة 1928م، ولم يُسجّل في الحالة المدنية إلا عام 1930م، تلقى تعليمه الأولي بالمسجد فحفظ القرآن الكريم، ثم التحق بالمدرسة الشعبية التابعة لجمعية العلماء بمسقط رأسه.
انتسب إلى جامع الزيتونة وتخرّج فيه بشهادة التحصيل في 6 نوفمبر 1954.
عاد إلى أرض الوطن، والتحق بصفوف الثورة التحريرية في 17 ديسمبر 1954م لعلاقته الجيدة بالشهيد مصطفى بن بولعيد، وبقي يؤدي مهامه الثورية ويزاول رسالة التعليم في مدرسة ندرومة التابعة لجمعية العلماء قرب تلمسان إلى أن ألقت قوات الاحتلال الفرنسي القبض عليه في يوم 7 مارس 1956م.
تحصل على شهادة الليسانس في الأدب العربي سنة 1964م بالقاهرة.
عاد إلى الجزائر سنة 1964م، وعمل أستاذا بالمعهد الوطني التربوي في نفس السنة، ثم أستاذا بثانوية حسين داي في السنة الدراسية 1965-1966. فاعتبر لذلك أنه من مؤسسي قطاع التربية والتعليم بعد الاستقلال.
حصل على الماجيستر من جامعة القاهرة ببحث حول "القصة الجزائرية القصيرة" في شهر أكتوبر من سنة 1967م، وهو بهذا يعتبر من مؤسسي الأدب الجزائري الحديث ومن الأوائل الذين درسوا القصة القصيرة والرواية المكتوبة باللغة العربية في الجزائر.
واصل تدرّجه في البحث والتكوين؛ فحصل على شهادة الدكتوراه بعنوان:" الشعر الديني الجزائري" سنة 1972م في نفس الجامعة بإشراف الدكتورة سهير القلماوي المشهورة بأنها التلميذة المفضلة للأديب المصري طه حسين، بتقدير ممتاز مع رتبة الشرف الأولى.
تولى تحضير ورئاسة مؤتمر الكتاب والأدباء العرب الذي احتضنته الجزائر سنة 1975م، ورئاسة مجلس البحث العلمي بمعهد الآداب لجامعة الجزائر (1973-1976م).
أصدر باكورة أعماله في تونس عام 1959 بعنوان (مصرع الطغاة)، ثم صدرت مجموعته القصصية الأولى في القاهرة سنة 1962م وفي الجزائر سنة 1982م تحت عنوان "نفوس ثائرة".
أهدى سنة 2010 رصيدا معتبرا من الرسائل والبحوث المهمة لجامعة الجزائر، فضلا عن تبرعه بمكتبته العظيمة لفائدة طلبة الجامعة المركزية.
وفي يوم 19 أفريل 2011 نظمت "جمعية الكلمة والثقافة والإعلام" حفلا مميزا تكريما له، وقد كان من المدعوين صديقه الدكتور أبو القاسم سعد الله الذي حضّر مداخلة بعنوان "الصديق الدكتور عبد الله ركيبي" إضافة إلى شخصيات أخرى، لكن التكريم تحوّل إلى تأبين، فشاء الله أن يختار الدكتور عبد الله ركيبي إلى جواره في ليلة التكريم، يوم 18 أفريل 2011، بعد صراع مع المرض، فدفن بمقبرة سيدي يحي بالعاصمة.
ولد في شهر ديسمبر من عام 1948م ببلدية الهاشمية في ولاية البويرة، في
بيئة ريفية يمتهن أهلها الزراعة وفي بيت يأوي المجاهدين.
تحصل على شهادة نهاية التعليم المتوسط من المدرسة الفرنسية الإسلامية التي أصبحت تسمى ثانوية اعمارة رشيد ومنها انتسب إلى هذه الثانوية في جوان 1965م.
اجتاز بنجاح امتحانات بكالوريا رياضيات بنوعيها الجزائرية والفرنسية، وبسبب أحداث ماي 1968م في فرنسا والاضطرابات التي صحبتها، قامت السفارة الفرنسية بتنظيم الامتحانات داخل مقرها وبطريقة شفوية.
التحق بعد ذلك بجامعة الجزائر في تخصص الرياضيات العامة والفيزياء سنة 1968م، وحصل على شهادة الليسانس في الرياضيات عام 1971، ثم على دبلوم الدراسات المعمقة سنة 1973.
في فترة تدرجّه في جامعة الجزائر، بدأت علاقته بالقضايا الفكرية تتكثف، فهي الفترة التي كان فيها المفكر مالك بن نبي يتردد على الجامعة، وهناك اقترب منه أكثر، وبالتحديد عند افتتاح مسجد الجامعة في أواسط عام 1968، وأصبح مواظبا على حلقاته التي كان يعقدها سواء في بيته أو في الجامعة.
استفاد من منحة للدراسة في جامعة نيس الفرنسية وتحصل على شهادة دكتوراه درجة ثالثة في الرياضيات سنة 1976 في اختصاص المعادلات التفاضلية الجزئية، وبعد عودته مباشرة عين أستاذا بجامعة الجزائر ثم بجامعة العلوم والتكنولوجيا بباب الزوار.
وفي عام 1985 استفاد مرة أخرى من انتداب إلى جامعة بوانكاريه بنانسي الفرنسية وتحصل فيها على شهادة دكتوراه دولة.
ساهم في تكوين المئات من الطلبة الجزائريين في مجال الرياضيات باللغتين العربية والفرنسية منذ 1971م في الجامعات الجزائرية والسعودية والأوروبية، كما تخرّج على يديه العشرات من حاملي الماجستير والماستر والدكتوراه في الرياضيات.
