
في هذه الحلقة من تِخْمَامِي، أشارككم تجربة واجهت فيها تحديات بدت في البداية وكأنها تعقّد مساري، لكن مع الوقت، أدركت أن هناك حكمة أعمق وراء كل شيء. سنتحدث عن كيف يمكن للعلم النفسي أن يساعدنا في إعادة صياغة نظرتنا للأحداث، وكيف يتقاطع ذلك مع تعاليم الدين التي تدعونا إلى حسن الظن والتوكل. أحيانًا، ما نراه عائقًا قد يكون جزءًا من خطة أكبر لمصلحتنا.