
في هذه المقابلة تشارك أ. عواطف رضي، مؤسسة مدرسة الروابي الخاصة، قصة نجاحها ورحلتها في تحويل روضة صغيرة إلى مؤسستين تعليميتين متميزتين.
تتحدث أ. عواطف عن التحديات والصعوبات التي واجهتها في تحقيق نجاح مشروع التعليم، وذلك على الرغم من أنها لم تأتِ من خلفية تعليمية، وتسلط الضوء في المقابلة على كيفية تعاملها مع قضايا الطلاب وأولياء الأمور.
تشرح أ. عواطف تحديات التواصل والتفاعل مع الأسر وتوضح الأدوار المختلفة التي تلعبها المدرسة في دعم وتوجيه الطلاب وتحقيق تطلعاتهم التعليمية والشخصية. بشجاعة وإصرار، نجحت أ. عواطف في بناء مؤسستين تعليميتين نموذجيتين وتخريج 9 أفواج من الطلاب. تحدثت أيضًا عن قصص النجاح والتحفيز التي شهدتها مدرسة الروابي، وكيف تمكنت من تجاوز التحديات وتحقيق رؤيتها في تقديم تعليم مميز وتنمية شاملة للطلاب. هذه المقابلة تلقي الضوء على رحلة مدهشة لأ. عواطف رضي وإلهامها في بناء مشروع تعليمي ناجح دام لـ26 عاماً، وتعكس التفاني والعزيمة التي قادتها لتحقيق التميز في مجال التعليم وتعزيز النجاح الشخصي والأكاديمي للطلاب في مدرسة الروابي.