عيّن مديرا بالنيابة للوكالة الموضوعاتية للبحث في العلوم التكنولوجية سنة 2015، ومدير المدرسة العليا للرياضيات (ENSM) على مستوى القطب التكنولوجي الجامعي لسيدي عبد الله بالجزائر العاصمة التي تأسست في سبتمبر 2021م، ورئيس "جمعية مالك بن نبي للدراسات والآفاق الإسلامية".
اعترافا بحركيته العلمية والاجتماعية كرمته مؤسسة الأصالة بتاج الأصالة للعلم والعلماء في طبعتها الأولى في ديسمبر 2017، وأيضا زاوية بلّعموري ببلدية ديرة بالبويرة في فيفري 2019، وكلية الرياضيات بجامعة هواري بومدين باب الزوار في جويلية 2023.
ولد في الثالث والعشرين من شهر جويلية عام 1956م بمدينة سيدي جلِّيس بولاية قسنطينة.
يعمل حالياً أستاذا في قسم الهندسة الكيميائية بكلية الهندسة في جامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية.
تحصل على شهادة التعليم الابتدائي سنة 1969م من مدرسة قنطرة، ثم على شهادة التعليم العام BEG في 1972م والبكالوريا في شعبة الرياضيات عام 1975 من ثانوية منصورة (ثانوية طارق بن زياد حالياً).
التحق بجامعة برادفورد في تخصص الهندسة الكيميائية، فحصل على شهادة الليسانس الأولَ في دفعته بامتياز عام 1979م. وعاما بعد ذلك حصل على شهادة الماجيستر في ذات التخصص.
عاد إلى الجزائر بداية من سبتمبر 1982 وانتسب إلى قسم الهندسة الكيميائية والتبريد وبالتحديد هندسة المناخ في جامعة قسنطينة محاضرا إلى سنة 1986.
طلب إجازة التفرغ العلمي لمواصلة أبحاثه في مرحلة الدكتوراه في جامعة برادفورد بداية من سبتمبر 1986 وتوجها بشهادة الدكتوراه في ديسمبر 1989.
شغل منصب رئيس المجلس العلمي لكلية الهندسة بجامعة قسنطينة في فترة ما بين (1999-2004م)، ورئيس معمل أبحاث الطاقة والتبريد بجامعة قسنطينة (2000-2004م)، ثم منسق رئيس للجنة امتحانات الدكتوراه بقسم الهندسة الكيميائية، جامعة الملك سعود (2015-2021م).
متعاون مع العديد من الجامعات الجزائرية والدولية في كل من: فرنسا، ماليزيا، الهند، باكستان، كوريا، الصين، وغيرها.
نشر أكثر من خمسين مقالا ومنشورا علميا محكّما حول الهندسة الكيميائية وأنظمة التبريد، كما أشرف على أكثر من 30 بحث تخرج، 28 رسالة ماستر، وأكثر من 10 أطاريح دكتوراه، ويشرف حاليا على ثلاث رسائل ماستر ورسالة دكتوراه.
قام بتأليف عدة أوراق في مجلة الواحة، ومحرر بمعهد المهندسين الكيميائيين، قسم الهندسة الكيميائية بجامعة الملك سعود لسنتي 2014م و2015م. كما أصدر كتابين في مجال تحصصه.
شارك في أزيد من ثمانين مؤتمر دولي ووطني في العديد من الدول من بينها: الجزائر في كل من (غرداية، قسنطينة، بومرداس، بسكرة)، وأمريكا، تونس، إيطاليا، تركيا، أستراليا، كويت، سوريا، وغيرها.
نال أكثر من 16 شهادة اعتراف في السعودية في الفترة ما بين 2011 و2021، من بينها جائزة أفضل مشروع تصميم هندسي كيميائي تحت إشراف «SABIC» بالمملكة السعودية لسنوات 2016م،2018،2017م.
ولد في الثامن عشر من شهر أكتوبر عام 1917 في جبال الأطلس بقرية "بني غُبري" بلدية عزازقة الواقعة على بعد 35 كلم عن تيزي وزو.
بدأ مساره التعليمي في ولاية البويرة، أين تحصل على شهادة التعليم الابتدائي، ثم على شهادة التعليم المتوسط.
انتقل بعدها إلى الجزائر العاصمة، وتابع دراسته بثانوية "الأمير عبد القادر" التي درس فيها والده سابقا، وتحصل على شهادة البكالوريا في تخصص الرياضيات.
انتقل عام 1939م إلى فرنسا للالتحاق بالمدرسة الوطنية العليا للهيدروليك والميكانيك في غرونوبل في تخصص الرياضيات، وبسبب الحرب العالمية الثانية توقف عن مواصلة مساره الجامعي.
عاود تعلمه في نفس الجامعة وتحصل على شهادة الليسانس في الرياضيات، وعلى شهادة الدراسات المعمقة في علم الفلك، ثم على شهادة الإحصاء من نفس الجامعة.
عاد إلى الجزائر عام 1947م، وشغل منصب أستاذ الرياضيات بثانوية بيجو "Bugeaud"، ثم أستاذ الرياضيات بالثانوية الفرنسية الإسلامية في بن عكنون سنة 1948م.
له نشاط بارز في خدمة الثورة التحريرية، مما جعله عرضة لملاحقات السلطات الفرنسية بعد إضراب الطلبة الجزائريين عام 1956م، فغادر الجزائر نحو فرنسا، واستقر بمدينة غرنوبل، ثم استأنف مهنة التدريس بثانوية " Champolion".
