
في جو من الحمّان و مخطارية رافدا الروّاحة أو كيما تقول مريم الي استضفتها "البحراية" و لي كونها المشرفة على مشروع مخيم التربية الإعلامية في الجزائر، استضفناها في بودكاست حوشنا باش نحكو على أسس التربية الإعلامية، مين يجو المعلومات الخاطئة و علاه مهم بزاف نتعلمو كيفاش نتعاملوا مع المعلومة في عصرنا الحالي..
مريم كانت كريمة معانا و شاركتنا تجربتها ك UX writer وين تعرفنا على نوع هاد العمل و مكانه فالجزاير و عدة أمورات أخرى
أيا تهلّو ناس الحوش!