العدوى العاطفية السلبيه بينتج عنها معاناة الشخص من الأعراض المصاحبة للاضطراب النفسي وظاهرة العدوي النفسية في مرات كتيرة بتحصل بوعي من الشخص نفسه وفي كثير من الأحيان من دون وعي وبتأثر على دائرة المحيطين به.
والوصف العلمي للغطرسة الاجتماعية هي إعتقاد وإيمان الشخص بالتفوق على الآخرين، بالاضافة للشعور الزائد بأهمية الذات، ودا بظهر من خلال الادعاءات المتكرره بتفوقوا الفكري وانو دائما هو صاحب الرائ الصحيح والاراء التانية خاطئة.
كتير من المسلمين غيروا أسماءهم بعد أحداث الهجوم علي أبراج التجارة العالمية في 11/09 ، لخوفهم من التعرض للتنمر أو الهجوم عليهم من الجماعات المتطرفة وكمان تجنبهم للتعامل معاهم بشكل مختلف في المجتمع الأميركي الكان في مستوى قياسي من الكراهية والنفور من المسلمين بعد الهجمات.
تعتبر حرب الأفيون نموذج صارخ ونقطة سوداء في تاريخ بريطانيا وحلافائها في محاولة تطبيقهم للسياسة الليبرالية على الصعيد العالمي، وكان من نتائجها إجبار الصين بالقوة على فتح أبوابها على الرأسمالية العالمية ومحاولة إفقارها بنشر مادة الأفيون المخدرة وسط الشعب
المستبد أو الظالم في المجتمعات المقهورة بيعتمد على كسر أي نوع من أنواع فخر الإنسان بشخصيته أو تاريخه أو مبادئه
لابد لكل شخص في سعيه لحياة أفضل أن يعلم بأن طاقة النفس البشرية اقوي من اي حدود وتحديات ممكن أن يضعها البشر
تعتبر حادثة مقتل كيتي جينوفيز علي انها أكبر مثال لظاهرة (تأثير المتفرج) ويستخدم هذا المصطلح لوصف ظاهرة نفسية اجتماعية وهي امتناع الشخص عن تقديم أي مساعدة للضحية أذا كان يتواجد ضمن مجموعة
في كثير من الناس تتبني مذهب المنفعة القائم علي أن الفعل أو العمل الذي يجلب السعادة ويبعدك عن المعاناة والألم هو فعل أو تصرف أخلاقي بطبيعة الحالة مالم يتعارض مع مبادئك
حالة الخوف من الفرح هي تشخيص مرضي مثبت لكن يختلف من شخص لأخر لايشترط فيها أن يكون الشخص يميل الي الحزن
ماسلو في ترتيبه لحاجات الأنسان ذكر بعض الأشياء الممكن يراها البعض علي أنها غير ذات أهمية من وجهة نظرهم لكن مع وضع للأمور في مسارها الصحيح حتكتشف صحة الهرم
إجبار النفس علي تقبل محيط أو وضع سئ قد يكون بداية لسلسة من التنازلات قد تودي بالشخص للذوابان وفقدان ذاته
نظرة جون لوك للحقوق الفردية هي نظرة فلسفية عميقة تتسم بالتقديس وقد شكلت أفكاره معظم مانعيشه اليوم من حريات فمعظم دول العالم استمدت قانون الحريات من فلسفته
المشاكل التي واجهت التعددية الثقافية وأدت في الكثير من الحالات في فشل فكرة الإندماج
كيف أجبرت الهجرة الدول المستضيفة للمهاجرين قبول التنوع الثقافي الي حد كبير ورفض جزء أخر من هذا التنوع وكيفية حل التصادم الثقافي واستحداث قوانين جديدة
تغير مفهوم العلاقات بين الناس بسبب سرعة التطور مما خلق نوع جديد من العلاقات أصبحت فيها المعاير معقدة والقبول الاجتماعي للفرد يقاس تفاعل وأعجابات المتابعين