بعد الاستقلال، عاد إلى الجزائر وعُيّن في منصب مساعد رئيس جامعة الجزائر بمهام الرئيس نفسه، ومسؤول عن إعادة تأسيس المدرسة الوطنية للمهندسين في الجزائر العاصمة، ثم مدير مركزي في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.
استطاع سنة 1966م إعادة إنشاء المدرسة الوطنية من خلال فتح تخصصات جديدة، وأطلق عليها تسمية "المدرسة الوطنية المتعددة التقنيات".
غادرنا بعد صراع مع المرض عن عمر ناهز 92 سنة، يوم 24 أكتوبر 2009م، ودفن يوم 25 أكتوبر 2009م بمقبرة بابا حسن بالعاصمة، فرحم الله هذا الرجل الذي عمل في صمت، ورفع الله قدره في عليين.
- ولدت وترعرعت في ولاية قالمة وبالتحديد في منطقة حمام دباغ.
- أستاذة جامعيّة للدراسات الإسلاميّة بالمعهد الأوروبي للعلوم الإنسانيّة ببرمنغهام في بريطانيا.
- حصلت على شهادة ليسانس في تخصص العلوم الإسلامية من جامعة الأمير عبد القادر بقسنطينة سنة 1993م.
- وفي سنة 2005م حصلت على شهادة ماجستير في الدراسات الإسلاميّة من معهد ماركفيلد للدراسات الإسلاميّة بمصادقة من جامعة لوفْبُورُو (Loughborough university)البريطانيّة بعنوان تحقيق في تأثير تكنولوجيات المعلومات والاتصال على تحفيز الطلاب وتحصيلهم في الفقه تحت إشراف الأستاذ المصري فريد الشيال.
- سنتين بعد ذلك، حصلت على شهادة الماجستير في مناهج البحث التربوي من جامعة نوتنغهام، والمعترف بها من مجلس البحوث الاقتصادية والاجتماعية ESRC.
- وفي سنة 2012م حصلت على شهادة الدكتوراه في التعليم بموضوع التعامل مع التنوع في المدارس الإسلامية في بريطانيا من جامعة نوتنغهام.
- عملت أستاذة محاضرة ومشرفة على برنامجي الماجستير للتعليم الإسلاميوالدراسات الإسلاميّة بمعهد ماركفيلد للتعليم العالي، المصادق عليهما من جامعة
نيومان ما بين 2017م و2020م، وأستاذة في مناهج التزكية والتربية الإسلامية باللغة الانجليزية بالمعهد الإسلامي بوسطن بأمريكا سنة 2022م، كما أشرفت
على العديد من طلبة الدكتوراه في جامعة بولتون.
- درّست التجويد لمدة 9 سنوات في كلية لندن المفتوحة، وأصول الفقه لطلبةالدراسات العليا في المعهد الأوروبي للعلوم الإنسانية، وهي حاصلة على الإجازة في روايتي البخاري ومسلم.
- قدمت مجموعة من الأوراق البحثيّة في مؤتمرات دولية بأمريكا وبريطانيا، بالإضافة إلى نشرها العديد من المقالات العلميّة باللغة الإنجليزيّة، ومقالات أخرى
باللغة العربيّة في المجال التربوي والاجتماعي.
- تتابع حالياً أبحاث الطلبة عن بعد بالجامعة المفتوحة (The OpenUniversity ).
- تم تكريمها يوم 27 أفريل 2023م من طرف اللجنة الولائية للمرأة والأسرة
والطفل-بولاية قالمة.
- ولد في سنة 1922م بمدينة الحروش ولاية سكيكدة، وترعرع وتلقى تعليمه الأولي
بها.
- سنة 1945م حصل على شهادة البكالوريا في الفلسفة.
- التحق بكلية الطب بالعاصمة حيث درس لسنة واحدة، ثم انتقل بعدها إلى جامعة
مونبولييه بفرنسا وواصل تعليمه ليتحصل بعدها على شهادة الطب في تخصص
جراحة العيون سنة 1954م. وكان رفقة طبيبين جزائريين آخرين هما: مسعود
جناس وبن حفيظ.
- التحق بصفوف جيش التحرير الوطني لتقديم خدماته الطبية للمجاهدين إبان الثورة
في منطقته، وغادرها مضطرا بعد أحداث 20 أوت 1955م.
- انتقل إلى وهران، ليواصل كفاحه ضد المستعمر ويقدم خدماته للمجاهدين والشعب
الجزائري عموما، وكانت تربطه علاقات جيدة بالشهيد زيغود يوسف وعلي كافي
والشريف بلقاسم وغيرهم.
- أشرف على فتح العديد من الجامعات الجزائرية، بداية من جامعة "السانيا" بوهران
التي كانت عبارة عن ثكنة عسكرية أيام الاستعمار الفرنسي، وتلتها في الثمانينيات
جامعة العلوم والتكنولوجيا "محمد بوضياف"وهران التي عيّن أول رئيس لها.
- يعتبر من أبرز الأطباء الذين كانوا يقدمون العلاج للمجاهدين الجزائريين فيما كان
يسمى بـ "مستشفى الفلاقة" منذ سنة 1956م.
- تخرج على يده أكثر من 400 طبيب عيون في الجزائر منذ الاستقلال.
- كُرّم سنة 2014م بشهادة تقدير موقعة من إمبراطور اليابان، اعترافا منه بتعاونه
وتفانيه في نقل العلم والمعرفة للأجيال.
