منصّة لبنانيّة منحكي فيها بلا تجميل. مننتقد حالنا وحقوقنا، ومنترك مجال لكل المشاعر، والقصص الصغيرة والكبيرة.
عبر البودكاست، منخلق مساحات للهروب عبر لعبة بلا لايبل، وين منفكّر على صوت عالي ومنحاول نفكّك مفاهيم وأحداث بتخصّ صحتنا، حقوقنا، وأفكارنا يلي بترافقنا يوميًا.
عبر يوتيوب، منخلق كمان مساحة نشر لأفلام قصيرة، أو أي أعمال فنيّة بتعكس الواقع اللبناني. منرحّب بأفكاركم وأعمالكم عبر community@balalabel.com
منصّة لبنانيّة منحكي فيها بلا تجميل. مننتقد حالنا وحقوقنا، ومنترك مجال لكل المشاعر، والقصص الصغيرة والكبيرة.
عبر البودكاست، منخلق مساحات للهروب عبر لعبة بلا لايبل، وين منفكّر على صوت عالي ومنحاول نفكّك مفاهيم وأحداث بتخصّ صحتنا، حقوقنا، وأفكارنا يلي بترافقنا يوميًا.
عبر يوتيوب، منخلق كمان مساحة نشر لأفلام قصيرة، أو أي أعمال فنيّة بتعكس الواقع اللبناني. منرحّب بأفكاركم وأعمالكم عبر community@balalabel.com

بهيدي الحلقة بتخبرنا جانيت دامينا عن مشكل التاكسي، ليش فكروها سرقت بنتها، “المدام” والسيناريو الأفضل لحقوق العاملات الأجنبيات في لبنان والغاء نظام الكفالة.
اذا بتسألوا حالكُن ليش دايماً في مطالبة بحقوق العاملات المنزليات بلبنان، اسمعوا التفسيرات بالحلقة من باب حقوقي واجتماعي. جانيت بتخبرنا القصص الي ما منسمعها أو منشوفها ومنسمعها كل يوم بس منختار انو نتجاهلها.
الحلقة موجودة على يوتيوب صوت وصورة