
كان يرسم ليُشفى… لكن مع كل ضربة فرشاة، كانت روحه تنزف لونًا جديدًا من الحكاية. لوحة بعد أخرى، تغيّر مصيره دون أن يدري… حتى أدرك أن ما يرسمه ليس وجوهًا ولا مناظر، بل ملامح قدره. في هذه الحلقة من "صوت السعادة"، تكشف د. غادة جمعة كيف يمكن لنيةٍ صادقة أن تُعيد رسم الحياة… وكيف قد يختبئ مصيرك في لونٍ ظننته صدفة.
اكتشف المزيد على https://www.ibookcast.com 🎧