- توفي – رحمه الله -يوم الأربعاء 07 أكتوبر 2021، ودفن في اليوم الموالي بمقبرة
عين البيضاء بوهران.
ولد يوم التاسع من أفريل عام 1952م بمدينة "اڨمار" التي تبعد عن ولاية وادي سوف بحوالي 15 كلم، ترعرع وتلقى تعليمه القرآني والابتدائي والمتوسط فيها.
تخرّج سنة 1975م من جامعة الجزائر في تخصص العلوم الفيزيائية.
عمل مدرّسا للفيزياء والكيمياء والرّياضيات في المعهد الجزائري للبترول بمدينة حاسي مسعود مدة ست سنوات. ثم مدرّسا في ثانوية بلدته "اڨمار" مدة عشرين سنة، وبعدها تقاعد التقاعد المسبق.
تتلمذ بداية من سنة 1973م على يد شيخ الطريقة الشاذلية بتلمسان "الشيخ محمد بلقايد الهبري"، وخلال الثمانينيات وجّهه الشيخ إلى بناء زاوية في بلدته "اڨمار"، فبناها تلاميذ الشيخ وفـُتِحت سنة 1987، وهي قائمة بوظائفها التربوية والتعليمية والاجتماعية منذ ذلك الوقت.
أصدر أكثر من 30 كتابا حول الإمام ابن العربي بعضها ترجم إلى الفارسية والتركية والفرنسية، والإيطالية، ونشرتها أكثر من 8 دور نشر في 5 بلدان.
بدأ في ترجمة أعمال (رونيه ڨينون) الفرنسي قبل 15 سنة، عندما التقى في مصر بابنه "عبد الواحد" المسمى باسم أبيه، وهو مصري الجنسية يقيم في القاهرة-طلب منه ترجمة كتب والده إلى العربية وبالخصوص تلك التي تهم المسلمين.
قدّم محاضرات في مؤتمرات دولية في الجزائر وفي المغرب وليبيا وفرنسا وإيطاليا وتركيا ومصر والبحرين والأردن ومالي، وكتب العديد من المقالات في مجلات في المغرب وفرنسا وتركيا والجزائر وليبيا والإمارات. وأغلب هذه المحاضرات والمقالات تتعلق بالتصوف عموما وبابن العربي والأمير عبد القادر الجزائري خصوصا.
ترجم اثنا عشر كتاباً من كتب الشيخ عبد الواحد يحيى من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية.
ونظير جهوده وإسهاماته العلمية حصل على التقدير والتكريم، من طرف مجمع "الشّروق" بالتنسيق مع بنك البركة الجزائري في شهر مارس سنة 2022م.
- ولدت وترعرعت في الجزائر العاصمة وبالتحديد في منطقة بولوغين، وتعود
أصولها إلى منطقة سيدي عقبة ببسكرة.
- مؤسِّسة جمعية الترجمة الآلية في الجزائر العاصمة ورئيستها منذ 2013م، ورئيسة
الفرع الجزائري لمنظمة المرأة العربية في الحوسبة منذ جويلية 2018م.
- تحصلت على شهادة مهندس دولة في تخصص نظم المعلومات بجامعة هواري
بومدين، ثم عُيّنت بعدها مباشرة مسؤولة شبكة البرمجيات في كلية الفيزياء بنفس
الجامعة، ثم المكلفة بتطوير البرمجيات في شركة هاليبرتون HALLIBURTON
الأمريكية.
- انتسبت للمعهد العالي للترجمة في تخصص تكنولوجيا الترجمة، لتتحصل بعدها في
شهر ديسمبر سنة 2011م على شهادة ماجيستر في تخصص "تكنولوجيا الترجمة".
وكانت أول دفعة تخرّجت في المعهد في تخصص التكنولوجيا والترجمة.
- شاركت سنة 2012م في برنامج "TECh WOMEN"، وهو برنامج يكتشف
النساء الرائدات في مجال التكنولوجيا في العالم العربي وإفريقيا وبعض الدول في
أوروبا الشرقية، لتصبح أول امرأة عربية جزائرية تفوز بالمسابقة في سيليكون
فالي.
- تربصت في مجال الترجمة الآلية في شركة "أدوبي" "Adobe" بسان فرانسيسكو
بالاحتكاك مع خبراء أمريكيين. وكانت أول باحثة إفريقية وعربية تعمل في دائرة
الترجمة الآلية على المعلومات التقنية في هذه الشركة باللغتين العربية والانجليزية.
- أنشأت مؤسستها الناشئة " MTY Intelligent Software "، المتخصصة في
معالجة البيانات الضخمة، وتهدف إلى إنتاج برمجيات ذكية في مجال المعالجة الذكية
للغات والترجمة الآلية.
- وفي سنة 2016م فازت بمسابقة"VIATIC2"، وهو برنامج تنظمه وزارة التعليم
العالي الجزائرية بالتعاون مع وزارة التجارة الأمريكية، وتعتبر المرأة الوحيدة
المشاركة في المسابقة.
- مُنِحت في سنة 2019م لقب مدير إقليمي بمايكروسوفت، لتكون أول مسلمة عربية
إفريقية تحمل هذا اللقب الشرفي الذي تمنحه شركة بيل غايتس Bill Gates سنوياً
لأفضل 100 شخص من المحترفين والمتخصصين في مجال المعلوماتية.
ولد في التاسع والعشرين من شهر جوان سنة 1965م في برج زمورة بولاية برج بوعريريج.
