Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
History
News
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts6/v4/fc/2b/0f/fc2b0f9e-d241-56ce-c445-776b68d74405/mza_6701816038813563873.jpg/600x600bb.jpg
DawahPath
DawahPath
124 episodes
9 months ago
[29 من 54] نبذة مختصرة عن أحكام الشتاء - الشيخ ابن عثيمين - مشروع كبار العلماء
Show more...
Religion & Spirituality
RSS
All content for DawahPath is the property of DawahPath and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
[29 من 54] نبذة مختصرة عن أحكام الشتاء - الشيخ ابن عثيمين - مشروع كبار العلماء
Show more...
Religion & Spirituality
https://i1.sndcdn.com/artworks-CvxCCylliiW6Ovby-CnKeGA-t3000x3000.jpg
يا من تسوف توبتك ... مؤثر
DawahPath
11 minutes 15 seconds
10 years ago
يا من تسوف توبتك ... مؤثر
قال بن الجوزي في باب - فصل: لا تسوف في التوبة كل من يتلمح العواقب ولا يستعد لما يجوز وقوعه فليس بكامل العقل. واعتبر هذا في جميع الأحوال، مثل أن يغتر بشبابه ويدوم على المعاصي ويسوف بالتوبة. فربما أخذ بغته ولم يبلغ بعض ما أمل. وكذلك إذا سوف بالعمل أو بحفظ العلم، فإن الزمان ينقضي بالتسويف ويفوت المقصود. وربما عزم على فعل خيرا أو وقف شيء من ماله فسوف فبغت. فالعاقل من أخذ بالحزم في تصوير ما يجوز وقوعه وعمل بمقتضى ذلك. فإن امتد الأجل لم يضره، وإن وقع المخوف كان محترزا. ومما يتعلق بالدنيا أن يميل مع السلطان ويسيء إلى بعض حواشيه ثقة بقربه منه، فربما تغير ذلك السلطان فارتفع عدوه فانتقم منه. وقد يعادي بعض الأصدقاء ولا يبالي به لأنه دونه في الحالة الحاضرة. فربما صعدت مرتبة ذلك فاستوفى ما أسفله إليه من القبيح وزاد. فالعاقل من نظر فيما يجوز وقوعه ولم يعاد أحدا. فإن كان بينهما ما يوجب المعاداة كتم ذلك، فإن صح له أن يثب على عدوه فينتقم منه انتقاما يبيحه الشرع جاز على أن العفو أصلح في باب العيش. ولهذا ينبغي أن يخدم البطال، فإنه ربما عمل فعرف ذلك لمن خدم. وقس على أنموذج ما ذكرته من جميع الأحوال.
DawahPath
[29 من 54] نبذة مختصرة عن أحكام الشتاء - الشيخ ابن عثيمين - مشروع كبار العلماء