
في هذه الحلقة الخاصة من مداد، نأخذكم في رحلة بين الماضي والحاضر لنكتشف كيف تحوّل الطبع إلى التزام، وكيف تحمي القوانين هويتنا وتمنحها قوة الاستمرار. من وادي حنيفة إلى الكود العمراني، ومن تفاصيل الضيافة في مجالسنا إلى الأنظمة التي تصون موروثنا… نحتفل باليوم الوطني لنثبت أن عزّنا لم يكن يومًا مجرد شعار، بل هوية راسخة تُعاش في كل تفصيل من تفاصيل حياتنا.
هذه الحلقة برعاية نادي القراءة ، إيمانًا منه بدوره في تعزيز الوعي المجتمعي، ودعم المبادرات التي تبرز قيمة الهوية الوطنية