تحصل على البكالوريا عام 1984م في شعبة العلوم الطبيعية، فالتحق بجامعة الأمير عبد القادر بقسنطينة التي تأسست في تلك السنة، وحصل منها على شهادة الليسانس في أصول الفقه عام 1988م.
واصل تعلّمه بعد ذلك في تونس وحصل فيها على شهادة دكتوراه الحلقة الثالثة من جامعة الزيتونة في تخصص "مقاصد الشريعة"، ليكمل بعدها في نفس الجامعة ويحصل على شهادة دكتوراه دولة في العلوم الإسلامية، سنة 1998م.
أسس في جويلية من عام 2022م المؤسسة الجزائرية للعلوم والنهوض الحضاري رفقة مجموعة من الغيورين على هذا الوطن منهم الدكتور الجراح الحاج مكراشي، والمهندس المعماري سمير بن عيدة.
عيّن ضمن هيئة الفتوى والرقابة الشرعية في كل من مصرف السلام بالجزائر في منصب نائب رئيس الهيئة، وفي "تأمينات أمان" بدبي منذ 2015م.
وفي مجال التكوين وورشات العمل، أقام بمركز جمعة الماجد للثقافة والتراث في دبي دورات في "صناعة المخطوط" سنة 1999م، وثماني دورات في تحقيق المخطوطات ما بين 2009م و2019م، وغيرها.
عضو شرفي بالمجمع الفقهي الهندي ممثلا للمذهب المالكي عن الغرب الإسلامي بداية من 2013م، وعضو الهيئة الاستشارية لهيئة الأرشيف والوثائق لحكومة الشارقة منذ 2014م.
له بصمة في المجلات العلمية المحكّمة، فهو مدير تحرير مجلة آفاق الثقافة والتراث التابعة لمركز جمعة الماجد في دبي منذ سنة 2001، ورئيس تحرير مجلة السلام للاقتصاد الإسلامي في الجزائر منذ سنة 2020م.
نشر أكثر من مئة وخمسين (150) مقالاً منشوراً في مجلات دولية ووطنية محكمة، وثلاثين من البحوث المحكمة وغير المحكمة، كما أصدر عددا من المؤلفات.
ولد يوم الثامن من جويلية عام 1927م بولاية وهران، ونشأ في عائلة معروفة نزح أسلافها إلى وهران في بداية القرن التاسع عشر من قلعة بني راشد المشهورة الواقعة على بعد 42 كم من مدينة غليزان.
التحق وهو ابن خمسة عشر سنة بحزب الشعب الجزائري.
حصل على ليسانس اللغة العربية وآدابها وعلى دبلوم الدراسات العليا في فقه اللغة واللسانيات الفرنسية من جامعة بوردو سنة 1960م، وعلى شهادة «التبريز» في اللغة العربية وآدابها من جامعة باريس سنة 1961م.
أنشئ معهد للعلوم اللسانية والصوتية وجهزه بأحدث الأجهزة بمساعدة الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي (وزير التربية آنذاك)، كما أسس أيضًا مجلة اللسانيات المشهورة.
حصل على شهادة الدكتوراه سنة 1979م من جامعة السوربون.
شغل منصب مدير معهد العلوم اللسانية والصوتية بجامعة الجزائر في فترة (1966-1984م)، ثم مدير وحدة البحث في علوم وتكنولوجيا اللسان (1986-1991م)، ثم مدير المركز الوطني للبحوث العلمية والتقنية لترقية اللغة العربية، من 1992 إلى 2006م، ثم رئيس المجمع الجزائري للغة العربية (2000-2017م).
وفي عام 1980م أنشأ ماجستير علوم اللسان، وقد نوقشت أكثر من 70 رسالة فيه منذ أن أنشئ.
ومن إبداعاته مشروع الذخيرة اللغوية العربية عن طريق البرمجة الحاسوبية، ويعتبر أول عالم عربي يدعو إلى ذلك المشروع، كما كان أول الداعين إلى تبني المنهج البنيوي، وإنشاء جوجل عربي سنة 1988م.
له أكثر من 70 بحثا ودراسة في اللغة واللسانيات ومعاجم علوم اللسان نُشرت في مختلف المجلات العلمية المتخصصة باللغة العربية والفرنسية والإنجليزية حتى عام 2002م. كما شارك في مؤتمرات المجمع الجزائري بالأبحاث وبإلقاء المحاضرات.
- ولدت بـ «سيدي الحاج حَسَيْن» في قرية سَمْعون (شميني) التي تبعد عن مدينة بجاية حوالي 30 كلم، وترعرعت في ولاية بجاية وانتمت إلى إحدى مدارسها الابتدائية فحصلت هناك على شهادة التعليم الابتدائي.
- سنة 1985م تحصلت على شهادة البكالوريا شعبة علوم الطبيعة والحياة بثانوية حسيبة بن بوعلي بالعاصمة.
- التحقت بجامعة هواري بومدين للعلوم والتكنولوجيا، لتتحصل بعدها على شهادة مهندس دولة تخصص جيولوجيا بدرجة امتياز سنة 1990م.
- انتسبت بعدها لجامعة "باريس 7" والمتحف الوطني للتاريخ الطبيعي في فرنسا، لتتحصل على شهادة الدراسات المعمقة في تخصص الجيولوجيا سنة 1991م، وعلى شهادة الدكتوراه سنة 1995م.
- بدأت مسارها المهني سنة 1992م أستاذة مساعدة بقسم الجيولوجيا في جامعة باريس-7 بفرنسا إلى غاية عام 1995م، ثم توجهت بعدها نحو فنلندا، فتم تعيينها في منصب باحث مشارك في جامعة هلسنكي بفنلندا سنة 1995م لمدة سنتين.
