أولادنا بقضوا معظم ساعات يومهم بالمدرسة, وعلاقتنا كأهل مع مؤسسة التربية والتعليم علاقة محورية ومصيرية لمستقبلهم. بس كيف منضمن انه هاي العلاقة تكون شراكة حقيقية وداعمة، مش بس تواصل ولقاء بوقت المشاكل أو توزيع الشهادات؟
في هاي الحلقة الثالثة من سلسلة "الحصانة المجتمعية"، بلتقي مع د. شيرين ناطور حافي، مديرة قسم التربية والتعليم في المجتمع العربي، لنفتح حوار صريح عن هاي الشراكة المهمة.
أنا، بيسان أبو عبيد، مقدمة البرنامج, وفي هذا الحوار، راح نسمع سوا من شيرين مش بس كمسؤولة، انما كمان كمديرة مدرسة سابقة، كأم، وكجدة.
راح تشاركنا "باعتراف" عن رحلتها الشخصية لفهم دور الأهل، وراح نحكي عن كيف "القيود اللي بتنزرع بمحبة" هي أساس التربية، وكيف المدرسة ما لازم تكون "جزيرة" معزولة عن واقعنا.
بهاي الحلقة رح تكتشفوا:
"فش تعليم بدون تربية": ليش الفصل بين المفهومين هو أصل المشكلة، وكيف نرجع ندمجهم.
اعتراف مديرة مدرسة: كيف تغيرت نظرة شيرين لدور الأهل مع السنين، وليش بتعتبرهم اليوم "عامل أساسي.
تحدي الأهل اليوم: كيف نتعامل مع حقيقة أن "أولادنا في البيت، لكنهم مش معنا" بسبب وجود الشاشات.
كيف شكل الحصانة على أرض الواقع؟ مثال عملي لكيف لازم المدرسة تعامل الطلاب خلال الأزمات.
مفتاح الشراكة: كيف ممكن "التوجه المحترم" من الأهل يفتح الأبواب ويبني جسور الثقة مع الطاقم التعليمي.
هاي الحلقة بتقدم رؤية وأدوات عملية لكل أهل حابين يفهموا هاي العلاقة بشكل أعمق، ولكل مربي بآمن بقوة الشراكة مع العائلات.
عن السلسلة:بودكاست Shiftأهل بالتعاون مع جمعية جوار بقدم سلسلة خاصة عن "الحصانة المجتمعية"، بتجمع بين الخبراء اللي بيعطونا الأدوات، والقصص الحقيقية اللي بتذكرنا انه احنا مش لوحدنا.
تابعونا على Instagram و TikTok للمزيد من المحتوى – @shiftahel