ينتبه لكل التفاصيل .. يدرس المحيط طول الوقت .. يرسم الف احتمال .. وبنية حسنة يحاول يجهزنا لها .. لكن بحكم شخصيته فكل السيناريوهات تنتهي نهاية تعيسة ..
قلق .. صديق جيد وقائد فاشل !
" أنا لم أتِ لأخرج لأعطيك شيئاً جديداً .. لقد أتيت لأخرج جمالاً فيك لم تكن تعرف أنه موجود "
نجم الشمال الذي يدل البحارة للطريق إلى الديار .. موجود فيك لتلهم من حولك لشروقهم ..
للمرة ألف وواحد .. حتى لو فاقد الشغف .. لنفعلها مرة أخرى مجدداً ..
اعمل بإحسان .. أطلق أشرعتك .. لاتخف من الرياح العاتية ولا الأمواج العالية .. أترك التدبير والخطة للوكيل .. الذي لا يضيع موكله
لأن أول مايهمنا هو حياة أكثر سعادة وروح أكثر إشراقاً .. فإن الرياضة من أكثر جوانب الحياة تأثيراً على الصحة النفسية وأكثر الأشياء القادرة على مساعدتنا على الخروج من الإكتئاب .. سنناقش تأثيرها ومختلف الرياضات التي تساعد على تحسين جودة الحياة ..
سنة جديدة انعاس جديد ..
هذه ليست سنتك .. كل سنة هي سنتك ..
في هذه الحلقة من ما وراء العادي نناقش وجهة نظر ذاتية جديدة .. أمل أن تساعدني وأيامكم في التقدم .. ليس خطوة بل خطوات نحو الأمام بنسخة ذهبية جديدة منكم ..
لا شيء مستحيل حتى و ان تداعى لك ذلك ، و ان شعرت بالفوضى تغمر حياتك فأعلم ببساطة ان مخاوفك اقوى بقليل من ايمانك .. كن مضيئاً ..
ثلاثون يوم من الرفض .. وحياة كاملة من الخيارات الا نهائية وما بعدها..
هذه الحلقة مهداة لمراسي حياتنا .. عائلة الروح ..
في يوم الصداقة العالمي.. لتحلو الحياة بالأصدقاء دائماً..
أنت غني ليس بعدد الأشياء التي تمتلكها بل بعدد الأشياء التي تستغني عنها
الحوار سمّة تُعلي من الشأن وتمحو ظُلمات الشك وترتقي بالإنسان ، الحوار ثقافة من اتقنها وجد قبولا وادرك راحة ووصل مرأفا أمانًا ، مع مراعاة فائدته وظروفه ووقته والغرض منه ، لأن الحوار هو الوسيلة الوحيدة لمعرفة ماذا يزعجك، وإذا لم يعلم الآخر ما الذي أزعجك لا يحق لك أن تُراكم عليه الديون ثم تبعده من حياتك بحجّة أنه آذاك أو لم يحترمك ولم يقدرك .
الأنثى الكاملة متصلة بذاتها إتصالاً حقيقياً فهي تعرف أنها كافية ، تعرف نفسها جيداً وواثقة أنها الخير والطيبة والسلام والجمال والحُب ، تُشعر بالحياة
تتطور وتتعلم وتسعى دائماً لأن تكون منتجة الفكِر واليد
في أوسط الطريق ، مُعلقاً مابين كل الأشياء
لا تبدأ لتنتهي ولا أنت إنتهيت لتبدأ
تتذكر إنك بدأت وبذلتّ ولا زلتّ تركض نحو الحياة بكامل دوافعك ، مع كل هذه التعقيدات تؤمن أنك قادر على أن تضع نفسك في أكثر الأماكن التي تنتمي لها إستمر مهما طالت المسافة
النور قريب جداً
في '' أسمعك '' تعمدت أن آخذك الى المدى البعيد في كل علاقاتك ذاك البُعد المهمل على الرغم من جوهريته في تسهيل ماقد يبدو معقداً بالنسبة إليك ( أن تسمع الأشخاص أكثر منهم ) بمعنى أن تدرك كل ماهو حولك