- شغلت منصب باحث زائر بجامعة بافيا بإيطاليا سنة 2008م، وهي السنة التي انتقلت فيها إلى العمل بجامعة جوهانسبرج ولا تزال إلى حد الآن وهناك تمت ترقيتها إلى بروفيسور في أوت سنة 2018م.
- سجلت اسمها في أكتوبر من سنة 2020م، كأول امرأة إفريقية تنتخب كنائب رئيس للاتحاد الدولي للعلوم الجيولوجية IUSG)) وذلك في الفترة الزمنية 2020-2024م.
- عينت في أوت سنة 2020م من قبل اليونسكو كعضو في مجلس برنامج التعاون الدولي لعلوم الأرض (IGCP).
- منذ عام 1996م تشرف على مراجعة الأوراق العلمية للنشر في المجلات الدولية بشكل رئيسي. بالإضافة إلى أنها دُعيت مؤخرًا لمراجعة مقالات في مجلة علم السموم، ومجلة الكيمياء الجيولوجية البيئية والصحة، ومجلة علوم الأرض البيئية.
- ناشطة على مستوى الجمعيات الوطنية والدولية، وجامعة جنوب إفريقيا،فهي عضو مدى الحياة في الجمعية الجيولوجية الأفريقية (GSAf) منذ عام 2008م.
ولد في الفاتح من شهر أفريل سنة 1952 م بولاية بسكرة، قضى جلّ طفولته فيها،
والتحق بمقاعد الدراسة في عام 1957م.
- تحصل سنة 1970م على شهادة بكالوريا في شعبة الرياضيات.
- سنة 1975م تحصل على شهادة مهندس دولة في تخصص الهندسة الكهربائية
بالمدرسة الوطنية المتعددة التقنيات.
- واصل تدرّجه في البحث والتكوين فتحصل على شهادة الدكتوراه في التخصص ذاته
في شهر ماي سنة 1979م من المدرسة المتعددة التقنيات في وارسو ببولندا.
- تعاون في مشاريع Tempus بشأن جودة التدريب والابتكار وإمكانية توظيف
المهندسين، وقد أدى هذا الأخير إلى إنشاء "بيت الصناعة" في سياسة الجوار
الأوروبية.
- شغل مهام متعددة بداية من سنة 1979 إضافة إلى التدريس منها: منصب رئيس
اللجنة التربوية لقسم الهندسة الكهربائية (1982-1983م)، ومدير الدراسات
الجامعية (1986-1989 و1995-2003م) بمدرسة متعددة التقنيات -الحراش،
ورئيس المجلس العلمي لقسم الهندسة الكهربائية (1990-1994م)، ثم المسؤول
عن العلاقات الخارجية للجامعة (2005-2009م).
- سنة 2002م تحصل على شهادة نجاح في الدورة العامة للملكية الفكرية التابعة
للمنظمة الدولية للملكية الفكرية، ثم على شهادة الإدارة البيئية من المدرسة المتعددة
التقنيات بالحراش سنة 2003م.
- من سنة 1980م إلى غاية شهر أوت 2021م، نشر 56 منشورًا في مجلات
مشهورة عالميًا، و120 بحثًا في المؤتمرات الدولية، و72 بحثًا في المؤتمرات
الوطنية.
- شارك في تنظيم مسابقة بالمدرسة للمبتكرين الشباب وساعد في إنشاء مركز ابتكار
فيها والذي افتتح في جويلية سنة 2007م.
- عين عضو في هيئة تحرير المجلة الدولية لهندسة الكهرباء والطاقة (التي تم إنشاؤها
عام 2007) من جويلية 2014 إلى أوت 2019، ومحرر مشارك وعضو في هيئة
تحرير مجلة علوم الهندسة منذ جانفي سنة 2021م.
- ولد في العشرين من أكتوبر عام 1929م بمدينة بني زيان بتلمسان، من عائلة
أصولها أندلسية من منطقة بسطة (Baza).
- انتظم في المدرسة الفرنسية بتلمسان عام 1935م، ثم التحق بدار الحديث والتقى بالشيخ البشير الإبراهيمي في سنة 1945، فتشرّب قيم الحرية والوطنية هناك وهو في المرحلة الثانوية.
- حصل على دبلوم الدراسات العليا الإسلامية من كلية الآداب بجامعة الجزائر في جوان 1950م، وعلى شهادة الليسانس في الآداب العربية سنة 1954م.
- انضم سنة 1956م إلى اتحاد الطلبة المسلمين الجزائريين، وكان له نشاط بارز في خدمة الثورة التحريرية، مما جعله عرضة لملاحقات السلطات الفرنسية.
- سنة 1959م حصل على دبلوم الدراسات العليا في الآداب بجامعة فرنسية في مدينة بوردو، ثم على شهادة دكتوراه الحلقة الثالثة في الحضارة الإسلامية بتحقيقه لكتاب بغية الرواد في ذكر الملوك من بني عبد الواد" لمؤلفه يحي بن خلدون بجامعة إكس أن بروفانس في مارسيليا سنة 1974م.
- عُيّن أستاذا مكلّفا بالدروس بمعهد التاريخ بجامعة الجزائر في الفترة ما بين 1975م و1986م، ثم أستاذا مكلفا بالدروس بمعهد الثقافة الشعبية بجامعة تلمسان ما بين 1986م و1992م، هذا المعهد الذي ساهم في تأسيسه رفقة مجموعة من أساتذة تلمسان، وعيّن مديرا للمعهد للفترة 1986م– 1989م.
