قمنا بإنشاء "هيداك البودكاست" بهدف خلق مساحة للعصف الذهني والمناقشة والتواصل المجتمعي من خلال استضافة نور فارس لشبان وشابات فاعلين في مجالات فنية وثقافية عدّة ومن مجتمعات مختلفة في بلاد الشام حيث نسلط الضوء على تجاربهم وقصصهم ورؤيتهم لآخر المستجدات في المنطقة. اخترنا منزل نور الكائن في المساكن الشعبية في مدينة صور ليكون استديو "هيداك البودكاست" في محاولة منّا لتسليط الضوء على المدينة في ظل عقود من محاولات ممنهجة لفصل جنوب لبنان اجتماعياً وسياسياً وحتى ثقافياً عن بقية البلاد. لذا هدفنا الأساسي هو الالتصاق مع أهالي الجنوب اللبناني خصيصاً في ظل العدوان الصهيوني المستمر وفي ذات الوقت بناء جسور للتواصل مع المحيط. نحن نؤمن بالكلمة الحرة والبنّاءة لذا نعرض أراء ضيوفنا وطريقة تعبيرهم عن أنفسهم كما هي، بهدف تقريب وجهات النظر وكسر الصور النمطية على جيل الشباب في المنطقة العربية وتعزيز دورهم في مواجهة ماكينة الإستعمار
قمنا بإنشاء "هيداك البودكاست" بهدف خلق مساحة للعصف الذهني والمناقشة والتواصل المجتمعي من خلال استضافة نور فارس لشبان وشابات فاعلين في مجالات فنية وثقافية عدّة ومن مجتمعات مختلفة في بلاد الشام حيث نسلط الضوء على تجاربهم وقصصهم ورؤيتهم لآخر المستجدات في المنطقة. اخترنا منزل نور الكائن في المساكن الشعبية في مدينة صور ليكون استديو "هيداك البودكاست" في محاولة منّا لتسليط الضوء على المدينة في ظل عقود من محاولات ممنهجة لفصل جنوب لبنان اجتماعياً وسياسياً وحتى ثقافياً عن بقية البلاد. لذا هدفنا الأساسي هو الالتصاق مع أهالي الجنوب اللبناني خصيصاً في ظل العدوان الصهيوني المستمر وفي ذات الوقت بناء جسور للتواصل مع المحيط. نحن نؤمن بالكلمة الحرة والبنّاءة لذا نعرض أراء ضيوفنا وطريقة تعبيرهم عن أنفسهم كما هي، بهدف تقريب وجهات النظر وكسر الصور النمطية على جيل الشباب في المنطقة العربية وتعزيز دورهم في مواجهة ماكينة الإستعمار

نستضيف في الحلقة الحادي عشر من بودكاست "هيداك البودكاست" الصحافي سمير سكيني. نناقش في حلقة اليوم عن قضايا كانت قد طُرحت في ظل هذه الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة وقطاع غزة. حيث يشاركنا سمير نظرته للإعلام البديل، ورأيه عن التغطيه الصحافية عائداً إلى مفاهيم جوهرية في الصحافة مثل الاستقلالية والموضوعية والاحترافية في المجال الإعلامي.
"يخبرنا سمير أيضاً عن كتابه "الأقحوان ينبت من الشياح" والذي جسّد سمير فيه نموذج "المثقّف المشتبك