Home
Categories
EXPLORE
True Crime
Comedy
Society & Culture
Business
Sports
History
Fiction
About Us
Contact Us
Copyright
© 2024 PodJoint
00:00 / 00:00
Sign in

or

Don't have an account?
Sign up
Forgot password
https://is1-ssl.mzstatic.com/image/thumb/Podcasts221/v4/79/d1/f7/79d1f767-d07a-a5be-5b35-d83cf4a16529/mza_14744680392560344250.jpg/600x600bb.jpg
وطنيات
Emarati
30 episodes
8 months ago
وطنيات في حب الإمارات
Show more...
Society & Culture
RSS
All content for وطنيات is the property of Emarati and is served directly from their servers with no modification, redirects, or rehosting. The podcast is not affiliated with or endorsed by Podjoint in any way.
وطنيات في حب الإمارات
Show more...
Society & Culture
https://d3wo5wojvuv7l.cloudfront.net/t_rss_itunes_square_1400/images.spreaker.com/original/b9ca205eb1fa2dcdfb2979394d4ed325.jpg
"بسم الله مجراها ومرساها" اليوم الوطني٤٣
وطنيات
5 minutes
10 years ago
"بسم الله مجراها ومرساها" اليوم الوطني٤٣
"بسم الله مجراها ومرساها"
الكاتب: علي بن محيل

في يوم الوطن، نقف احتراما لمن سطر بنود المجد في هذا الزمن، لمن صنع المعجزات ، وكسر أصنام أساطير الأولين، التي مابرحت تسري على مر السنين و تلهج على ألسن المغرضين ؛ بأن العرب قاطبة لن يكونوا قط متحدين!.

فمن بين القادة، سطع نجمه بزيادة ،فكان كالقمر بين النجوم ، وكالركام بين الغيوم ، فدعاهم إلى الوحدة، بأن الإتحاد حبل متين ، وعلمهم أصول اليقين ، بأن الله عز وجل وحدة،فالتموا حوله مجتمعين، ملبين، داعي الحق المبين.

فعندما بنى بمعيّة اخوته سارية أقلت أمتنا إلى بر الآمنين ، لم يكونوا من الربابنة المحترفين!

بل كانوا هواة مجتهدين، لكن طموح الريادة و المركز الأول لقيادة أمة كانوا به مؤمنين.

لقد صنع سفينة سخرها الله لشعب وأمة ، لتعيش في سعادة أمد السنين ، لتصارع أمواج الفتن، ،والمصاعب ،والإخفاقات، بإيمان مطلق برب العالمين، الذي ألهمهم لجعله ربان سفينتنا ، وراعي نهضة وحدتنا، ومجدد شباب أمتنا ،ومخلصنا من الوعثاء للرخاء، ومن الأحزان للأمان ، ومن صحراء الجهل لواحات العلم ،ومن الإنعزال للإنفتاح على التنوع الثقافي والإنساني والعلمي والاجتماعي والإقتصادي.

فسارت بنا (ثلاثة وثلاثين) عاماً حتى رست في مرسى الأحزان ؛ عندما ترجل رُبَّانِها إلى بر الأمان، وتوقفت برهة عن مخر العباب، حتى ظن المتشائمين أن عقد الوحدة قد أضحى سراب ، وأن الحلم الوحدوي قد تلاشى، وأن هاجس الفرقى قد تفشئ ، وأن السارية لن تسري وستظل جاثمة في مرساها أبد الآبدين.

ومن بعيد إذا بالخليفة يشق الزحام حاملا بيده اليمنى العّلم وبيده اليسرى العِلْم ، ويتولى مسك دفة الزمام،يساعده نائب همام مقدام، تراه كضرغام شاخصًا ببصره إلى مستقبل الأمام، لا يرى سوى هدفاً واحد، وشعبًا واحد ، ورقماً لا يتكرر واحد .
وللمجد ترجمان،وللمظلوم جوار وأمان،فكان الإثنان رحمة لبني الإنسان ، ومازال الإثنان للوحد العربية عنوان.
وظلا يخططان ، ويسددان، للمبادرات تلو المبادرات ينجزان، ليكون هذا الوطن أسعد الأوطان، ويكون هذا الشعب شعب التميز والإنجازات، يفتخر كل فرد فيه بأنه مواطن من دولة الإمارات .
وسار القائدان يعملان على تسيير دفة سفينتنا، من إنجاز لإنجاز، ومن إعجاز لإعجاز، ومن جودة التميز للإمتياز طوال عشر سنين .

وها نحن في هذا اليوم، نحتفل بذكرى اليوم الوطني (الثالث والأربعين) ، نتذكر ذلك الرعيل بالإمتنان، ونقر لهذا الجيل بالولاء المطلق والعرفان، في المنشط والمكره ،في كل مكان وأي زمان، واضعين نصب أعيننا ما أُعلن من ذاك القول التاريخي المعلن :" إن الاتحاد ما قام إلا تجسيداً عملياً لرغبات وأماني وتطلعات شعب الإمارات الواحد في بناء مجتمع حر كريم، يتمتع بالمنعة والعزة وبناء مستقبل مشرق وضاح ترفرف فوقه راية العدالة والحق ، وليكون رائداً ونواة لوحدة عربية شاملة. "المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان .طيب الله ثراه
وطنيات
وطنيات في حب الإمارات