- عُيّن عضواً في الهيئة الإدارية لجمعية المؤرخين الجزائريين، ورئيساً لعدة مشاريع بحث جامعية في التاريخ الإسلامي الوسيط.
- سنة 1991م حصل على دكتوراه دولة في التاريخ الإسلامي من جامعة إكس أن بروفانس، في موضوع: تاريخ المغرب الأوسط في عهد السلطان أبي حمو موسى الثاني.
- تجاوزت أبحاثه المئة، وتجاوزت مؤلفاته المطبوعة العشرين عنوانا.
- حصل على شهادات تقديرية من عدة جامعات جزائرية وأجنبية، كما كُرم مرات عديدة من قِبل بعض الوزارات، وكذا من قِبل بعض رؤساء الجامعات تقديرا لخدماته العلمية الجليلة.
- توفي -رحمه الله- بتاريخ 16 أوت 2021م عن عمر ناهز 92 سنة.
- ولد في العاشر من شهر فيفري عام 1960م بمدينة جامعة ولاية المغير.
- أستاذ وباحث في الرياضيات التطبيقية في قسم الرياضيات بكلية العلوم في جامعة الشارقة.
- تحصل على شهادة البكالوريا من ثانوية الأمير عبد القادر بولاية تقرت، ضمن الأوائل في الدفعة مما جعله يتحصل على جائزة التمييز عام 1979.
- سنة 1984م تحصل على شهادة الليسانس في تخصص الرياضيات، والأول في الدفعة بامتياز.
- التحق بجامعة كارنيجي ميلان في نفس التخصص فتحصل على شهادة الماجيستر عام 1986، ثم على شهادة الدكتوراه عام 1989 من نفس الجامعة.
- انتقل بعد حصوله على الدكتوراه إلى جامعة محمد خيضر للتدريس فيها في الفترة ما بين 1989 و1995، ثم خاض تجربة التدريس في ليبيا في جامعة ناصر أستاذا مساعدا لمدة سنة، وبعدها إلى جامعة الزرقاء الأهلية بالأردن لمدة سنة أيضا عام 1996-1997.
- صدر له كتابان: "التحليل الدالي: نظرية وتطبيقات" وهو ترجمة لكتاب بريزيس هايم، و"نظرية التوزيعات وتطبيقاتها" الصادران عن دار العُبيكان، كما شارك في تأليف ستة كتب منها ما كان بالاشتراك مع الدكتور أبو بكر خالد سعد الله.
- عضو اللجنة العلمية للأولمبياد لجامعة الملك فهد للبترول والمعادن لسنين عديدة، وعضو تحرير لستة مجلات رياضيات تخصصية، وغيرها.
- أدرج اسمه في قائمة أكبر علماء الرياضيات في الإمارات لسنة 2021، وفي قائمة 2% من أكبر علماء الرياضيات في العالم لسنتي 2019 و2020، وفي الأعلى اقتباسا في تخصص الرياضيات (Top 1% highly cited) لسنتي 2014 و2015.
- ولدت في السابع والعشرون من شهر أوت سنة 1974.
- تعمل حالياً أستاذة كرسي بمدرسة إكس مرسيليا منذ سنة 2014.
- حصلت عام 1996 على شهادة الهندسة الزراعية بالمدرسة الوطنية للزراعة في مونبولييه Montpellier، وعلى شهادة مهندس من نفس المدرسة سنة 1998، ثم على شهادة ماستر في اقتصاديات الزراعة والموارد من جامعة ماريلاند عام 2002.
- سنتين بعد ذلك، حصلت على شهادة الدكتوراه في اقتصاديات الزراعة والموارد في نفس الجامعة.
- بدأت مهنة التدريس سنة 2005 أستاذة مساعدة بقسم الاقتصاد في جامعة لافال lavalبكندا إلى غاية عام 2011، وأستاذة كرسي في نفس الجامعة لمدة سنتين.
- نشرت العديد من المنشورات العلمية المفهرسة. كما أنها تشارك بصفة منتظمة بمقالاتها في العديد من المجلات المحكمة وتشارك في تحكيم بعض منها.
- شغلت منصب مديرة قسم التنمية الاقتصادية والنمو بكلية إكس مرسيليا للاقتصاد سنة 2018، ورئيسة لجنة امتحان تأهيل التنمية الاقتصادية ما بين 2008م و2010م، ثم عضو لجنة التوظيف ما بين 2007م و2008م، ثم لسنة 2017م، وغيرها.
- شاركت في دعم 15 مشروعًا بحثيًا في إفريقيا والشرق الأوسط وآسيا وأمريكا اللاتينية التي تهدف إلى تقييم برامج مكافحة الفقر باستخدام التجارب العشوائية وأساليب الاقتصاد القياسي.
- أشرفت على العديد من الطلاب في التربصات العملية في مجال الاقتصاد وأشرفت أيضا على رسائل الماجيستر والدكتوراه في نفس المجال، بالإضافة إلى مشاركتها في العديد من المناقشات الأكاديمية.
- تحصلت على جائزة "زميل منتخب" في جمعية الاقتصاد القياسي لسنة 2020، وجائزة البحث المتميز في مسابقة أفضل بحوث يونيسف Best of UNICEF Research لعام 2015. كما تحصلت على العديد من المنح البحثية.
العدد 45 الدكتورة حبيبة جباري
- من مواليد 23 جويلية 1932م ببلدية بني ورثيلان بولاية سطيف حالياً.
