
في حلقة جديدة من "ذاكرة وهوية"، ندعوكم للانغماس في قصة "أي رقيب"، النشيد الوطني الكردستاني الخالد، الذي تجاوز كونه مجرد كلمات ليصبح رمزاً للصمود والهوية الكردية.اكتشفوا كيف وُلدت هذه التحفة الشعرية من رحم المعاناة داخل زنازين السجن عام 1938، على يد الشاعر ديلدار، الذي رحل باكراً في ريعان شبابه، لكنه ترك إرثاً يتردد صداه في قلوب الأكراد أينما كانوا.كيف تحولت قصيدة موجهة لحراس السجن إلى صرخة أمة ترفض الانكسار؟ وكيف تبنتها جمهورية مهاباد قصيرة الأجل، ثم أصبحت النشيد الرسمي لإقليم كردستان العراق؟تعرفوا على المعنى العميق لعبارة "لا يقولن أحد أن الكرد قد ماتوا، الكرد أحياء"، واستكشفوا دلالة الانتماء إلى "أبناء المديا وكَيخسرو". هذه الحلقة ليست مجرد سرد لتاريخ نشيد، بل هي رحلة إلى روح شعب مقاوم يتجلى صوته في كل مقطع من "أي رقيب".انضموا إلينا في "ذاكرة وهوية" لتجربة تلامس الروح وتثري فهمكم لعمق الهوية الكردية.#النشيد_الوطني_الكردي #أي_رقيب #ديلدار #كردستان #تاريخ_الكرد #هوية_كردية #صمود_كردي #جمهورية_مهاباد #ذاكرة_وهوية #ثقافة_كردية