- تلقى تعليمه الأولي في جامع القرية، حيث تعلم القراءة والكتابة وحفظ القرآن الكريم وعمره لمّـا يتجاوز 16 سنة، كما أمّ النّاس في صلاة التراويح وهو في الثالثة عشر من العمر بزاوية فريحة ببني ورثيلان.
- التحق بعد ذلك بزاوية بن سحنون في ثغراسث بـ إغزر أمقران في سنة 1945م، ثم انتقل إلى زاوية ثَمُقرا سنة 1946م ومكث فيها خمس سنوات، وفي سنة 1954م وحصل على الشهادة الأهلية بمعهد عبد الحميد ابن باديس.
- في أكتوبر من سنة 1956م التحق بالمركز العسكري لجيش التحرير الوطني في "باجة" على الحدود التونسية الجزائرية.
- عاد بعدها إلى تونس سنة 1958م لمواصلة دراسته. فتحصّل بعدها على شهادة التحصيل «البكالوريا» من جامع الزيتونة في نفس السنة، وكان من أول الناجحين في الدفعة الثانية.
- انتقل إلى دمشق سنة 1959م لمواصلة تدرجه العلمي بعد موافقة جيش التحرير الوطني، ونال شهادة الليسانس في اللغة العربية وآدابها من جامعة دمشق عام 1965م.
- عمل كاتبا بجريدة الشعب، وفي 1966م قدم في برنامج رمضاني ثلاثين حلقة حول السيرة النبوية، وحديثا دينيا بالتليفزيون الجزائري أسبوعياً لمدة ثلاث سنوات.
- عُيّن مدير للشؤون الدينية والأوقاف عام 1970، ورئيس الدائرة في خمس ولايات، ثمّ أحيل إلى التقاعد عام 1990م.
- بعد التقاعد رجع إلى البحث والمطالعة من جديد، فقرر أن يحصر البحث حول علماء الزواوة، صدر الجزء الأول من الكتاب "علماء من زواوة" سنة 2013م والثاني سنة 2016م والثالث منذ عامين فقط.
- كُرم من قِبل "جمعية الكلمة للثقافة والإعلام" بمناسبة اليوم العالمي للغة العربية 18 ديسمبر 2016م، وأيضا من قِبل "جمعية الأيادي البيضاء" بالتنسيق مع مديرية الثقافة والفنون لولاية الجزائر باعتباره من أوائل الطلبة الملتحقين بالثورة، وذلك في ماي 2022م.
العدد 44 الدكتور محمد الصغير بلعلام
- ولد يوم السابع عشر من أفريل سنة 1936 بقرية "واد بوغقال"بلدية انسيغة ولاية خنشلة.
- تلقى تعليمه الأولي بمداس منطقته، ثم انتقل إلى باتنة وواصل تعليمه فتحصل على شهادة التعليم المتوسط، ثم التحق بمدارس الثانوية بباتنة ودرس سنواته الأولى هناك.
- بدأ ممارسة كرة القدم بعد موافقة أبيه، واختير ضمن فريق الشرق الجزائري باعتباره لاعبا متميّزا فتنقل معه لأداء المباريات.
- سنة 1953م نال شهادة البكالوريا بمدينة نيم، ثم شهادة ليسانس في العلوم سنة 1961 بجامعة مونبولييه. وفي السنة الموالية نال شهادة الدراسات المعمقة في الإيكولوجيا "علم البيئة".
- انضم إلى فريق "نيم أولمبيك" الفرنسي من سنة 1958 إلى غاية سنة 1966، كما لعب في صفوف الفريق الوطني بداية من سنة 1963م.
- يعد من أبرز نجوم فريق "نيم" عبر تاريخ النادي، والدليل على ذلك إطلاق اسمه على أحد الأحياء الجنوبية لمدينة نيم، سنة 2011.
- تحصل على شهادة دكتوراه الدرجة الثالثة في الإيكولوجيا النباتية سنة 1966، ثم على شهادة دكتوراه الدولة عام 1968.
- بعد انتهاء مسيرته الكروية لاعبا، دربّ عدة فرق رياضية كوداد الرويبة واتحاد الحراش، إلى جانب شغله لمنصب المدير التقني للفريق الوطني الجزائري إلى غاية تأهله إلى مونديال إسبانيا عام 1982.
- بدأ التدريس كأستاذ مساعدا من سنة 1966 إلى غاية سنة 1969، كما تقلد عدة مناصب إدارية مهمة منها: مستشار تقني لوزارة الزراعة (1966-1969)، ومديرا عاما للمركز الوطني للأبحاث العلمية ما بين سنة 1980 و1983، وغيرها.
- ألف 25 مطبوعة وطنية ونشر العشرات من الدراسات في مختلف المجلات المتخصصة، كما شارك بمحاضرات حول مجال اختصاصه في العديد من الملتقيات الوطنية والدولية.
- أشرف على العديد من الطلبة في درجات علمية مختلفة، فأشرف على حوالي 50 رسالة في شهادة الدراسات العليا (D.E.S)، و20 رسالة ماجستير و3 أطروحات دكتوراه دولة.
- عام 1971 أطلق الديبلومات الأولى للدراسات المتقدمة DEA، ما يعادل الماجيستر الكلاسيكي في علم البيئة، وأسس مركز البحوث البيولوجية الأرضية (CRBT) سنة 1974م.
- اغتيل يوم 31 ماي 1994، حوالي الساعة 3:00 مساءً في الحرم الجامعي، ودفن بمقبرة سيدي يحيى بالعاصمة.
العدد 43 الدكتور صالح جبايلي